هل يمكن ان ينتقل الايدز من خلال ملقط الحواجب

الاحتمال ضئيل، ويمكن عمل فحص سريع للإيدز، إذا حصلت أي أعراض .

لا تقلق ودعك من الوسواس

لا ينتقل الإيدز إلا بالاتصال الجسدي المباشر، أو باتصال السوائل الجسمية، ولا ينتقل بالفم!!ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- 1) الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ ويشكل مايقرب من 90% من حالات عدوى الإيدز . 2) استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم الغير معقمة وفرشاة الأسنان3) من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية ويتراوح خطر احتمال إنتقال الفيـــروس من الأم الحامل للفيروس إلى وليـدها بين 25 – 50 % 4) نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس وهذا أصبح نادراً جداً.لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض ال HCL وهو كفيل بالقضاء على الفيروس حتى لو ابتعلت ريق .

ما دام والدك سليم ، فلا خطر من النتقال السيدا، فهي لا تنبت في غفلة، بل تنتقل من مصابين.!!

هذه الأمراض لا تظهر بالبول

لا يمكن التأكد من وجود هذه الأمراض بدون أعراض وفحص طبي ، راجعي اختصاصي أمراض جلدية لإجراء الفحوصات اللازمة.

الفيروسات تموت في الهواء الطلق خلال دقائق، والغالب أن الوقت لا يكفي بين الزبون والآخر لبقائها حية. توكل على الله!!

الاحتمال وارد ما دامت لاتعرف التفاصيل، راقب نفسك وراجع طبيبك عند ظهور أعراض غريبة!!

يمكن استعمال الواقي الذكري وتجنب الاحتكاك المباشر مع هذه الثآليل، ويجب عليها مراجعة اختصاصي أمراض جلدية لمنتابعة العلاج. وإذا كنت قد أصبت بها فيجدر متابعة العلاج سوياً.

بشكل عام ، لا يعيش الفيروس طويلاً عندما يكون خارج الجسم البشري. تشير الدراسات إلى أن فيروس نقص المناعة البشرية الذي ينمو في المختبر ، عند وضعه على السطح ، يفقد معظم قدرته على الإصابة - 90٪ إلى 99٪ - في غضون عدة ساعات. وكان مستوى الفيروس الذي تم اختباره أعلى بكثير مما هو موجود في سوائل الجسم. لذا فإن ملامسة الدم الجاف أو السائل المنوي أو السوائل الأخرى لا يشكل خطورة كبيرة.تم العثور على كميات صغيرة من فيروس نقص المناعة البشرية في اللعاب والبراز والعرق والدموع. لكن الأبحاث تظهر أنه لا يشكل خطورة كبيرة.لا يمكن للفيروس أن يعيش في الماء ، لذلك لا داعي للقلق بشأن حمامات السباحة أو أحواض المياه الساخنة.وجدت إحدى الدراسات أن فيروس نقص المناعة البشرية يمكن أن يعيش في إبر مستعملة لأكثر من شهر إذا كانت درجة الحرارة والظروف مناسبة تمامًا. وهذا يعني أن مشاركة الإبر أو المحاقن ، كما هو الحال أثناء تعاطي المخدرات ، يزيد من خطر الإصابة بالعدوى.