حتى يصير الحمل اي طريقة افضل هل يجب ان يكون الجماع كل يوم مرة او كل يوم اكثر من مرة أو يجب الجماع كل يوم بعد يوم حتى تكون الحيوانات المنوية اقوى

يفضل ان تكون يوم بعد يوم، ومره واحده باليوم حتى يكون عدد الحيوانات المنويه افضل وكذلك الحركه.

سؤال من ذكر سنة

الحمل والولادة

هل الجماع يوميا افضل للانجاب ام الجماع يوم بعد يوم؟

Q: هل لازم الجماع يوميا في ايام التبويض او ممكن يوم بعد يوم

لا أبدا ليس بالضرورة فالحيوان المنوي يبقى قادراً على الالقاح في الرحم لمدة يومين حسب معلوماتي

Q: هل الجماع يوميا من ١٣ للدوره وحتى ٢٠ للدوره يساعد عالحمل ام يجب الجماع يوم نعم ويوم لا ؟؟

لايحصل حمل قبل الدوة بحدود باربعة ايام ولا بعد الدورة باربعة ايام اذا كانت الدورة منتظمة والجماع بينهما هي افضل الاوقات التي تساعد علي الحمل

Q: دكتور في أيام التبويض هل يكون الجماع يوميا لو يوم بعد يوم يعني يوم أي ويوم لا؟؟؟

توقيت للجماع هو أقرب وقت للإباضة (عندما تتحرر البويضة من المبيض). يستطيع المني البقاء حيّاً في داخلك حتى اليوم السابع، لكن لا تبقى البويضة أكثر من 12 إلى 24 ساعة فقط. من أجل زيادة فرص واحتمالات الإخصاب، من المثالي أن تقيمي علاقة حميمة مع زوجك قبل يوم أو يومين من موعدالإباضة. بهذه الطريقة، يكبر احتمال وجود مخزون من المني الصحيّ في الانتظار عند قناتي فالوب عندما تتحرر البويضة. هذا هو التوقيت النموذجي، ويعتقد العديد من الخبراء أن إقامة علاقة زوجية حميمة بالنسبة لغالبية الأزواج مرتان أو ثلاث مرات في الأسبوع هي الطريقة الأكثر فعالية لمضاعفة فرص الحمل.

Q: أنا سيدة أريد أن أعرف كم عدد مرات الجماع وقت التبويض لحدوث حمل يوميا أو يوم بعد يوم؟

أتمنى لكِ دوام الصحة، لا يوجد عدد "مثالي" محدد للجماع خلال فترة التبويض لحدوث الحمل، ولكن هناك بعض النصائح التي قد تساعد: الجماع المنتظم: يفضل ممارسة الجماع بانتظام خلال فترة التبويض، والتي عادة ما تكون حوالي 5 أيام قبل الإباضة ويوم الإباضة نفسه . يوميًا أو يوم بعد يوم: يمكنكِ ممارسة الجماع يوميًا أو يوم بعد يوم خلال هذه الفترة. كلاهما يمكن أن يكون فعالًا. الاستماع إلى جسدك: الأهم هو أن تستمعي إلى جسدك ولا تجهدي نفسك. إذا كنتِ متعبة، قد يكون الجماع يومًا بعد يوم أفضل. لا داعي للضغط: حاولي الاستمتاع بهذه الفترة وعدم جعلها مصدر ضغط أو قلق. ومن الجدير بالذكر أن التوقيت الدقيق للإباضة يختلف من امرأة لأخرى، ويمكنكِ استخدام أدوات التنبؤ بالإباضة أو تتبع العلامات الجسدية مثل تغيرات في مخاط عنق الرحم للمساعدة في تحديد أفضل الأوقات للجماع.