حامل في بداية الشهر التالت بعد اجهاض مرتين متتاليتين ة هبوط ضغط حاد وم

• عدوى فيروسية.
• عدوى بكتيرية.
• الطفيليات المعوية.
• تسمم غذائي.
• تناول بعض الأدوية.
• القولون العصبي (بالإنجليزية: Irritable Bowel Syndrome).
• مرض كرون (بالإنجليزية: Crohn's disease).
• الاضطرابات الهضمية.
• التهاب القولون التقرحي (بالإنجليزية: Ulcerative colitis).

يفضل مراجعة واستشارة الطبيب لعمل بعض الفحوصات والتحاليل للتأكد من سبب الإسهال المتكرر.

ويمكن اتباع بعض النصائح التي قد تخفف من حدوث حالات الإسهال المتكررة خلال فترة الحمل، منها:

• الصبر وإعطاء الوقت حتى يختفي الإسهال خصوصاً إذا كان السبب عدوى فيروسية، أو بكتيرية، أو تسمم غذائي.
• الحفاظ على شرب كميات كافية من الماء والسوائل.
• استشارة الطبيب إذا كان تناول دواء معين هو السبب في حدوث الإسهال.
• مراجعة الطبيب، إذا لم يختفي الإسهال خلال يومين أو ثلاثة أيام.
•  الابتعاد عن الأطعمة التي قد تسبب الإسهال وتجعله أسوأ، مثل:

1. الأطعمة الغنية بالدهون والمقلية.
2. الأطعمة الغنية بالتوابل.
3. الحليب ومنتجات الألبان.
4. الأطعمة الغنية بالألياف.

وبالنسبة لشعور الحامل بمغض والم في المعدة متكرر خلال الحمل، فهو أمر شائع جداً خلال الحمل، ولكن إذا كان شديداً وتكرر لفترة طويلة، يفضل عندها مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات والتحاليل للتأكد من سبب المغص. ويمكن أن يكون هناك العديد من الأسباب للشعور بمغص خفيف خلال فترة الحمل، منها:

• آلام النمو، وهي حدوث آلام في الاربطة في العضلات بسبب حدوث التمدد فيها، حيث يمكن أن تشعر الحامل بتشنج حاد في جانب واحد من البطن.
• الإمساك، وهو أمر شائع جداً في الحمل.
• تراكم الغازات في البطن.

يفضل مراجعة واستشارة الطبيب للتأكد من سبب حدوث المغص المتكرر خلال فترة الحمل.

للمزيد:

• تعرفي على علامات الولادة
• طرق علاج الاسهال في المنزل

• التهاب عنق الرحم: وهي حالة تحتاج إلى الإستشارة الطبية الفورية لتفادي أي تأثيرات سلبية على الجنين أو إلحاق الضرر بصحته.
• الإصابة بأحد الأمراض المنقولة جنسياً: وذلك في حالة حدوث الإتصال الجنسي بين الزوجين خلال تلك الفترة.
• مشاكل عنق الرحم: مثل قرحة عنق الرحم، ولحمية عنق الرحم، فهي من المشكلات الصحية التي يمكن أن تسبب النزيف المهبلي.
• تمزق الأوعية الدموية في بطانة الرحم.
• حدوث الإجهاض: قد يشير النزيف المهبلي أثناء الحمل إلى عدم اكتمال الحمل وحدوث إجهاض، وهي حالة طوارىء تستدعي التدخل الفوري.
• الحمل خارج الرحم: في الحمل خارج الرحم، يغرس الجنين المخصب خارج الرحم، وعادةً ما يكون في قناة فالوب، وإذا استمر نمو الجنين، فقد يتسبب ذلك في انفجار قناة فالوب، مما قد يهدد حياة الأم ويسبب نزول الجنين.
• تغييرات عنق الرحم: خلال فترة الحمل، يتدفق الدم الزائد إلى عنق الرحم، ويمكن أن يؤدي الجماع أو اختبار عنق الرحم، الذي يسبب التلامس مع عنق الرحم، إلى حدوث نزيف، وهذا النوع من النزيف لا يستدعي القلق.
• المخاض المبكر: قد يكون النزيف المهبلي في وقت متأخر من الحمل علامة على أن الجسم يستعد للولادة، فقبل بدء المخاض ببضعة أيام أو أسابيع، ستخرج السدادة المخاطية التي تغطي فتحة الرحم من المهبل، وعادةً ما تحتوي على كميات صغيرة من الدم.

للمزيد:

• أسباب نزول دم في الحمل
• الفرق بين دم الدورة ودم الحمل