هل نستطيع الكشف عن فيروس السيدا مباشرة بعد اصابة الشخص ام تطول المدة التي يظهر الفيروس في الشخص

يمكن أن ينتقل فيروس سي في الحالة التي ذكرتها إذا كانت يد الأول وبالتالي أظافره التي خرمش بها ملوثة بسوائل جسمه وأن الخرمشة أحدثت جروحا أو خدوشا في يد الثاني. الفيروس يلزمه أسبوع إلى أسبوعين حتى تظهر الأجسام المضادة له من نوع IgM في التحاليل المخبرية.

فيروس نقص المناعة البشرية لا يعيش خارج الجسم لأكثر من بضع ساعات. ,وتنخفض قدرة الفيروس على العدوى بنسبة 90الى 99 في المئة عندما يتعرض السطح الملوث بفيروس الايدز للجفاف .

ن الهربس يختلف عن الايدس كل واحد منهم يسببه فيروس خاص به ولكن مرضى الايدس حيث تكون عندهم نقص بالمناعة ممكن ان يكون سهل جداً عليهم ان يأخذو اي مرض وبسهولة اما سؤالك عن عدوى الهربس فأن الهربس ينتقل من شخص الى آخر بالملامسة المباشرة او بةاسطة بعض الاشياء التي تستعمل بين الاشخاص ككباية الماء او الملعقة الخ وهذا يعتمد اذا كان الهربس حوالي الفم او في اماكن اخرى مثل الاعضاء التناسلية والايدس ينتقل ايضا من شخص الى آخر عن طريق الاتصال الجنسي وللتوضيح كما قلت ان مريض الايدس مع نقص مناعته يمكنه وبسهولة ان يعاني من اي التهاب او عدوى لكن اذا كنت مصاب بالهربس هذا لا يعني بانك ستصاب بالايدس لا علاقة لهذا بذاك اعيد عليك عزيزي كما جاوبتك قبلاً ان كنت تخشى ان تكون مصابا ، اعمل فحص او اكتب لي بوضوح وبلا خجل كل شيء حتى استطيع ان افيدك بشكل جيد وانزع منك هذا الوسواس

لشكل الخارجي لا يدل على الايدز فترة حضانة الفيروس حتى تبدأ العوارض هي تقريبا 45 يوما وبعد ذلك يمكن التحليل لمعرفة وجود الفيروس

من احدى طرق انتقال فيروس الايدز هي عن طريق دم الشخص المصاب لذلك يجب التأكد من ذلك واجراء الفحوصات اللازمة

ينتقل المرض الى الانسان عن طريق ملامسة الحيوان المصاب بالمرض او افرازاته، حيث تدخل الجرثومة جسم الانسان عن طريق جروح او تقرحات في الجلد. وكذلك ينتقل المرض عن طريق شرب حليب ولبن الحيوان المصاب من غير غلي او بسترة. وقد تمتد فترة حضانة المرض من وقت التعرض الى الجرثومة حتى بيان اعراض المرض ما بين اسبوعين الى ثلاثة اسابيع.

ممكن ان يكون الانسان حاملاً للفيروس ولكن دون عوارض على كل الاحوال فان التحليل مهم جدا لانوجود الفيروس سيظهر في التحليل

عدوى الآيدز تتم عن طريق اللواط بشكل اساسي وعن طريق الدم ، فإذا وجد جرح في الحلد وكان موس الحلاقة ملوثا فتحدث العدوى ،أما إذا لم يكن هناك جرح وكان الجلد سليما تماما فلا تحدث العدوى، ولا تحدث العدوى عن طريق الطعام الملوث لأن الفيروس يتم تحطيمه بفعل حامض المعدة

لتهاب الكبد الفيروسي (بالإنجليزية: viral Hepatitis) هو أحد الأمراض المعدية التي تسببها الفيروسات وتسبب الضرر لخلايا الكبد، قد يكون الضرر الناتج مؤقتاً وقد يكون دائماً. يتميز التهاب الكبد الفيروسي بوجود خلايا الالتهاب داخل أنسجة الكبد. والالتهاب الكبدي الفيروسي يصيب الجسم باليرقان jaundice (صفرة الجلد) ولاسيما لدي الأطفال. هناك خمسة أنواع من الالتهاب الكبدي هم(أ، ب، ج، د، هـ) كما توجد أنواع أخرى غير مصنفة أو غير واضحة الارتباط بالمرض مثل فيروس التهاب الكبد G. بعض الأنواع تنتقل بالاتصال الجنسي، والسبب الشائع في موت المرضي بالفيروسات الكبدية الفشل الكبدي الحاد مما يؤدي للغيبوبة والموت. يكون الاتهاب لدى الأطفال أقل حدة لكنه قد يولد فيما بعد تليفا كبديا وتلفا بأنسجة الكبد أو الفشل الكبدي. ولا يوجد علاج خاص للالتهاب الكبدي الفيروسي. عندما يصاب الكبد بالالتهاب الكبد الفيروسي viral تموت خلاياه قد يؤدي إلى مضاعفات مختلفة، فقد يصاب المريض بالنزف المتكرر نظراً لقلة إفراز الكبد لعوامل التجلط (بالإنجليزية: clotting factors). ينتقل الالتهاب الكبدي أ عن طريق ملامسة براز وبول ولعاب المريض. والالتهاب الكبدي بفيروس التهاب الكبد ب وج ود ينتقلان من عمليات نقل الدم. التهاب الكبد أ(A) فيروس التهاب الكبد الوبائي (أ) شديد العدوى ولكنه نادراً ما يكون مميتاً، يصيب الفيروس ما يقارب 1.4 مليون إنسان على مستوى العالم كل سنة, وتكثر العدوى بين الأطفال وفي التجمعات السكانية الكبيرة والفقيرة وأثناء السفر إلى بلدان ينتشر فيها الفيروس تكون نسبة الإصابة بفيروس التهاب الكبد الوبائي (أ) أكثر من نسبة الإصابة بالتفوئيد. يتواجد الفيروس في براز الأشخاص المصابين بالتهاب الكبد الوبائي (أ)، وتنتشر العدوى عادة من شخص إلى شخص عن طريق الأكل والشرب الملوثين بهذا الفيروس من شخص مصاب به, كما تنتقل العدوى عن طريق تناول الطعام غير المطهي كبعض الأطعمة التي تأكل نيئة مثل المحار والخضار الفواكه التي تؤكل بدون تقشير، أو بعد غسل الطعام بماء ملوث. وأعراض الالتهاب الكبدي أ تشابه في بدايات المرض تلك الأعراض الملاحظة في الانفلونزا، وقد لا تظهر أي أعراض على الأطفال المصابين، من الأعرض التي تبدو على المصابين: الشعور بآلام بالجسم والبول غامق اللون(كالشاي) والاسهال والحمى والضعف والغثيان والقيء واليرقان (اصفرار الجلد وبياض العين) وفقدان الشهية والبراز فاتح اللون. وسببه شرب مياه ملوثة أو الثلج أو تناول الأسماك البحرية النيئة والخضراوات والفواكه (التي لم تغسل جيدا) ونادراً ما يكون اللعاب والسائل المنوي والإفرازات المهبلية والبول سبباً في انتقال المرض. من أهم أعراض الالتهاب الكبدي الفيروسي A الجفاف الشديد نتيجة القيء وتشوش في التفكير والنعاس الشديد أو فقدان الوعي وتورم الوجه واليدين والقدمين والكاحلين والساقين والأذرع واحتجاز الماء بالجسم وحدوث نزيف بالأنف أو بالفم أوالشرج أو تحت الجلد. العلاج ننصح مرضى الالتهاب الكبدي بتناول سعرات عالية من البروتينات مع تجنب جفاف الجسم ولاسيما في حالة القيء. وينصح بتناول الماء والشوربة وعصير الفواكه مع تجنب الخمور والأدوية التي قد تصيب الكبد بالتلف. وفي حالة ظهور هرش بالجلد يدهن بسوائل ملطفة. مع أخذ الاحتياطات الوقائية عند ملامسة المريض أو برازه، بغسل الأيدي بالماء الساخن والصابون. وللوقاية يمكن أخذ مصل immune globulin (IG) خلال إسبوعين من احتمال الإصابة بفيروس A. ومصل الالتهاب الكبدي A ليس له مفعول في حالة وجود المرض. وتبدأ الأعراض تزول في خلال إسبوعين من المرض وخلالها يكون براز المريض معديا. وهذا الفيروسA هو أقلّ خطورة من البقية.

ينتقل الإيدز بالطرق التالية :- الاتصال الجنسي المباشر إذا كان أحد الطرفين مصاباً ويمكن أن يحدث بين الشواذ الإيدز . استخدام الإبر أو أدوات ثقب الجلد الملوثة بالفيروس مثل أدوات ثقب الأذن وأدوات الحلاقة والحجامة والوشم غير المعقمة وفرشاة الأسنان التي يستخدمها المصابون خاصة إذا كانت هناك جروح أو تقرحات على الأغشية المخاطية أو الجلد كما سجلت بعض الحالات نتيجة عدم تعقيم أدوات معالجة الأسنان ومشكلة إدمان المخدرات شديدة الصلة بانتشار الإيدز عن طريق إستخدام المحاقن والأبر الملوثة في حالة تعاطي العقاقير عن طريق الحقن الوريدية و . من الأم المصابة إلى جنينها أثناء فترة الحمل أو الولادة أو الرضاعة الطبيعية ويتراوح خطر احتمال إنتقال الفيـــروس من الأم الحامل للفيروس إلى وليـدها بين 25 – 50 % إذا لم يتم إعطائها العلاج كما و ينتقل من خلال . نقل الدم أو منتجاته الملوثة بالفيروس الايدز لاينتقل عن طريق الفم لأن في المعدة حامض الهيدروكلوريك و بهذا فان الفيروس يتحلل في المعده و بهذا فإنه لا ينتقل عن طريق الفم بشرط عدم وجود اي جرح او التهاب في الفم