ما هي اسماء التحاليل المطلوب أجراءها لمعرفه وجود التهاب بروستاتا من عدمه؟علما بأن دي بعض الاعراض مثل تقطع البول وضعف الانتصاب

على الاغلب انك تشكو من التهابات غدة البروستات المزمن عليك عمل فحص مجهري وزراعه لسائل غدة البروستات والذي ينزل بعد عمل مساج خاص لغدة البروستات من قبل اختصاصي المسالك البوليه

لاتوجد

لقد تساءلت تساؤلات عديده اولا وهو الاهم بالنسبه للالتهابات ففترة علاجها تعتمد على مكانها اطول فتره للعلاج هي التهابات البروستات المزمنه والتي قد تتجاوز الثلاثة شهور بالنسبه لتناول الفياغرا .......اعتقد ان زوجك لا زال شابا كي يلجاء لتناولها باستمرا........من الممكن تناولها بين الحين والاخر لكن ليس بصوره مستمره بالنسبه للانتصاب فالدور عليك بمساعدته واثارته باي طريقه ترينها مناسبه اما سرعة القذف فبامكانك ان تضغطي باصيعيك على راس القضيب الموجود بينهما ....هذه الطريقه تعمل على تاخير القذف

نعم صحيح ..السبب هو الدواء الذي استعملته لا بد من عمل زراعه مخبريه ومعرفة المضاد الحيوي المناسب

"ان الام التي تحدث خلال الجماع هي في حالتك سببها الالتهابات البكتيريه تعالج من خلال استخدام غسول بيكاربونات الصوديوم لتغيير قاعدية المهبل وجعل الوسط غير ملائم لنمو البكتيريا ثلاث مرات في اليوم - استعمال مضاد حيوي يقوم بوصفه الطبيب بعد مراجعته - استعمال حبوب مهبليه مع دهون كمضاد للفطريات والجراثيم في حالة استمرار الحاله يجب اخذ مسحه للزرع و التحسس بعد قطع المضادات الحيويه ثلاث ايام على اقل تقدير و نؤكد على ضرورة مراجعة الطبيب لوصف العلاج

أهم الأعراض للالتهاب المزمن هي تكرار النوبات الالتهابية في المثانة، وتعتبر مزمنة عند استمرارها أكثر من ثلاثة أشهر. ويمكن أن تنجم التهابات الموثة عن التهاب صاعد من الإحليل، بما فيه البراز أو نازل من المثانة، والمرضى يعانون من التهاب المجاري البولية الحاد وزيادة مرات التبول وزيادة الالحاح، والحاجة للتبول كثيراً أثناء الليل، كما يعانون من ألم في منطقة الحوض والمنطقة التناسلية.، وشكون غالباً من حمى ورجفة ودوخة، وقيء وحرقة أثناء التبول. والالتهاب الحاد بحاجة إلى علاج سريع، لأن الالتهاب قد يؤدي إلى التهاب المثانة، وخراجات في الموثةالتي قد تغلق مجرى البول كلياً.للمزيد راجع التهاب الموثة.

بالتأكيد، فإن أي مرض وزنزعاج حتى ولو نفسي يؤثر على الرغبة الجنسية، راجع اختصاصي مسالك بولية للتشخيص الدقيق والعلاج.

تقيد بتعليمات الطبيب، ومارس الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة.

عملية ارتجاع للحيوانات المنوية والتي قد تكون ناجمة عن الإفراط في تعاطي بعض الأدوية ، وليس نتيجة لعملية جراحية اجريت لك مثل ازالة غدة البروستاتا، أو جراحة إحليلية أو جراحة في الحوض أوغيرها، ولست مصاب بداء السكري ،ولا بالتصلب المتعدد. وإذا لم يكن هناك أضرار واسعة النطاق في الجهاز العصبي والعضلي فهناك فرصة لتحسين عمل العضلات في رقبة المثانة لكي يعود الوضع الى طبيعته. وإذا لم تستجيب للأدوية فالأبوة لا تزال ممكنة من خلال تقنيات الخصوبة المساعدة, وعادة في مثل هذه الحالات ينصح بمراجعة اختصاصيى المسالك البولية من أجل التشخيص الدقيق وسوف وهو طبيب متخصص في في المشاكل والاضطرابات التناسلية، وقد يبدأ بطرح الأسئلة عليك حول التاريخ المرضي والعلاجي. وسيعقبها بفحص بدني شامل ثم سوف يتم أخذ عينة من البول بعد فترة وجيزة من القذف لتحليلها، وسيجري اختبار لتحديد كمية السائل المنوي الموجودة في البول من خلال الطرد المركزي يمكن عزل الحيوانات المنوية لحقنها مباشرة في رحم المرأة. إذا كانت الأدوية هي السبب فالخطوة الأولى هي إيقافها،وأخذ العلاج وفق الحالة التشخيصية ومعرفة الدواء المسبب. ومن العقاقير المستخدمةلعلاج هذه الحالة هي في المقام الأول أدوية تستعمل لعلاج ظروف وأمراض أخرى. و تشمل : الإيميبرامين(Imipramine ) البروموفينرامين(brompheniramine ) الكلورفينرامين(Chlorpheniramine ) وغيرها

راجع اختصاصي باطنية للتشخيص الدقيق ـؤذ يبدو أنك تعاني من شسء آخر ، ولا بد من معرفته.