زوجتي تتالم عندما تقذف و المرات اقذف قبلها وترفض اني اواصل الجماع لانه

الموضوع يتعلق ١- بالعلاقة العاطفية ٢- العلاقة الشخصية والتفاهم ٣- الحالة الهرمونية، ٤- حالة التغذية والنشاط الجسماني وأقترح عليك ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات، وهذه لائحة بالأطعمة التى تساعد على تحسين المزاج الجنسي مثل: الثوم، البصل، القمح، الموز،الزنجبيل، حبة البركة، التمر، الحلبة، الحمص، العدس، بذر الكتان، الكاكاو، الزعفران، جوز الطيب، القرنفل، العود، الكرفس، الشبت، التوت، الأسماك الدهنية ، التفاح.

يوجد مزلقات مائية، جربها، وإذا لم تنفع فقد يجب مراجعة اختصاصي نسائية.

ان كان بالفعل 4 سم كما تقول فانه بالفعل صغير راجع اختصاصي المسالك البوليه....... على الرغم ان العلاقه الزوجيه ليست مبنيه على عملية الجماع فقط

يبدو أنك تستعجل في الإيلاج، وعليك إطالة المداعبة وإتاحة الوقت لإفرازات المهبل أن ترطب المهبل وتجعل الإيلاج أكثر سهولة وتجعل العضلات قابلة للتمدد ويختفي الألم. مشكلة الشباب هي في سرعة الإيلاج!

زوجتك تعاني من عسر الجماع أي صعوبة، أو ألم في الجماع لأسباب نفسية، أو جسمية.أو العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام

النصيحه..... اتركها وشانها...... حرام عليك ما تفعله بها ان تزوجت فعليك ان تتركها نهائيا وان تدعو لها التوفيق في حياتها الزوجيه وان تنساها نهائيا

لا داعي أن يكون خناك شخص آخر، ربما عليك الاهتمام بالمداعبة وإطالة فترتها قبل الريلاج، والهتمام بالنقاط الحساسة التي تثير المرأة مثل مداعبة البظر والثديين وغرها من الأمكنة الحساسة، فالمتعة تعتمد على عدة عوامل يجب الانتباه لها منها نفسية وجسدية وعقلية، .

الغالب أن علاقة بينكما ليست على ما يرام، عليك تزبيط العلاقة و وإهدائها وإشعارها بأهمبيتها ، وربما مع إجازة خارج البلاد!

باختصار من أجل إتمام جماع ممتع : ١- التهيؤ، والاستعداد الجيد: من عدم وجود منغصات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق بدني أو أي عارض يحول دون التركيز الكامل في الممارسة الجنسية. ٢ـ المداعبة والملاعبة التي تشمل أشكالاً كثيرة، وفنوناً واسعة .. أخص منها بالذكر: مداعبة الأعضاء التناسلية الأساسية: \"القضيب\" في الرجل، و\"البظر\" في الأنثى .. إن هذه المداعبة جزء أساسي في تحقيق اللذة، بل وحدوث \"الشبق\" عند المرأة، والرجل. ٣ـ مرحلة الجماع: وله أوضاعه المختلفة والمتنوعة، والتي تتناسب مع ظروف وأحوال الرجل والمرأة، وغرض هذه الأوضاع وهدفها تحقيق الإدخال على أفضل وجه، ويلاحظ أن متعة الرجل ووصوله إلى اللذة يكون أسرع من المرأة ـ في أغلب الأحيان ـ؛ ولذلك فإن عليه ألا يستعجل القذف، وأن يتأنى ـ حتى لو قذف ـ ويستمر في البقاء داخل المهبل مع المداعبة والملاطفة حتى تشعر المرأة أنها قضت وطرها، ويسألها عن ذلك، ولا يقوم عنها إلا إذا اطمئن أن هذا قد حدث. ٤ـ إذا هم الرجل بالقيام عن المرأة قبل أن تقضي وطرها فعليها أن تطلب منه أن يبقى، ويستمر، وألا تعتبر هذا عيباً أو \"قلة حياء\"، فالنتائج المترتبة على عدم الشعور باللذة الجنسية أكبر وأهم من أن نتعامل معها باستخفاف، أو نصمت عنها بدافع \"الحياء\" الذي يكون هنا مذموما؛ً لأنه في غير موضعه، بل ونلوم فاعله لأنه أخطأ في حق نفسه، وشريكه. ٥ـ لا بأس من معاودة الجماع مرة أخرى ـ بعد وقت معقول ـ يحتاجه الرجل لاستعادة القدرة على الانتصاب، ويحتاجه الزوجان للتهيؤ من جديد لجماع جديد، والرسول - صلى الله عليه وسلم - أوصى بالوضوء، وربما غسل الرجل لأعضائه بما يجعله أنشط وأقدر على المعاودة. إذن: الوصول إلى \"اللذة الجنسية\" عملية مركبة من خطوات تتضافر، وتتشارك في الوصول، وغياب إحدى النقاط يعيق هذا الوصول. راجع جماع وبرود جنسي في القاموس.

الغالب أن هناك مانع نفسيو بدليل البكاء، وعليك التحدث معها واكتساب ثقتها ، لحلحلة عقدها، أو اللجوء لطبيب نفسي، ولكن الغالب أن ترفض ذلك لذلك عليك المحاولة.