انا دائما تاتيني افكار جنسية تحاول اثارة شهوتي على اي شخص وخاصة الاحبة وانا احارب هذه الافكار ولكن كان شخص في راسي يحاول ان يمكر بي ويثبت لي ان هذه طباعي واني قذر عكس الناس ??

هناك حلول لكل المشاكل، وعليك أولاً زيارة اختصاصي غدد صماء لتحديد سبب العلة، فإذا كانت هرمونية يكون لها حل هرموني، وإذا كانت نفسية فالعلاج النفسي يحل المشكلة. وفي كلا الحالتين الذنب ليس ذنبك، وإنما الغالب أن هناك ظروف قاهرة فرضت عليك بطريقة أو أخرى، ولا تفقد الأمل.

في المجتمعات العربية المغلقة والتي تحرم الاختلاط وتجرمه، تكثر هذه الأفكار المثلية،ومع أن المثلية تتعلق في الغالب بعوامل جينية ووراثية، إلا أن البيئة الاجتماعية تلعب دوراً مهماً في تكوين التصورات الجنسية والمثلية.والتفكير اللواطي وكذلك الاحتلام اللوطي لا يعبر بالضبط عن أفكار جنسية فقط، بل قد يعبر عن وضع تصارع القوة والإرادة ومن يكون أقوى، وعن مشاكل نفسية ليس لها علاقة بالجنس. قد يكون عليك الانتظار حتى الزواج لتحل هذا اللغز، ولكن أنصح بعدم تضخيم الأمور وحسمها في ذلك الاتجاه، فقد يكون تسرعاً وخطأً.

العمليه الجنسيه برمتها تعتمد بشكل كبير على الحاله النفسيه لكلا الطرفين لذلك لا بد من ان تزرع في اعتقادك بانك تمارس الجنس للمتعة وليس لتثبت لنفسك الفشل او الربح وحاول ان تغير مكان المعاشره مما هو معتاد بالاضافه الى الاكثار من المداعبه قدر الامكان قبل الاتصال الجنسي وعمل الجو الملائم لذلك وعندما يجول بفكرك مثل تلك الافكار عليك بتجاهلها والتفكير بما انت فيه وقدرتك على ذلك.

الحل الامثل هو في التحدث الى الاهل وابدأي بوالدتك ولتخبر اباك لانه يجب عرضك على طبيب مختص لهذا الموضوع ليتم فحصك سريرياً وربما لاجراء فحوصات مخبرية للهرمونات فاذا كنت امرأة 100 % اذا بحاجة الى علاج نفسي واذا كان هناك مشاكل هرمونية فالطبيب سيحدد لك الحل

هذا احتلام عادي، راجع احتلام في القاموس، كما ينصح بمراجعة اختصاصي أمراض نفسية، وممارسة هوايات مثل الرياضة والمطالعة وتحسين العلاقات الاجتماعية وبناء الأصدقاء والمعارف، والاختلاط بالمجتمع.

بما انك تفكر هكذا...وبما انك تعتبر ان هذا خطأ....بالتالي فانك انت وانت وحدك تستطيع ان تسيطر على افكارك وان تتغلب على الافكار الاخرى.... خاصة ان كان نموك وعلاماتك الثانويه رجوليه

عادي، عليك إشغال وقتك بممارسة هوايات مفيدة!!فالتفكير في الجنس لا يأتي إلا عند الفراغ!!

ليس بالضرورة ولكن من الأفضل معاودة أخصائي نفسية للوقوف على تفاصيل أكثر

هذا الإفراز الانثوي دليل على التأثر الجنسي، وليس الشهوة.

الإفراط في العادة السرية قد تؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج!