انا اعاني من حبه في القضيب وذهبت الي الطبيب وعملت عمليه جراحيه للحبه وبعد مرور ٥٠ يوم قام الدكتور باعطائي ابره والان احس في احتراق بالبول .فهل هذا سوف يؤثر في المستقبل

لا تقلق..... مع مرور الوقت ستختفي هذه الخيوط

هناك أسباب كثيرة لهذا الوخز منها عصبية موضعية أو تتعلق بالمسالك البولية مثل التهاب أو حصوة أو غيرها، وما دامت الأعراض ذهبت، فلماذ تصر على تعذيب نفسك. راجع اختصاصي مسالك بولية لمعرفة رأيه في الوخزة.

عن غيب، ودون فحص طبي نستطيع القول أن إجراء الجراحة يكون أفضل إذا ثبت وجود الدوالي، لأنه من غير المرجح شفائها بطرق أخرى غير الجراحة، وهي قد تكون السبب وراء الألم في الخصية وأسفل البطن.

المفروض أن لا يحصل انتصاب في هذه الفترة حتى بعد شفاء الجرح لأكثر من أسبوعين وإذا استمر الألم ينصح بمراجعة طبيبك!

لا ضروره للدافلون هنا العلاج يجب ان لا تقل مدته عن ثلاثة شهور اعمل تحليل اخر للسائل المنوي بعد الثلاثة شهور للمقارنه

ان كان الالم خفيفا مع ثقل..فانه سيزول....مع الوقت اما ان كان شديدا فانني انصحك بمراجعة اختصاصي المسالك البوليه للفحص

ربما عليك عمل فحص للبول والمني، فإذا كانت جراثيم السيلان ما زالت موجودة فيجب إعادة العلاج بالبنسلين.

صعوبة، أو ألم في الجماع لأسباب نفسية، أو جسمية.أو العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.العلاج يعتمد على التغلب نفسياً على المشكلة، من خلال التفهم النفسي، والرفق أثناء الإىلاج وربما استعمال المطريات مثل الفازلين أو غيره.راجعي عس الجماع في القاموس.

بما ان النتيجه سليمه.........بالتالي انت سليم تماما حافظ على غذائك مارس الرياضه

الدوالي في الخصية ليست عملية مستعجلة ، إلا إذا كانت تؤثر على عدد المنويات، وعند الحاجة للانجاب، ويمكن تأجيلها لوقت مناسب.