أثناء الجماع ولحظة الإيلاج بالكامل أشعر بآلام في الشرج من الداخل مع العلم أني متزوجة حديثاً وفي أيام فض غشاء البكارة

إذا تأخر تمزق غشاء البكارة فالغالب أنه غشاء من النوع السميك، وربما جرح ويسبب الحرقة ،وعليك إعفاد الزوجة من الجماع لمدة أسبوع حتى يشفى الجرح، ثم معاودة العمل، ويمكنك إطالة المداعبة لإتاحة الفرصة للمهبل أن يترطب للسماح بالإيلاج الآسهل.

ليس بالضرورة!!ولا علاقة له بالغشاء، قد يكون تيجة رضح أو الممارسة الجنسية.

يمكن استخدام مخدر موضعي ، أو استخدام الإصبع لفض الغشاء.

قد يكون الغشاء مطاطي، راجع اختصاصي/ة نسائية للفحص الطبي وتقييم الحالة.

العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام.راجع عسر الجماع في القاموس، ويمكن عمل توسيع قبل الجماع باستعمال الفازلين. ولكن الأهم التغلب نفسياً على الموضوع.

للتاكد من ذلك لا بد من زيارة طبيبة نسائية حيث يمكن تاكيد ذلك فقط في الفحص السريري .

الغالب أن يشمل كل الغشاء، ولكن الألم يحتلف من شخص لآخر، حسب سمك الغشاء من جهة، وحسب الاستعداد والقبول ، والنظرة إلى الجنس بشكل عام!!

هذا نوع من العادة السرية، ولكن غشاءالبكارة لا يتأثر والسائل هو إفراز الغدد التناسلية أو قذف أنثوي وهو سائل مائي لا لون له تفرزه الغدد جانب الإحلبل وهي غدد سكين. وتختلف كميته أيضاً حسب التأثر ونشاط الغدة جانب الإحليل.وبينما تستطيع بعض النساء كبت الإفراز ، فإن البعض لا يستطيع كبته ، وقد يخرج باندفاع.

من الممكن ان يحصل حمل لكن يا صديقتي .........العلاقه الجنسيه موجوده منذ الازل فما بالك ان كانت بالحلال مع زوجك ؟؟؟؟؟؟

اصطدم باللولب في الداخل!! ولا داعي للقلق. والألم يختفي بالتدريج، ويمكن تناول بعض المسكنات مؤقتاً.