هل من جديد في علاج الشلل النصفي الناتج عن الجلطة الدماغية؟

فقط عن طريق تناول الدواء المناسب وفق ارشادات الطبيب المعالج

المهم في النظام الغذائي هو خلوه من الملح والدهون خاصة التي من أصل حيواني، وتجنب الإفراط في النشويات والسكريات، والاعتماد على وجبات صعيرة متعددة بحيث يتم تجنب الشعور بالجوع دون الوصول إلى حد الشبع، وكلما كان الاعتماد على الخضروات والفوكه الطازجة أكثر كلما كان ذلك أفضل،

لا غير صحيح فهي ما زالت تستخدم على نطاق واسع، ولا يوجد دواء واحد خال من آثار جانبية أو من عوامل اختطار إلا أن هذا يختلف وفق استجابة الجسم فقد فكل جسم يظهر استجاب خاصة ومختلفة عن ما هي لجسم أخر فبعض هذه الحاصرات البائية تعطي نتائج مفيدة دون آثار لدى قسم كبير من المرضى خاصة إذا ما وصفت لاستطباب واضح وبجرع مناسبة مع مراعة التاريخ المرضي للحالة ، وفي حالة ظهور مؤشر لاستجابة غير مرغوبة يتم النبه لتعديا الجرعة أو تغير العقار قبل أن تسبب مضاعفات وخيمة كالموت المفاجئ أو اضطراب النظم أو غير ذلك

هذا يعتمد على مكان الوعاء المراد فحصه وغالباً ما تتم من خلال القسطرة

هناك فحوصات لتشخيص بعض الأسباب كما هو الحال في في وجود شذةذات وعائية , وفي حالات أخرى لايمكن إلا بعد وقوعها ولا ينصح بإجراء فحوصات دورية إلا إذا كان هناك ضرورة كون هذه الفحوصات تعتمد على الأشعة التي هي بدورها ينبغي أن تكون محدودة بسبب تأثيرها السلبي على الصحة

عندما يكون الضغط الإنقباضي 140 مليمتر زئبقي او اكثر والضغط ألإنْبِساطِيّ 90 مليمتر زئبقي أو أكثر يعتبر غير طبيعي ويكون المريض معرض لمضاعفات عدة خاصة الجلطة وكلما زاد ارتغاعه أكثر كلما كانت الخطورة أكبر

لا ننصح بتوقيفه دون الإرتكاز على مستوى الإستجابة والسيطرة التي يحددها الطبيب المشرف على حالتك

هذا ممكن فقط من خلال نشر الوعي الطبي بين الناس

غاليا يكون السبب أمراض الكلى وتوقف التنفس أثناء النوم وتضيق الشريان الأبهر وأمراض الغدد وتسمم الحمل

إذا كان الضغط تحت السيطرة ولا توجد أعراض جانبية للدواء المستخدم لا ننصح بتغير العلاج