رجل يعاني من أسوأ حالة سيلان في العالم

يجب معرفة أن حجم العضو إن كان في الحدود الطبيعية مثل حالتك ، ليس بذا أهمية لنجاح المعاشرة أو فشلها . الأهم هو اتباع أصول المعاشرة السليمة (مهارات المعاشرة) من ناحية تجهيز الزوجة نفسيا وجسديا ومن ثم العمل على إسعادها . ربما تكون السمنة (البدانة ، زيادة الوزن) سببا من أسباب الشعور أو الإحساس بأن العضو 
أصغر من الطبيعي . السبب في ذلك هو تراكم الشحوم في منطقة العانة أسفل البطن وبالتالي إخفاء جزء من العضو خلف تلك الشحوم بالإضافة إلى تأثير الكرش وحجم الفخذين على ذلك . هنا تخفيف الوزن يعتبر ضروري لحرق الشحوم وبالتالي بروز جزء مهم من العضو . يستمر نمو الإنسان إلى عمر 18 سنة . فإن كان حجم العضو في الحدود الطبيعية يجب عدم القلق والتفكير بذلك قبل عمر 18 سنة . ولكن لو كان العضو صغيرا بطريقة ملفتة فيجب استشارة طبيب للتأكد من أنه لا يوجد خلل هرموني يؤثر على النمو . حاليا يتم ترويج عدة طرق لزيادة حجم العضو الذكري وهي: جهاز الشفط: نتائجه ليست دائمة (تأثيره لا يستمر بعد التوقف عن استخدامه) ويضر بشرة (جلد) وأوردة الذكر . أدوية: الكثير منها لا يعمل وإن كان هناك تأثير لبعضها فهو تأثير مؤقت . لم تثبت فائدتها ودوام تأثيرها من خلال دراسات طبية وليست معتمدة من السلطات الطبية . بالإضافة إلى أنها تستعمل كأدوية تدخل الجسم وليست موضعية التأثير . وبعضها قد يسبب أضرار عديدة مثل التهاب البروستات والكبد والضعف الجنسي. تمارين الشد والسحب: لها فائدة ولكن تحتاج إلى عدة سنوات للحصول على المطلوب (بعضهم قال قد تزيد 1 سم بأحسن احتمال) . بالإضافة إلى ذلك فهي تظهر كأنها عملية استمناء . تعليق الأوزان: تعليق أوزان بالعضو لشده . تسبب ألما وأضرار وغير عملية (تعيق الحياة اليومية) الجراحة: عملية جراحية لإبراز المختفي من حجم القضيب وهي الحل الطبي الموثق منذ مدة طويلة . لها عدة أعراض جانبية ومن عيوبها تكلفتها المرتفعة . راجع مقالة تكبير القضيب في الموقع.

الإفرازات الصفراء قد تكون جرثومية متقيحة، لذلك عليك إجراء فحص للبول ، إو للسائل الأصفر الذي تتحدث عنه لتحديد نوع الجراثيم ومعالجتها بشكل هادف، هي ليست حالة مزمنة.

هذا في الغالب ليس عجز جنسي سبيعي، بل عجز عن مجاراة الرغبات الجنسية الملحة، والدليل هو الممارسة العادية عند تناول الفياغرا، ثم القذف السريع. والحل في رأي هو حل نفسي، فيجب تهدئة النفس وعدم الإلحاح في ممارسة الجنس من جهة، ومن جهة أخرى تفهم موقف الشريك، والتأني في التقرب لها بحيث لا يكون إلحاحاً، بل استجابة لرغبتها، والبدء بالمراحل التمهيدية من المداعبة وما شابه ذلك. أما بالنسبة للقذف السريع فيمكن علاجه نفسياً أيضاً، أو بالأدوية واستعمال المهدئات. راجع قذف سريع في القاموس. ولعلاج ذلك اتبع ما يلي: 1- يمكن أن تتحمل فترة طويلة من التمتع الجنسي بدون حدوث قذف و ذلك بممارسة تمرين يسمى من 1-10 رقم 1 يمثل مرحلة بداية حدوث الإثارة الجنسية عندما تصل رقم 10 يمثل مرحلة النشوة و القذف و مرحلة رقم 9 تمثل مرحلة قبل القذف و هي مرحلة لا يمكن الرجوع أو التوقف عندها. عندما تمارس العادة السرية و تصل مرحلة رقم 8 توقف ثم قم بإعادة ممارسة العادة السرية كرر هذا التمرين لفترة 15 دقيقة و سوف تلاحظ بعد انتهاء هذه الفترة يمكنك القذف متى تشاء. 2- الطريقة الثانية للسيطرة على القذف المبكر هي ممارسة تمارين لتقوية عضلة PC كما مر سابقا. 3- الطريقة الثالثة عندما تمارس الجنس و تشعر بأنك وصلت إلى مرحلة شديدة من الإثارة قم بإخراج القضيب من المهبل حيث يبقى فقط رأس القضيب في المهبل و انتظر لمدة 30 ثانية إلى أن تزول الإثارة قم بادخال القضيب مرة ثانية إلى داخل المهبل تساعدك هذه الطريقة على تأخير القذف. *** للحصول على انتصاب قوي و يدوم لفترة أطول اتبع ما يلي:- 1- الغذاء :- التقليل من الغذاء الغني بالدهون و الإكثار من الغذاء الغني بالألياف كالفواكه و الخضروات حيث وجد أن المستوى العالي من الدهون في الدم يسد الأوعية الدموية الموجودة في القضيب مما يسبب حدوث عجز في الانتصاب و يجب أن يحتوي الغذاء على كميات من الزنك مثل الحبوب كالحنطة و الشعير و الرز و الذرة إضافة إلى المحار و غيرها. 2- التدخين يجب التوقف عن التدخين حيث وجد أن له دور مهم في حدوث مشاكل و عجز في الانتصاب. 3- امسك القضيب بين أصابع السبابة و الإبهام حيث يكون الإبهام على الجهة الأمامية للقضيب و السبابة على الجدار الخلفي للقضيب, قم بأخذ نفس عميق و احبس النفس ثم أعصر القضيب بين إصبعي السبابة و الإبهام ابتداء من بداية القضيب هذا التمرين يؤدي إلى زيادة تدفق الدم إلى رأس القضيب. كرر هذا التمرين 9 مرات في اليوم كل مرة احبس النفس و عد إلى الرقم 9 مع كل رقم زد قوة العصر على القضيب باتجاه رأس القضيب أن العضلات الموجودة في القضيب تحتاج إلى الأوكسجين لتعيش و كلما زاد تدفق الدم إلى القضيب أصبحت هذه العضلات مشبعة بالأوكسجين مما يؤدي إلى قلة حدوث مشاكل في الانتصاب أو عجز في الانتصاب.

الجسم يتأثر بمرض أي جزء فيه، والجسم ينشغل بعلاج الكسر وتعويض المواد اللازمة لإعادة البناء، لذلك لا داعي للقلق، وسوف تتأثر الممارسة الجنسية طيلة فترة الشفاء، ولكنها ستعود بعد الشفاء ، فتوكل على الله.