هيكساكيم

يشار إلىيه لتحصين الرضع من ستة أسابيع من العمر ضد الدفتيريا، والكزاز، والسعال الديكي، والتهاب الكبد الوبائي ب، وشلل الأطفال، والالتهابات الغازية الناجمة عن المستدمية النزلية من النوع ب.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية للمكونات.
• حدوث اعتلال دماغي خلال 7 أيام من أخذ المطعوم وليس له سبب آخر.
• الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الدم مثل "نزيف الدم أو تخثر الدم"، حيث قد يسبب الحقن العضلي حدوث نزيف.
• الأشخاص الذين تعرضوا لأي من الأعراض التالية عند تلقيهم لقاحات من قبل تحتوي على لقاح السعال الديكي ومنها: ارتقاع درجة الحرارة لأكثر من 40 درحة مثوية خلال 48 ساعة من تلقي اللقاح، أو البكاء بصوت عال وحاد لمدة تزيد عن ثلاث ساعات متواصلة خلال 48 ساعة من تلقي اللقاح، أو التعرض لصدمة أو تشنجات مع حرارة أو بدون خلال 3 أيام من تلقي اللقاح.

• النعاس.
• فقد الشهية.
• الإسهال.
• التقيؤ.
• الحرارة.
• البكاء.
• النعاس.
• ألم واحمرار وتهيج مكان حقن الدواء.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• فترة الحمل والرضاعة الطبيعية.
• الأطفال فوق عمر السنيتن لا يوجد دراسات حول سلامة الاستخدام.
• مرضى السرطان من متلقي العلاج الكيميائي.
• مصابي فيروس نقص المناعة البشرية أو العدوى بشكل عام.
• اضطراب في الجهاز المناعي أو استخدام الأدوية المثبطة لجهاز المناعة بسبب المرض أو بعد نقل الأعضاء، هذه الحالات جميعها تقلل من فعالية اللقاح ومن استجابة الجسم له.
• في حال التعرض للإصابة بمتلازمة غيلان-باريه أو التهاب العصب العضدي، نتيجة تلقي لقاح يحتوي على ذوقان الكزاز، يتوجب إخبار الطبيب قبل تلقي اللقاح تجنباً لحدوث مضاعفات خطيرة.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

• يجب تجنب الاستخدام المتزامن أو خلط الدواء مع أي من اللقاحات الأخرى أو الأدوية التي يتم إعطاؤها عبر الحقن بالعضل.

يتم إعطاء اللقاح على 4 جرعات بدءاً من عمر الست أسابيع، حيث يتلقى الطفل 3 جرعات كل جرعة 0.5 مل في العضل، يفصل بين كل جرعة والأخرى مدة أربعة أسابيع على الأقل أما الجرعة الرابعة، فتكون الجرعة المعززة عند عمر السنتين.

محلول للحقن عبر العضل.

• يجب الحفظ بالمبرد بدرجة حرارة تتراوح بين 2- 8 درجات مئوية.
• لا يجمد.

ينصح المريض بتجنب الاقتراب من الأشخاص المصابين بأي من هذه الفيروسات أو البكتيريا، حيث كما هو الحال مع أي لقاح فإنه لا يوفر الحماية الكاملة لدى الأشخاص الذين يتلقونه، وقد لا يمنع العدوى لدى الأشخاص الذين أصيبوا من قبل بهذه البكتيريا والفيروسات.