إنّ أبقراط هو أول من عرّف الكسور، حيث جرّد العظم من اللحم. ولكن ظل هذا التعريف ركيكاً حتى بعد أكثر من ألفي عام. ولكن في عام 1873، تم تقسيم كسور القحف (داخل الجمجمة) إلى فوري ووسطي، وكان هذا الاقتراح بالفعل بمثابة تحسين. وتم تعريفه بأنّه عبارة عن ضربة سقطت عند نقطة واحدة، والعظم مشقوق في منطقة أخرى.
قد تمّ تحسين التعريف في وقتنا الحالي، وأصبح تعريف الكسر غير المباشر على أنّه عبارة عن كسر خاصة في منطقة الجمجمة، ولكن يحدث في مكان غير نقطة الإصابة أو الإصطدام، وليس بالضرورة أن يكون فقط في الجمجمة، ولذلك سمي بالكسر غير المباشر، أي أنّه ليس الكسر في موقع الضربة.
ومن هذه العلاجات نذكر بعضاً منها:
فإنّ معرفة أنماط الشفاء المختلفة يجب أن تساعد الجراح في الحكم على تقدم التئام الكسور، وبالتالي سيساعد الجرّاح على تجنب المخاطر وتحسين الظروف الميكانيكية والبيولوجية اللازمة لعلاج الكسر.
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/21926649
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3259713/
https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/3317200
يتألف طاقم الطبي من مجموعة من مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين، من أطباء، صيادلة وأخصائيي تغذية. يتم كتابة المحتوى الطبي في الموقع من قبل متخصصين ذوي كفاءات ومؤهلات طبية مناسبة تمكنهم من الإلمام بالمواضيع المطلوبة منهم، كل وفق اختصاصه. ويجري الإشراف على محتوى موقع الطبي من قبل فريق التحرير في الموقع الذي يتألف من مجموعة من الأطباء والصيادلة الذين يعتمدون مصادر طبية موثوقة في تدقيق المعلومات واعتمادها ونشرها. يشرف فريق من الصيادلة المؤهلين على كتابة وتحرير موسوعة الأدوية. يقوم على خدمات الاستشارات الطبية والإجابة عن أسئلة المرضى فريق من الأطباء الموثوقين والمتخصصين الحاصلين على شهادات مزاولة معتمدة، يشرف عليهم فريق مختص يعمل على تقييم الاستشارات والإجابات الطبية المقدمة للمستخدمين وضبط جودتها.