كانديبريسين

• فشل عضلة القلب.
• علاج ارتفاع ضغط الدم.
• أمراض القلب التاجية المستقرة.
• متلازمة الشريان التاجي الحادة.
• الأزمات القلبية.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• خلال فترة الحمل أو أثناء التخطيط للحمل، يعتبر هذا الدواء فئة D بناءً على تصنيف إدارة الغذاء والدواء حيث هنالك دليل مؤكد على وجود خطر على الجنين البشري استناداً إلى بيانات تم جمعها إما من التجارب التسويقية، أو بالتحقيق، أو عن طريق الدراسات البشرية.
• فرط الحساسية للمكونات.
• الإستخدام المتزامن مع الأليسيكرين لدى مرضى السكري.

تغير في وظائف الكلى، الدوخان، ارتفاع بوتاسيوم الدم، ألم الظهر.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• أمراض الكلى او الكبد.
• مستويات غير متوازنة من البوتاسيوم والمغنيسيوم في الدم.
• الجفاف أو امراض القلب.
• فترة الرضاعة.
• تضيق الصمام الأبهري.
• استسقاء بطني.
• أمراض القلب و الأوعية الدموية.
• قصور الكبد.
• تضيق في الشريان الكلوي، قصور الكلى.
• قد يسبب استخدام هذا الدواء الوذمة الوعائية أو تدهور وظائف الكلى والذي يتطلب إيقاف الدواء واستبداله بعلاج آخر.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل: الأسبرين والإيبوبروفين.
• مدرات البول مثل: كلوروثيازيد.
• الألفوزوسين، ولأليسيكرين.
• أدوية الضغط الأخرى.
• مضادات الذهان.
• أدوية الجهاز العصبي المركزي.
• أدوية الإكتئاب.
• الأدوية والمكملات التي تحتوي على الحديد، الهيبارين، ليفودوبا، الليثيوم.
• المكملات التي تحتوي على البوتاسيوم
• الأدوية التي تؤثر على مستوى البوتاسيوم في الدم كالكاناجليفلوزين.

الجرعة الأولية الموصى بها:

• علاج ارتفاع ضغط الدم: ٨ مغ مرة واحدة يومياً والتي يمكن زيادتها إلى ٣٢ مغ مرة واحدة يومياً بناءً على استجابة المريض.
• فشل عضلة القلب الجرعة الأولية: ٤-٨ مغ مرة واحدة يومياً والتي يتم مضاعفتها كل أسبوعين إلى أن نصل لجرعة ٣٢ مغ مرة واحدة يومياً.

يأتي على صورة أقراص تركيز: 4، و8، و16، و32 مغ.

يحفظ بدرجة حرارة أقل من 25 مئوية، بعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة.

• يجب الحرص على استخدام طريقة منع حمل فعالة لدى المرأة التي في سن الإنجاب.
• يفضل مراقبة المريض خلال الفترة الأولى من تناول العلاج خوفاً لحدوث انخفاض ضغط الدم والذي قد يؤدي إلى حدوث الإغماء.