رينجر لاكتيت

• يستخدم كمصدر للماء والكهارل، حيث يساعد على تعويض النقص في مستوياتها.
• كعامل قلوي لاحتوائه على أيونات اللاكتات.
• تعقيم، وغسل تجاويف الجسم، والجروح، والأنسجة، وخلال عمليات القسطرة.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية لأي من المكونات.
• الأطفال حديثي الولادة الذين تلقوا عقار السيفترياكسون (بالإنجليزية: Ceftriaxone) أحد المضادات الحيوية، حيث لوحظ تكون مادة بلورية كرواسب في الكلى والرئتين تسبب انسداد الأوعية الدموية وقد تؤدي إلى وفاة الرضيع.

• ألم واحمرار وتورم مكان حقن الدواء.
• فرط حجم الدم وزيادة سوائل الجسم، مما قد يسبب الوذمة.
• حدوث تفاعلات ردود الفعل التحسسية.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• فترة الحمل والرضاعة الطبيعية.
• الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع مستوى الكالسيوم أو البوتاسيوم نتيجة الإصابة بالاعتلال الكلوي أو الحصى الكلوية.
• أمراض القلب أو الاضطرابات الأيضية التي تسبب زيادة الكالسيوم او غيره من الكهارل في الدم.
• مرضى السكري، حيث تعتبر أيونات اللكتات ركيزة رئيسة في بناء السكر في الجسم.
• خلال فترة الحمل والرضاعة الطبيعية.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• المكملات الغذائية التي تحتوي على عناصر البوتاسيوم أو الكالسيوم.
• الأدوية التي تزيد مستوى البوتاسيوم في الدم ومنها مدرات البول ومثبطات الانزيم المحول للأنجيوتنسين.
• أدوية الباربيتيورات أو الساليسيلات.
• أدوية الليثيوم.
• ناهضات مستقبلات ألفا الودية الإيفيدرين والسودوإيفيدرين.

تبعاً لتعليمات الطبيب.

• محلول للحقن عبر الوريد.

يوصى بتجنب تناول المكملات الغذائية التي تحتوي على عناصر البوتاسيوم أو الكالسيوم خلال فترة العلاج.