دولوران

• يستخدم كمسكن وخافض للحرارة.
• الام العظام والمفاصل.
• الصداع.

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

• فرط الحساسية لأي من المكونات.
• الأدوية التابعة لمجموعة مضادات الالتهاب اللاستيرودية.
• قرحة المعدة أو الأمعاء.
• الهيموفيليا أو أحد اضطرابات الدم الأخرى.
• أمراض القلب، الكبد، الكلى الشديدة.
• الأطفال أقل من 12 سنة.
• خلال الثلث الأخير من فترة الحمل، والرضاعة.

من الأعراض الجانبية لهذا الدواء:

• العصبية.
• الدوخان.
• الغثيان.
• اضطرابات الجهاز الهضمي.
• الأرق.
• جفاف الفم.
• الإسهال.
• القيء.
• تسارع أو تباطؤ نبضات القلب.
• القلق.
• انخفاض ضغط الدم.
• الصداع.
• الهلوسة.
• الدوخان.
• النعاس.
• الرجفان.
• الإمساك.
• ضيق التنفس.
• انخفاض إنتاج البول.
• الطفح الجلدي.
• تقشر الجلد.

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

• أمراض الجهاز الهضمي.
• حمى القش.
• الربو.
• النقرس.
• السكري.
• خلل في وظائف الغدة الدرقية.
• ارتفاع ضغط الدم غير متحكم به.
• عدم انتظام نبضات القلب.
• أمراض الجهاز العصبي.
• الأمراض النفسية أو العقلية.
• تضخم البروستاتا.
• الهذيان الارتعاشي.
• المرضى دون 18 سنة.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء بالعلاج.

يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• موانع تخثر الدم.
• الكورتيكوستيرويدات، الباربيتيورات، البينزوديازيبينات، الليثيوم.
• مثبطات استرداد السيريتونين الإنتقائية.
• أدوية السكري.
• الميثوتريكسيت.
• المضادات الحيوية.
• الليفوثيروكسين، الميتوكلوبريميد.
• أدوية الصرع.
• أدوية الضغط.
• مدرات البول.
• موانع الحمل.
• الكلوزابين، النيكوتين، الدايسلفسرام، الكوليستايرامين.
• الأدوية التي تقوم بتثبيط أو تحفيز إنزيم السيتوكروم CYP1A2 أو CYP2D6.
• المسكنات الأفيونية.
• النالتريكسون، النالميفين، الميثوترايميبرازين، الهيدروكودون، الفلونيترايزيبام، الأولوكزادولين.
• مثبطات الجهاز العصبي المركزي.

الجرعة الموصى بها للبالغين: تحميلة واحدة مرتين يومياً.

يأتي على صورة:

تحاميل تركيز: (200 مغ حمض الأسيتيل ساليساليك، 50 مغ كافيين، 10 مغ كودائين، 200 مغ باراسيتامول، 25 مغ فينوباربيتال/ تحميلة).

يحفظ بدرجة حرارة أقل من 25 مئوية، بعيداً عن الرطوبة وأشعة الشمس المباشرة.

•  ينصح بعدم التغوط (إن امكن) وذلك لفترة ساعتين بعد تلقي العلاج، وعند حدوث التغوط خلال هذه الفترة فإنه يتوجب إعادة العلاج مرة أخرى.