تخدير نخاعي | spinal anesthesia
ما هو تخدير نخاعي
التخدير النخاعي هو أحد الطرق المستخدمة لتخدير الجزء السفلى من الجسم بحيث يتم حقن المادة المخدرة باستخدام إبرة رفيعة يتم توجيهها في القناة الشوكية لحقنها في السائل الدماغي الشوكي المحيط بالحبل الشوكي أسفل الظهر بحيث لا يمكن للمريض الإحساس بتلك المنطقة أو أدناها ولا يتمكن من تحريك ساقيه حتى زوال تأثير المخدر.
موانع إجراء التخدير النخاعي:
في حال وجود أي من الأسباب الآتية فلا يمكن إجراء تخدير نخاعي للمريض وتشمل:
- رفض المريض لإجراء التخدير النخاعي.
- وجود عدوى.
- وجود احتمال كبير للإصابة بنزيف.
- تجرثم الدم.
- أمراض القلب.
- ارتفاع ضغط السائل القحفي.
- وجود أمراض تؤثر على تخثر الدم.
- الإصابة بالتصلب اللويحي المتعدد.
- وجود اضطرابات عصبية عند المريض.
في حال تواجد أي من العوامل المانعة للإجراء أعلاه يتم الموازنة بين الخطر الناجم عن إجراء التخدير النخاعي والفوائد التي قد يكسبها المريض في حال تم إجراؤه و المضاعفات التي قد تنجم عن التخدير والتي قد تنجم بسببه، وبناءً على ذلك يتم استخدامه أو عدمه.
يتم تخدير المريض عن طريق التخدير النخاعي عند الإجراءات الجراحية التي تتضمن أسفل البطن أو العجان، أو جراحة المسالك البولية، أو جراحة الأعضاء التناسلية، أو جراحة الأرجل، أو جراحة الحوض.
ما قبل إجراء التخدير النخاعي:
يقوم الطبيب بتحديد ما إذا كانت العملية الجراحية ستتم باستخدام التخدير النخاعي، لذلك على المريض الالتزام ببعض الإجراءات السابقة تحضيراً للتخدير والجراحة في آن واحد وتشمل:
- إخبار الطبيب فيما إذا كانت المريضة حاملاً أو في حال وجود احتمال بأن تكون حامل.
- إخبار الطبيب عن الأدوية التي يستخدمها المريض.
- إخبار الطبيب فيما إذا كان المرء يعاني من أي نوع من الحساسية تجاه أدوية أو مواد كيميائية معينة.
- اتبع تعليمات الصيام عن الطعام والشراب خلال المدة المحددة السابقة للإجراء الجراحي.
- التوقف عن التدخين وتناول الكحول في الفترة السابقة للإجراء الجراحي.
- الالتزام بالأدوية التي حددها الطبيب.
- التوقف عن الأدوية التي منع استخدامها الطبيب كمميعات الدم.
عند إجراء التخدير النخاعي يتم مراقبة المؤشرات الحيوية لجسم المريض بشكل دقيق لتدارك وتجنب حدوث أي مضاعفات بسبب التخدير النخاعي.
بعد استيقاظ المريض وبزوال أثر التخدير قد يشعر ببعض الأعراض كالدوار والصداع ويتم إبقاء المريض في وضعية الاستلقاء إلى حين اختفاء أثره، وذلك لعدم قدرته على المشي بسبب مفعوله.
ما قبل إجراء التخدير النخاعي:
يقوم الطبيب بتحديد ما إذا كانت العملية الجراحية ستتم باستخدام التخدير النخاعي، لذلك على المريض الالتزام ببعض الإجراءات السابقة تحضيراً للتخدير والجراحة في آن واحد وتشمل:
- إخبار الطبيب فيما إذا كانت المريضة حاملاً أو في حال وجود احتمال بأن تكون حامل.
- إخبار الطبيب عن الأدوية التي يستخدمها المريض.
- إخبار الطبيب فيما إذا كان المرء يعاني من أي نوع من الحساسية تجاه أدوية أو مواد كيميائية معينة.
- اتبع تعليمات الصيام عن الطعام والشراب خلال المدة المحددة السابقة للإجراء الجراحي.
- التوقف عن التدخين وتناول الكحول في الفترة السابقة للإجراء الجراحي.
- الالتزام بالأدوية التي حددها الطبيب.
- التوقف عن الأدوية التي منع استخدامها الطبيب كمميعات الدم.
عند إجراء التخدير النخاعي يتم مراقبة المؤشرات الحيوية لجسم المريض بشكل دقيق لتدارك وتجنب حدوث أي مضاعفات بسبب التخدير النخاعي.
بعد استيقاظ المريض وبزوال أثر التخدير قد يشعر ببعض الأعراض كالدوار والصداع ويتم إبقاء المريض في وضعية الاستلقاء إلى حين اختفاء أثره، وذلك لعدم قدرته على المشي بسبب مفعوله.
- حدوث رد فعل تحسسي بسبب وجود حساسية لدي المريض تجاه العقاقير المخدرة المستخدمة في التخدير النخاعي.
- تكوُّن ورم دموي في المنطقة المحيطة لمكان حقن المادة المخدرة.
- حدوث نزيف منطقة الحقن أو حولها.
- صعوبة في التبول.
- انخفاض ضغط الدم.
- الغثيان والاستفراغ.
- الحكة.
- انخفاض القدرة السماعية.
- التسبب بعدوى في العمود الفقري قد تشمل التهاب السحايا أو تكون صديد في الموضع.
- حدوث تلف في أحد الأعصاب.
- الإصابة بنوبات صرع.
- الإصابة بالصداع المزمن.
- فشل التخدير النخاعي في منع إحساس المريض بالألم والشعور في المنطقة المستهدفة.
- نقص التروية في الحبل الشوكي.
- التهاب العنكبوتية.
- تضرر القلب والأوعية الدموية وانهيار الدورة الدموية.
يمكن السيطرة على بعض المضاعفات كالدوار، والغثيان، والتقيؤ، وارتفاع ضغط الدم، والحكة باستخدام العقاقير المناسبة بعد وأثناء العملية ولكن بعض المضاعفات والمخاطر الأخرى قد يكون ضررها بليغاً وتتطلب تدخلاً جراحياً آخر لتصحيحها، في حين أن البعض الآخر من هذه الأضرار يكون دائماً ولا يمكن علاجه.
- حدوث رد فعل تحسسي بسبب وجود حساسية لدي المريض تجاه العقاقير المخدرة المستخدمة في التخدير النخاعي.
- تكوُّن ورم دموي في المنطقة المحيطة لمكان حقن المادة المخدرة.
- حدوث نزيف منطقة الحقن أو حولها.
- صعوبة في التبول.
- انخفاض ضغط الدم.
- الغثيان والاستفراغ.
- الحكة.
- انخفاض القدرة السماعية.
- التسبب بعدوى في العمود الفقري قد تشمل التهاب السحايا أو تكون صديد في الموضع.
- حدوث تلف في أحد الأعصاب.
- الإصابة بنوبات صرع.
- الإصابة بالصداع المزمن.
- فشل التخدير النخاعي في منع إحساس المريض بالألم والشعور في المنطقة المستهدفة.
- نقص التروية في الحبل الشوكي.
- التهاب العنكبوتية.
- تضرر القلب والأوعية الدموية وانهيار الدورة الدموية.
يمكن السيطرة على بعض المضاعفات كالدوار، والغثيان، والتقيؤ، وارتفاع ضغط الدم، والحكة باستخدام العقاقير المناسبة بعد وأثناء العملية ولكن بعض المضاعفات والمخاطر الأخرى قد يكون ضررها بليغاً وتتطلب تدخلاً جراحياً آخر لتصحيحها، في حين أن البعض الآخر من هذه الأضرار يكون دائماً ولا يمكن علاجه.
سؤال من أنثى سنة
في تخدير
ماهي افضل تخدير موضعي عند ازالة شظايا القنبلة الانشطارية في المنزل؟
سؤال من أنثى سنة
في تخدير
السلام عليكم ، أمي بإذن الله بعد يومين سوف تقوم بعملية والعملية تتطلب تخدير كامل . . وهي لديها ورم...
سؤال من أنثى سنة 44
في تخدير
أخذت خمس مرات بنج اثنين بنج كلى وثلاثة نصفى فى العمليات القيصرية والان سوف اجري عملية استئصال المرارة فهل أخذ...
سؤال من أنثى سنة
في تخدير
تعرضت لابرة تسكين الالم في اعلى الفخد بعد عمليه اجهاض واشعر بالخدر في المنطقة المحقونة مع الم عند الضغط هل...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بتخدير
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بتخدير