قراقر | Borborygmi

Q: سوء هضم وأوجاع بالبطن والأمعاء مع غازات مترافق باسهال أحيانا توتر شديد والشعور بالانزعاج والقلق عند الاستيقاظ كل صباح

بحاجه لتنظير خاصه بعد عمر ال 50

Q: اسهال مستمر ومغص احيانا وانتفاخ بالبطن واصوات فرقعة داخل البطن شبيهة بالغازات ذات صوت محرج وهنالك ايضا غازات مستمرة

الاسهال المستمر يجب عدم اهماله ابداً ويجب مراجعة الطبيب لمعرفة السبب ، ويجب البدأ بفحص البراز على الاقل والتأكد من عدم خسارة الماء والاملاح من الجسم لأانه في حالة حصول ذلك فهذا مُضر جداً بالجسم وله مضاعفات احيانتاً خطيرة لذا يجب مراجعة طبيب فوراً

Q: غازات ومغص وتشجؤ رائحة كريهة

السؤال مقتصر وغير كافي منذ متى هذا العارض على الاقل ؟؟؟؟؟ وهل هو نتيجة تناول طعام ما ام ماذا ؟ هل الحالة مستديمة ومنذ وقت ؟ ارجو طرح السؤال مجدداً مع توضيح وشرح كافي

إذا كان لديك سؤال يتعلق بنفس الموضوع تحدث مع طبيب

ما هو قراقر

صوت القرقعة، أو القرقرة الصادر عن حركة الهواء في الأمعاء.هو صوت حركة أو تمعج الأمعاء ، ومن الطبيعي أن يسمع المرء من حين لآخر أثناء اليوم قرقرة وأصوات تصدر من البطن كنتيجة طبيعية لعمليات الهضم وحركة الأمعاء. وتذكر بعض المصادر الطبية أن ذلك ربما يكون لدى البعض لأكثر من ثلاث مرات يومياً، كما يزداد الأمر مع الإحساس بالجوع وبعد تناول الطعام.

اسباب قراقر

- التمعج - بعض أنواع الطعام - المشروبات الغازية، والتي تساعد في النمع مثل القهوة والشاي - متلازمة القولون العصبي.

ما هي فسيولوجيا قراقر؟

وتلعب بعض أنواع الغذاء المؤثرة على حركة الأمعاء دوراً في زيادة أو نقص قرقرة البطن فالمشروبات المحتوية على الكافيين كالقهوة والكولا تزيد من حركة الأمعاء والبابونج والنعناع تقلل منها. آلية الجوع والرغبة في الأكل عملية معقدة تشترك في أجزاء منها عدة هورمونات ومناطق معينة في الدماغ. فحينما لا يأكل الإنسان لفترة طويلة نسبية فإن مركز الأكل في جزء من الدماغ ينشط ويرسل إشارات الى المعدة والأمعاء. ومن ثم يحصل إفراز للعصارات الهاضمة وتنشيط حركة الأمعاء كتهيئة لاستقبال الطعام أو على أمل ذلك ومن هنا يلاحظ البعض قرقرة البطن عند ذكر الأكل أو شم رائحته أو رؤيته.

كيف يتم تشخيص قراقر؟

يمكن سماع القرقرة بالزذن المجردة أو باستعمال السماعة ووضعها على البطن. كما يمكن رؤية الغازات في الصورة العادية للبطن.

مضاعفات قراقر

قرقرة البطن في حال عدم وجود أعراض أخرى كالغازات أو الإسهال أو الإمساك أو ألم البطن لا أهمية طبية لها. لكنها قد تكون أحد الأعراض المصاحبة لأمراض الجهاز الهضمي والكبد كالقولون العصبي أو التهابات القولون المزمنة أو نتيجة الالتصاق بين أجزاء الأمعاء وغيرها.

المؤلف