اعاني من متلازمة هورنر هل من علاج

متلازمة هورنر ليست مرض فى حد ذاتها وانما هى اعراض لامراض اخرى قد تكون بالمخ وبخاصة الجزء المسمى بالمهادhypothalamusمثل اورام المخ او نزيف المخ او جلطات المخ وكذلك اعصاب العين الخارجة من جذع المخ او امراض النخاع الشوكى وكذلك اورام الصدر والرئتين او الاعصاب المحيطية المغذية للعين وكما ترى فالاسباب كثيرة ولذلك ينصح بعمل اشعة رنين معناطيسى على المخ والفقرات العنقية والصدر للتوصل الى السبب فى هذه الحالة والعرض على الزميل استشارى المخ والاعصاب فى بلدك للفحص الاكلينيكى الدقيق للاعصاب وبخاصة اعصاب العين مع الاطلاع على الاشعات ووصف العلاج المناسب للسب اما بالجراحة او بالادوية مع المتابعة

متلازمة غيلان باريه له اياتا خطر بعد اشفاء

بعد الشفاء الكامل من دون تبعات لي يهدد المريض اي خطر

هل هنالك شفاء تام من متلازمة غيلان باريه

نعم هناك شفاء تام من هذه المتلازمة، والشفاء التام هو القاعدة في متلازمة غيلان باريه اي ان الغالبية العظمى من المرضى تشفى شفاء تام خلال الأشهر التي تتلو الاصابة (اكثر من 80% من المرضى) وهنا قد يعاني المريض فقط من اعرض خفيفة بعد الشفاء، نسبة قليلة من المرضى تشفى ولكن مع وجود اختلاطات للمرض التي تكون مسببة للعجز احيانا، ونادرا جدا ماتسبب هذه المتلازمة الوفاة

السلام عليكم ماهي تأثيرات متلازمة كلين بيريه على المدى البعيد

متلازمة غيلان باريه عبارة عن اعتلال أعصاب عديدة من منشأ التهابي حاد. وتقدر نسبة الإصابة فيها بنحو إصابة واحدة لكل خمسين ألف شخص. وهي أكثر شيوعاً كلما تقدم العمر. وتقدر نسبة الشفاء العفوي لدى المرضى المصابين بنحو 80-90% تقريباً من المصابين بالمتلازمة. المضاعفات: صعوبة التنفس وهي مضاعفة مميتة إذا لم يقدم العون الطبي للمريض من خلال آلة تنفس أو الإدخال إلى المستشفى تنمل موضعي وإحساسات أخرى، وقد تسمر الحالة لسنة أو أكثر، وهناك بعض المضاعفات النادرة مثل مشاكل مزمنة في ،الإحساس، وعودة المرض

متلازمة-الملاكم المترنح | Punch-drunk syndrome

إذا كان لديك سؤال يتعلق بنفس الموضوع تحدث مع طبيب

ما هو متلازمة-الملاكم المترنح

الاضطراب الذي يغلب ظهوره عند المُلاكمين ومُدمني الكحول وبنسبة تصل الى 10-20 % والذي ينتج عن تكرار تعرض الدماغ للاهتزاز مما يتسبب بالجروح العنيفة في المنطقة الخارج هرميّة والمثخيّة والتي تُترجم الى عُسر التلفظ , فقدان الاتزان , الرُعاش , تطوّر مشاكل في الذاكرة , عدم الاستقرار في المشية , وقد تتسبب الجروح الدماغيّة بالتلف الدماغي الذي يؤدي الى تغيُرات في الشخصية كالغيرة الشديدة و الذُهان الكبريائي ( عملية فكريّة يُحفزها القلق والخوف لمرحلة قد تصل الى اللاعقلانية والوُهام والذي يتضمن أفكاراً وعقائد اضطهادية قد يُهدد بها نفسه ) . تبدأ هذه الاعراض بالظهور على مدى فترات زمنية مختلفة قد تصل الى عقود , ولكن بمعدل يتراوح بين 12-16 من بدء ممارسة رياضة المُلاكمة . يظهر دماغ الشخص المُصاب بالمرض بشكل ضامر ويفتقد الى العصبونات . يُعالج الاشخاص المُصابين عادة بالأدوية ذاتها التي يُعالج بها مرضى الزهايمر والشلل الرعاش .