ثقل الرأس | Heavy Head
ما هو ثقل الرأس
يعرف ثقل الرأس (بالإنجليزية: Head Feel Heavy) على أنه الشعور بثقل في الرأس من الخلف أو الأمام والذي يجعل الفرد غير قادرًا على رفع رأسه لأعلى، كما يمكن أن يصفه البعض وكأن هناك شريط ضيق حول الرأس. [1،2]
يتسبب الشعور بثقل في الرأس بالتأثير بشكل سلبي على حياة الفرد، ومن الممكن أن يكون شديدًا لدرجة أن يجعل الفرد غير قادر على ممارسة نشاطاته اليومية. [1]
يزن الرأس بشكل طبيعي حوالي 10 - 12 رطل، لكن، ونتيجة لعدة أسباب محتملة يمكن أن يشعر الفرد بأنه أثقل من ذلك. [2]
إضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفسارتكم المتعلقة بهذا الموضوع
يختلف سبب الشعور بثقل في الرأس من حالة لأخرى، فمن الممكن أن يحدث نتيجة لحالات صحية طفيفة ولا تشكل أية خطورة على حياة الفرد، بينما يمكن أن يحدث أحيانًا نتيجة وجود مشكلة صحية خطيرة لدى الفرد. [1]
وفيما يلي نذكر أسباب ثقل الرأس المحتملة: [1،3]
- المعاناة من الصداع، بما في ذلك الصداع النصفي أو الصداع الناجم عن التوتر.
- وجود شد عضلي في عضلات الرقبة والرأس.
- المعاناة من الحساسية أو التهاب الجيوب الأنفية.
- الإرهاق والتعب الشديد المرافق للعديد من المشكلات الصحية، بما فيها:
- أمراض القلب.
- فقر الدم.
- اضطرابات الغدة الدرقية.
- التصلب اللويحي.
- الجفاف.
- سوء التغذية.
- التوتر واضطرابات القلق.
- اختلال توازن الجسم والمعاناة من اضطرابات الجهاز الدهليزي، أهمها مرض منيير.
- انخفاض ضغط الدم.
- انخفاض مستويات السكر في الدم.
- اضطرابات الرؤية.
- التعرض لإصابة في الرأس.
- المعاناة من ارتجاج في الدماغ.
- وجود ورم داخل الدماغ، ويشمل ذلك الأورام الحميدة والأورام السرطانية الخبيثة.
كما يمكن أن يكون سبب ثقل الرأس تناول الفرد لبعض أنواع الأدوية، بما فيها الأدوية المضادة للاكتئاب، والأدوية المضادة للقلق، والأدوية المهدئة. [3]
يتم وصف ثقل الرأس على أنه عدم القدرة على رفع الرأس لأعلى أو شعور الفرد بأن هناك شريط ضيق يلتف حول رأسه. كما يمكن أن يرافق الشعور بثقل في الرأس عدد من الأعراض الأخرى، والتي تختلف باختلاف السبب الرئيسي للمشكلة. [1،2]
ويمكن أن تتضمن الأعراض المرافقة لشعور الثقل في الرأس ما يلي: [1،2،4]
- التعب.
- الصداع.
- ألم الرقبة.
- الدوخة.
- الشعور بضغط في منطقة الوجه والرأس.
- تصلب في الرقبة، وهو ما يمكن أن يجعل الفرد غير قادر على تحريك رأسه من جانب لآخر.
- حساسية تجاه الضوء والصوت.
- احتقان في الأنف.
أيضًا، يمكن أن يرافق الشعور بثقل بالرأس عدد من الأعراض والتي تتطلب مراجعة الطبيب فورًا، فهي تدل على وجود مشكلة صحية خطيرة تتطلب الرعاية الطبية العاجلة، وتتضمن هذه الأعراض ما يلي: [1،3]
- الصداع المفاجئ والشديد أو الصداع الذي يتفاقم مع مرور الوقت ولا يتحسن مع استخدام المسكنات التي لا تحتاج إلى وصفة طبية.
- فقدان الوعي.
- الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم.
- تنميل في أحد جانبي الجسم.
- صعوبة في التحدث أو المشي.
- النوبات الاختلاجية.
- ازرقاق أطراف الأصابع.
- وجود عدم تماثل في الوجه.
- فقدان الذاكرة.
- ألم صدر.
- ضيق في التنفس.
- اضطرابات في الرؤية وحركة العين غير الطبيعية.
يتم وصف ثقل الرأس على أنه عدم القدرة على رفع الرأس لأعلى أو شعور الفرد بأن هناك شريط ضيق يلتف حول رأسه. كما يمكن أن يرافق الشعور بثقل في الرأس عدد من الأعراض الأخرى، والتي تختلف باختلاف السبب الرئيسي للمشكلة. [1،2]
ويمكن أن تتضمن الأعراض المرافقة لشعور الثقل في الرأس ما يلي: [1،2،4]
- التعب.
- الصداع.
- ألم الرقبة.
- الدوخة.
- الشعور بضغط في منطقة الوجه والرأس.
- تصلب في الرقبة، وهو ما يمكن أن يجعل الفرد غير قادر على تحريك رأسه من جانب لآخر.
- حساسية تجاه الضوء والصوت.
- احتقان في الأنف.
أيضًا، يمكن أن يرافق الشعور بثقل بالرأس عدد من الأعراض والتي تتطلب مراجعة الطبيب فورًا، فهي تدل على وجود مشكلة صحية خطيرة تتطلب الرعاية الطبية العاجلة، وتتضمن هذه الأعراض ما يلي: [1،3]
- الصداع المفاجئ والشديد أو الصداع الذي يتفاقم مع مرور الوقت ولا يتحسن مع استخدام المسكنات التي لا تحتاج إلى وصفة طبية.
- فقدان الوعي.
- الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم.
- تنميل في أحد جانبي الجسم.
- صعوبة في التحدث أو المشي.
- النوبات الاختلاجية.
- ازرقاق أطراف الأصابع.
- وجود عدم تماثل في الوجه.
- فقدان الذاكرة.
- ألم صدر.
- ضيق في التنفس.
- اضطرابات في الرؤية وحركة العين غير الطبيعية.
سيقوم الطبيب بأخذ التاريخ الطبي وإجراء الفحص البدني للمريض بهدف تحديد سبب ثقل الرأس لديه، كما يمكن أن يقوم بطلب إجراء بعض فحوصات الدم والفحوصات التصويرية التي تقوم بالكشف عن وجود أي مشكلة صحية ترتبط بالشعور بثقل في الرأس. [1،4]
اقرأ أيضًا: أسباب الدوخة المستمرة وطرق العلاج
سيقوم الطبيب بأخذ التاريخ الطبي وإجراء الفحص البدني للمريض بهدف تحديد سبب ثقل الرأس لديه، كما يمكن أن يقوم بطلب إجراء بعض فحوصات الدم والفحوصات التصويرية التي تقوم بالكشف عن وجود أي مشكلة صحية ترتبط بالشعور بثقل في الرأس. [1،4]
اقرأ أيضًا: أسباب الدوخة المستمرة وطرق العلاج
تختلف الخيارات التي يمكن أن يتضمنها علاج ثقل الرأس، وذلك بناء على السبب الرئيسي للمشكلة، وهي كما يلي: [1-3]
- تغيير وضعية الجسم باستمرار ومحاولة عدم النظر للأسفل، فذلك يقلل من الشعور بثقل الرأس الناجم عن وضعيات الجسم الخاطئة.
- تناول الأدوية، والتي تهدف إلى إدراة وعلاج المشكلة الرئيسية المسببة لثقل الرأس، ومنها:
- مسكنات الألم التي تساعد على تخفيف صداع الرأس، بما فيها دواء الباراسيتامول أو الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية، مثل الإيبوبروفين والنابروكسين.
- الأدوية الوقائية للصداع النصفي.
- مضادات الهيستامين ومزيلات الاحتقان لعلاج الحساسية أو التهابات الجيوب الأنفية.
- هرمون الغدة الدرقية، والذي يتم وصفه في حالات كسل الغدة الدرقية.
- الأدوية المضادة للقلق.
- أدوية لعلاج الدوار.
- تناول المكملات الغذائية والتي تهدف إلى علاج فقر الدم الناجم عن نقص الحديد أو نقص الفيتامينات الأخرى.
- الاستلقاء ورفع الأرجل لأعلى، وذلك بهدف استعادة ضغط الدم الطبيعي. لكن، يمكن أن يحتاج الفرد لإجراءات أخرى عندما يكون سبب ثقل الرأس انخفاض ضغط الدم الشديد لديه.
- تناول الأطعمة التي تحتوي على السكر، بما فيها العسل أو العصائر، أو شرب كأس من الماء يحتوي على ملعقة من السكر، فذلك يعمل على رفع مستويات السكر في الدم.
- ارتداء النظارات والعدسات الطبية التي تهدف إلى تصحيح الرؤية لدى الفرد.
أيضًا، من المهم استشارة الطبيب في حال كان ثقل الرأس ناجمًا عن تناول الأدوية، فعادة ما تتسبب هذه الأدوية بثقل الرأس خلال الأيام الأولى من استخدامها وغالبًا ما يختفي الشعور بثقل الرأس بمجرد أن يعتاد الجسم عليها، ولهذا ينصح بعدم التوقف عن استخدام هذه الأدوية دون استشارة الطبيب حول ذلك. [3]
تختلف الخيارات التي يمكن أن يتضمنها علاج ثقل الرأس، وذلك بناء على السبب الرئيسي للمشكلة، وهي كما يلي: [1-3]
- تغيير وضعية الجسم باستمرار ومحاولة عدم النظر للأسفل، فذلك يقلل من الشعور بثقل الرأس الناجم عن وضعيات الجسم الخاطئة.
- تناول الأدوية، والتي تهدف إلى إدراة وعلاج المشكلة الرئيسية المسببة لثقل الرأس، ومنها:
- مسكنات الألم التي تساعد على تخفيف صداع الرأس، بما فيها دواء الباراسيتامول أو الأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية، مثل الإيبوبروفين والنابروكسين.
- الأدوية الوقائية للصداع النصفي.
- مضادات الهيستامين ومزيلات الاحتقان لعلاج الحساسية أو التهابات الجيوب الأنفية.
- هرمون الغدة الدرقية، والذي يتم وصفه في حالات كسل الغدة الدرقية.
- الأدوية المضادة للقلق.
- أدوية لعلاج الدوار.
- تناول المكملات الغذائية والتي تهدف إلى علاج فقر الدم الناجم عن نقص الحديد أو نقص الفيتامينات الأخرى.
- الاستلقاء ورفع الأرجل لأعلى، وذلك بهدف استعادة ضغط الدم الطبيعي. لكن، يمكن أن يحتاج الفرد لإجراءات أخرى عندما يكون سبب ثقل الرأس انخفاض ضغط الدم الشديد لديه.
- تناول الأطعمة التي تحتوي على السكر، بما فيها العسل أو العصائر، أو شرب كأس من الماء يحتوي على ملعقة من السكر، فذلك يعمل على رفع مستويات السكر في الدم.
- ارتداء النظارات والعدسات الطبية التي تهدف إلى تصحيح الرؤية لدى الفرد.
أيضًا، من المهم استشارة الطبيب في حال كان ثقل الرأس ناجمًا عن تناول الأدوية، فعادة ما تتسبب هذه الأدوية بثقل الرأس خلال الأيام الأولى من استخدامها وغالبًا ما يختفي الشعور بثقل الرأس بمجرد أن يعتاد الجسم عليها، ولهذا ينصح بعدم التوقف عن استخدام هذه الأدوية دون استشارة الطبيب حول ذلك. [3]
يوجد عدد من النصائح المنزلية يمكن أن تساعد في علاج ثقل الرأس، خصوصًا في حال كان ناجمًا عن الشد العضلي، أو الإرهاق، أو سوء التغذية. وتشمل هذه النصائح ما يلي: [1،2]
- الحصول على قسط كاف من الراحة والنوم لساعات كافية.
- تناول غذاء صحي ومتوازن.
- شرب كميات وفيرة من المياه، بهدف تقليل خطر الإصابة بالجفاف.
- وضع كمادات دافئة على الرقبة والكتفين.
- تناول مسكنات الألم التي لا تحتاج لوصفة طبية.
اقرأ أيضًا: صداع مقدمة الرأس وطرق علاجه
غالبًا ما يحدث ثقل الرأس نتيجة لأسباب طفيفة وغير خطيرة، وغالبًا ما يتم حل المشكلة من خلال الالتزام بالعلاجات المنزلية البسيطة. لكن، من المهم دائمًا مراجعة الطبيب في حال تفاقمت الأعراض لدى الفرد أو أصبحت تتداخل مع الحياة والأنشطة اليومية الخاصة به، حيث سيقوم الطبيب بالتشخيص ووصف العلاج المناسب للفرد. [1،2]
غالبًا ما يحدث ثقل الرأس نتيجة لأسباب طفيفة وغير خطيرة، وغالبًا ما يتم حل المشكلة من خلال الالتزام بالعلاجات المنزلية البسيطة. لكن، من المهم دائمًا مراجعة الطبيب في حال تفاقمت الأعراض لدى الفرد أو أصبحت تتداخل مع الحياة والأنشطة اليومية الخاصة به، حيث سيقوم الطبيب بالتشخيص ووصف العلاج المناسب للفرد. [1،2]
[1] Jacquelyn Cafasso. Why Does My Head Feel Heavy? Retrieved on the 3rd of November, 2023.
[2] Rachel Nall. Why does my head feel heavy? Retrieved on the 3rd of November, 2023.
[3] Daisy Oliveira. Why Your Head Feels Heavy: Top 7 Causes (& How to Treat). Retrieved on the 3rd of November, 2023.
[4] Rashida Ruwa. Why Does My Head Feel Heavy? Causes and Treatments. Retrieved on the 3rd of November, 2023.
سؤال من ذكر سنة
دوخه في الراس والم خلف الراس والمرض مفاجئ
يعاني بعض الأشخاص من الدوخة والدوار بالتزامن مع ألم خلف الرأس بشكل مفاجئ وقد يعود ذلك لأحد الأسباب التالية:
- تمدد الأوعية الدموية في الدماغ.
- السكتة الدماغية.
- الشقيقة (الصداع النصفي).
- تعرض الرأس لإصابة معينة.
- التهاب الجيوب الأنفية.
- الجفاف.
- انخفاض السكر.
- التهاب تيه الأذن (القوقعة).
- فقر الدم.
ينصح بزيارة الطبيب المختص مع قياس ضغط الدم وعمل أشعة رنين مغناطيسي من أجل تحديد السبب والعلاج المناسب.
للمزيد:
- لماذا تحدث الدوخة بعد النوم وما هو علاجها؟
- الــــدوار واخـتــــلال الـتـــــــوازن وتدابيرهما العلاجية
- كيف يتوازن الجسم؟
المرجع:
سؤال من أنثى سنة
الشعور المتكرر بصداع نصفي مع تنميل فوق الراس وتخدير في جانب من الوجه
سؤال من ذكر سنة
تشنج خلف الرأس
سؤال من ذكر سنة
اهتزاز الراس و يرفقه نعاس شديد مع ثقل اعلى و خلف الراس و صعوبة خفيفة في تحريك الرقة و سماع...
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض العصبية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض العصبية