تحليل الهرمون المضاد لمولر Anti-Müllerian Hormone Test

تحليل الهرمون المضاد لمولر
نوع الفحص تحليل الهرمون المضاد لمولر
العينة الدم كاملاً
وحدة القياس نانو غرام/ مل
man normal range --
woman normal range --

تعريف تحليل الهرمون المضاد لمولر

يقيس تحليل الهرمون المضاد لمولر (بالإنجليزية: Anti-Müllerian Hormone Test)، أو ما يٌعرف اختصارًا باسم تحليل AMH، نسبة الهرمون المضاد لمولر في الدم، وهو هرمون يتواجد لدى كل من الذكور والإناث أثناء تواجدهم داخل الرحم وبعد الولادة. [1]

تختلف المستويات الطبيعية للهرمون المضاد لمولر باختلاف جنس وعمر الفرد، وعادةً ما يوفر قياس مستويات هذا الهرمون معلومات مختلفة حول الصحة الإنجابية لدى الإناث على وجه الخصوص، أهمها تحديد مخزون المبيض التقريبي. [1][2]

يتم إنتاج الهرمون المضاد لمولر عند الذكور بواسطة الخصيتين، بينما يتم إنتاجه في الإناث بواسطة المبيضان، والجدير بالذكر أنّ هذا الهرمون يلعب أدوارًا مختلفة لدى كل من الذكور والإناث. [1][3]

يُساعد الهرمون المضاد لمولر في تكوين الأعضاء التناسلية الذكرية والأنثوية عند الأطفال الذين لم يولدوا بعد. ففي الأسابيع الأولى من الحمل، يمتلك كل من الذكور والإناث مجموعة من القنوات تسمى قنوات مولر، وعادةً ما يتم انتاج كميات كبيرة من الهرمون المضاد لمولر لدى الأطفال الذكور الذين لم يولدوا بعد، مما يؤدي إلى تقليص قنوات مولر ونموّ الأعضاء الذكرية. وتبقى مستويات هذا الهرمون مرتفعة عند الذكور بعد ولادتهم حتى سنّ البلوغ حيث تبدأ بالانخفاض. [1][3]

أما لدى الإناث اللاتي لم يولدن بعد، فتكون مستويات الهرمون المضاد لمولر منخفضة جدًا، الأمر الذي يسمح لقنوات مولر بالتطوّر إلى الرحم، وقناتي فالوب، والجزء العلوي من المهبل. وتظل مستويات هذا الهرمون منخفضة عند الإناث بعد ولادتهم حتى سنّ البلوغ حيث تبدأ الجريبات الموجودة داخل المبيضين في إنتاج المزيد من الهرمون المضاد لمولر. [1][3]

وتُشير المستويات الأعلى من الهرمون المضاد لمولر عند الإناث في سنّ الإنجاب إلى أنّ المبيضين لديهما مخزون أكبر من البويضات. ومع تقدم الإناث في العمر، ينخفض ​​عدد البويضات، مما يؤدي إلى انخفاض مستويات هذا الهرمون، وعند انقطاع الطمث، يصبح المبيض خاليًا من البويضات وتنخفض مستويات الهرمون المضاد لمولر إلى الصّفر. [1][4]

اعرف نتيجة فحصك الان

*ادخل نتيجتك المخبرية رقماً و اذا كانت نتيجتك فقط ايجابي او سلبي، ادخل 0 للسلبي و 1 للايجابي

استخدام تحليل الهرمون المضاد لمولر

يُستخدم تحليل الهرمون المضاد لمولر بشكل أساسي، إلى جانب عدد من الاختبارات الأخرى، لاتخاذ قرار بشأن علاج العقم عند النساء، حيث يمكن أن يٌساعد هذا التحليل فيما يلي: [1][2]

  • التحقق من عدد البويضات المتبقية في المبيضين. وهذا ما يسمى بمخزون المبيض، فمن الطبيعي أن ينخفض ​​مخزون المبيض لدى المرأة مع تقدم العمر. لكن لا يمكن لهذا التحليل إعطاء نتيجة دقيقة حول مقدار الخصوبة لدى المرأة فهو لا يستطيع الكشف عن صحة وجودة البويضات كما أنه لا يستطيع التنبؤ ما إن ستتمكن المرأة من الحمل أم لا.
  • توقُع مدى استجابة المرأة لعلاجات الخصوبة وتحديد الجرعة المناسبة من هذه الأدوية، فعند الاستعانة بالتلقيح الصناعي لإنجاب طفل سوف يصف الطبيب دواء الخصوبة الذي يعمل على تحفيز إنتاج المبيضين للعديد من البويضات في نفس الوقت، وسيُساعد إجراء تحليل الهرمون المضاد لمولر على تحديد الجرعة المناسبة من دواء الخصوبة للحصول على أفضل استجابة.

كما يٌمكن استخدام تحليل الهرمون المضاد لمولر لدى الإناث من أجل ما يلي: [1][2][4]

  • تحديد ما إن كانت المرأة تقترب من مرحلة انقطاع الطمث أو أنها وصلت بالفعل إلى هذه المرحلة، إلا أنّ تحليل الهرمون المضاد لمولر لا يمكنه التنبؤ بالموعد الفعلي لوصول المرأة إلى مرحلة انقطاع الطمث.
  • التحقق من حدوث انقطاع الطمث المبكر لدى المرأة.
  • تشخيص الإصابة بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات.
  • مراقبة الوضع الصحي أثناء تلقي العلاج لأنواع معينة من سرطان المبيض، حيث يمكن أن يُظهر اختبار الهرمون المضاد لمولر ما إذا كان العلاج ناجحًا، كما يُمكن أن يُظهر الاختبار ما إذا كان السرطان قد عاد أم لا.
  • التعرف على سبب عدم حدوث الدورة الشهرية، حيث يُعدّ هذا الاختبار شائعًا بالنسبة للمراهقات اللاتي تبلغ أعمارهم 15 عامًا فما فوق ولم يبدأ الحيض بالحدوث لديهن أو النساء اللاتي فاتتهن عدة دورات شهرية متتالية.

أيضًا، يٌمكن إجراء تحليل الهرمون المضاد لمولر للرضع والأطفال، وذلك في الحالات التالية: [1][4]

  • التحقّق من صحة الخصيتين عند الرضيع أو الطفل الذي يُمكن أن يكون لديه خصية معلّقة، وهي حالة تتمثل بفشل الخصية في الانتقال من البطن، حيث تتطور قبل الولادة، إلى مكانها الصحيح في كيس الصفن. ويُمكن أن يُساعد إجراء هذا التحليل في معرفة ما إذا كانت هناك خصيتين سليمتين داخل جسم أم أنّهما ليستا موجودتين عند الذكر على الإطلاق.
  • معرفة المزيد من المعلومات عن الطفل المولود بأعضاء تناسلية غير واضحة ولا يُمكن أن توضّح ما إن كان الطفل ذكرًا أم أنثى، وتسمى هذه الحالة باسم الأعضاء التناسلية غير النمطية.

اقرأ أيضًا: الخصية المعلقة، الأسباب والعلاج

دواعي اجراء تحليل الهرمون المضاد لمولر

يتم إجراء تحليل الهرمون المضاد لمولر في الحالات التالية: [1][3][5]

  • الخضوع لإجراء التلقيح الإصطناعي، وكان لدى المرأة واحد أو أكثر من السمات التالية:
    • العمر أكبر من 35 عامًا.
    • الاستجابة الضعيفة عند تلقي علاجات الخصوبة مُسبقًا.
    • المعاناة في أي وقت مضى من ارتفاع في مستوى الهرمون المنبه للجريب أو ارتفاع في مستويات الاستراديول.
    • انخفاض عدد الجريبات الغارية المتواجدة على سطح المبيض عند إجراء فحص تصويري للمبيض.
  • المعاناة من أعراض متلازمة المبيض المتعدد الكيسات، والتي يُمكن أن تتضمّن ما يلي:
    • عدم انتظام الدورة الشهرية أو غياب الدورة الشهرية.
    • حبّ الشباب.
    • كثرة الشعر على الوجه، أو الصدر، أو البطن، أو الفخذين.
    • تساقط شعر الرأس.
    • زيادة الوزن دون وجود سبّب واضح لذلك.
    • بقع داكنة من الجلد.
    • صُغر حجم الثدي دون سبّب.
  • تلقي العلاج لأنواع معينة من سرطان المبيض.
  • انعدام وجود الخصيتين داخل كيس الصفن لدى الذكور.
  • امتلاك الطفل لأعضاء تناسلية غير واضحة.

خطوات تحليل الهرمون المضاد لمولر

يتضمّن إجراء تحليل الهرمون المضاد لمولر أخذ عينة دم من الفرد، وذلك من خلال إدخال إبرة صغيرة في الوريد المتواجد في الذراع ومن ثم جمع عينة كافية من الدم ووضعها داخل أنبوب الإختبار. [1][3]

من الممكن أن يشعُر الفرد بلسعة صغيرة عند دخول الإبرة أو خروجها، وعادة ما يستغرق إجراء هذا الفحص مدة أقل من خمس دقائق. [1]

consult a doctor image consult a doctor image
تحدث مع طبيب بكل سهولة عن طريق اتصال هاتفي أو محادثة نصية

كيفية اجراء تحليل الهرمون المضاد لمولر

لا يحتاج الأفراد الذين يخضعون لتحليل الهرمون المضاد لمولر إلى القيام بأي تحضيرات. وبما أنّ مستويات هذا الهرمون تبقى مستقرّة طوال أيام الدورة الشهرية، بالتالي يُمكن للطبيب طلب إجراء هذا التحليل في أي يوم أو وقت خلال الدورة. [3][6]

لكن يُمكن أن تتأثر مستويات الهرمون المضاد لمولر ببعض العوامل الخارجية، ولهذا يُمكن أن يتحدث الطبيب مع الفرد حول بعض الأمور الخاصة بالتاريخ العائلي ونمط الحياة الخاص بالفرد. ويُمكن أن تتضمّن العوامل التي تؤثر على نتيجة فحص الهرمون المضاد لمولر ما يلي: [4] 

  • وجود تاريخ عائلي أو تاريخ شخصي للإصابة بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات.
  • إجراء جراحة في المبيض في وقتٍ سابق.
  • تلقي العلاج الكيميائي.
  • تناول أدوية منع الحمل عن طريق الفم.
  • السمنة.
  • وجود طفرات جينية معينة تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي أو سرطان المبيض‌.
  • الإصابة بنقص فيتامين D.

مخاطر اجراء تحليل الهرمون المضاد لمولر

كما هو الحال عند إجراء أي من أنواع فحوصات الدم، يرتبط تحليل الهرمون المضاد لمولر بألم طفيف وظهور كدمات في المكان الذي تم إدخال الإبرة فيه. لكن لا داعي للقلق فغالبًا ما تختفي معظم الأعراض خلال وقتٍ قصير. [1]

نتائج تحليل الهرمون المضاد لمولر

القيمة الطبيعية لتحليل الهرمون المضاد لمولر

تختلف النسبة الطبيعية لتحليل الهرمون المضاد لمولر عند النساء باختلاف العمر، والجدول التالي يوضحها بالتفصيل: [2][6]

الفئة العمرية القراءة الطبيعية لتحليل الهرمون المضاد لمولر (نانوغرام/ مل)
20 - 25 عام 4.23
26 - 30 عام 3.48
31 - 35 عام

2.34

36 - 40 عام 1.28
41 - 44 عام 0.52

ويجب التنويه إلى أنّ القيّم المذكورة أعلاه تُعدّ تقديرية، ومن الممكن أن تختلف الحدود الطبيعية لهذا التحليل من مختبر لآخر، لهذا يجب دائمًا مراجعة الطبيب لتفسير نتيجة تحليل الهرمون المضاد لمولر. [2]

بشكل عام، يعتمد تفسير نتائج فحص الهرمون المضاد لمولر على الهدف من إجراؤه، وفيما يلي توضيحًا لذلك:

تحليل الهرمون المضاد لمولر والخصوبة

يُمكن أن تُساعد نتائج تحليل الهرمون المضاد لمولر على تحديد مدى الخصوبة لدى المرأة وذلك بعد الأخذ بعين الاعتبار عمر المرأة ونتائج عدد من التحاليل الأخرى. وبشكل عام، تعني القراءة المرتفعة لتحليل الهرمون المضاد لمولر بأنّ هناك عدد جيد من البويضات متبقي داخل المبيض، بينما تعني القراءة المنخفضة لهذا الهرمون بأنّ مخزون البويضات لدى المرأة منخفض. [1][2]

لكن، يجب التأكيد على أنّه لا يُمكن الاعتماد كليًا على تحليل الهرمون المضاد لمولر لتحديد الخصوبة لدى المرأة، خصوصًا وأن هذا التحليل لا يعطي أية معلومات حول جودة البويضات المتبقية داخل المبيض، وهو أمر مهم لتحديد الخصوبة لدى المرأة ومدى احتمالية حدوث الحمل لديها. [2]

تحليل الهرمون المضاد لمولر وتقنية التلقيح الاصطناعي

تُساعد نتيجة تحليل الهرمون المضاد لمولر على تحديد مدى استجابة المرأة لعلاجات الخصوبة التي يتم وصفها عند إجراء تقنية التلقيح الإصطناعي. وبشكل عام، تُشير المستويات المنخفضة من الهرمون المضاد لمولر إلى ضعف استجابة المبيض لعلاجات الخصوبة، أي أنّ عدد البويضات التي سيتم استرجاعها بعد تحفيز المبيض سيكون قليل. [2][3]

وبناءً على ذلك يُمكن أن يقوم الطبيب بزيادة الجرعة أو تغير علاج الخصوبة بهدف تحسين الاستجابة لدى المرأة. [5]

تحليل الهرمون المضاد لمولر ومتلازمة المبيض المتعدد الكيسات

يُشير ارتفاع مستوى الهرمون المضاد لمولر على إحتمالية إصابة الأنثى بمتلازمة المبيض المتعدد الكيسات، لكن لا يُمكن الاعتماد على هذا التحليل لتشخيص الإصابة بهذه المتلازمة، وإنما يتم إجراؤه إلى جانب عدد من التحاليل والفحوصات الأخرى. [1][4]

ويعود السبّب لارتفاع قراءة تحليل الهرمون المضاد لمولر لدى الإناث اللاتي يعانين من متلازمة المبيض متعدد التكيسات إلى تواجد عدد كبير من الجريبات في المبيض والتي تكون في مرحلة النمو وتكون قادرة على إنتاج الهرمون المضاد لمولر. ومع ذلك، غالبًا ما تعاني الإناث المصابات بهذه المتلازمة من مشاكل الخصوبة والإنجاب بسبّب عدم قدرة هذه البويضات على التطور إلى جريب ناضج والذي يتم من خلاله إطلاق البويضة. [6]

تحليل الهرمون المضاد لمولر وانقطاع الطمث

إن إنخفاض قراءة تحليل الهرمون المضاد لمولر يُمكن أن يدُل على اقتراب موعد انقطاع الطمث لدى المرأة، إلّا أنّه لا يُمكن لهذا التحليل التنبؤ بالمدة المتبقية حتى انقطاع الطمث. أما في حال أظهرت نتيجة الاختبار عدم وجود الهرمون المضاد لمولر في الدم، فهذا يعني أنّ المرأة وصلت بمرحلة انقطاع الطمث. [1][3]

أيضًا، إنّ انخفاض مستويات الهرمون المضاد لمولر لدى النساء اللاتي لم يتجاوز عمرهن 40 عامًا والذي يصاحبه ظهور أعراض انقطاع الطمث يُمكن أن يكون علامة على إصابة المرأة بما يسمى بقصور المبيض الأولي. [1]

تحليل الهرمون المضاد لمولر وسرطان المبيض

تتسبّب بعض أنواع سرطان المبيض بزيادة مستويات الهرمون المضاد لمولر، وبالتالي إن انخفاض مستوى هذا الهرمون بعد تلقي المرأة للعلاجات المناسبة يُمكن أن يدُل على أن العلاج فعّال تجاه مرض السرطان، بينما يدُل ازدياد مستويات هذا الهرمون على أنّ العلاج غير فعّال أو أن السرطان قد عاد بعد انتهاء فترة العلاج. [1][3]

تحليل الهرمون المضاد لمولر والخصية المعلقة

في حال لم تتواجد الخصيتان داخل كيس الصفن وكانت مستويات الهرمون المضاد لمولر طبيعية، فذلك يعني أن لدى الطفل خصيتيان تعملان بشكل جيد، إلّا أنّهما لا تقعان في الموقع الصحيح لهما، وهي حالة تسمى بالخصية المعلقة. [1][3]

أما في الحالات التي تكون مستويات الهرمون المضاد لمولر قليلة أو معدومة فذلك يعني أنّ الخصيتين لا تعملان بشكل جيد أو أنّهما مفقودتان تمامًا، وهي حالة يمكن أن تحدث بسبّب طفرة في الجين الخاص بالهرمون المضاد لمولر، أو يُمكن أن يحدث نتيجة لامتلاك الطفل أعضاء تناسلية أنثوية داخلية غير نمطية مع أعضاء تناسلية خارجية ذكرية طبيعية. [1]

تحليل الهرمون المضاد لمولر وتحديد الجنس

لا يمكن الاعتماد على نتيجةتحليل الهرمون المضاد لمولر لتحديد الجنس لدى الأطفال الذين يمتلكون أعضاء تناسلية غير واضحة، وإنما يتم إجراء هذا التحليل إلى جانب عدد من الاختبارات الأخرى، مثل: الاختبارات الجينية، وتحليل مستويات الهرمونات الأخرى، والتصوير بالموجات فوق الصوتية. [1][3]

أسباب ارتفاع قراءة تحليل تحليل الهرمون المضاد لمولر

أسباب انخفاض قراءة تحليل تحليل الهرمون المضاد لمولر

[1] Medlineplus.gov. Anti-Müllerian Hormone Test. Retrieved on the 24th of June, 2024.

[2] Sara Lindberg. Anti-Mullerian Hormone (AMH) Testing and What It Can Tell You. Retrieved on the 24th of June, 2024.

[3] Testing.com. Anti-Müllerian Hormone. Retrieved on the 24th of June, 2024.

[4] WebMD.com. What to Know About Anti-Mullerian Hormone Levels. Retrieved on the 24th of June, 2024.

[5] L. Wilson, O. Sabin and G. Hartshorne. Anti-Müllerian Hormone (AMH) Testing. Retrieved on the 24th of June, 2024.

[6] MaryAnn De Pietro. What to Know about AMH Levels. Retrieved on the 24th of June, 2024.

تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.
أسئلة وإجابات مجانية مقترحة

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع الاخبار والمقالات
 التصلب العصبي المتعدد.. مرض نادر الحدوث   مقالات
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار
 آلام العضلات المزمن مقالات
عرض جميع المقالات الطبية

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
أطباء متميزون لهذا اليوم
البحث في المختبرات الطبية
حاسبات الطبي