الدكتور نادر مصطفى السالم اخصائي في طب اسنان

الدكتور نادر مصطفى السالم

Verified

طب اسنان

تقييم الطبيب
لا توجد معلومات
location

عمان ، الاردن

الاردن

لم يتم العثور على نتائج.
لم يتم العثور على نتائج.
144 طبيب موجود حالياً للإجابة على سؤالك

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

أطباء في طب اسنان

الدكتور علي الشرقاوي
تقييم الطبيب
لا توجد معلومات

الولايات المتحدة، اوهايو

, مركز عيادات الأمين الطبي , (الرياض - عكاظ)طريق ديراب,

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي

اطلب استشارة طبيب الآن

جرب الخدمة بشكل مجاني لمدة يوم كامل

ببساطة أدخل الأعراض التي تعاني منها وسيتحدث الطبيب معك خـــلال دقائق

ابدأ الآن

محتوى طبي متنوع وهام

سؤال طبي مشابه تمت الإجابة عليه

سؤال من male ,23

تغذية

يواجه بعض الأشخاص العديد من المشاكل الصحية التي تظهر نتيجة حدوث نقص أو اضطراب في البكتيريا النافعة التي توجد بشكل طبيعي في الجسم في أماكن مختلفة، وقد يتسائل العديد من الأشخاص ما هي اعراض نقص البروبيوتيك؟

 

تجدر الإشارة إلى أنه يوجد العديد من الأعراض التي تظهر التي تستدعي مراجعة الطبيب لتحديد سببها، والتي قد تدل على انخفاض أو نقص البروييوتيك، ومنها ما يلي:

  • الاضطراب في عملية الهضم، أو عسر الهضم، مما يسبب حرمان الجسم من المواد الغذائية والفيتامينات والمعادن.
  • الاضطرابات في الجهاز الهضمي، بما في ذلك الغازات الشديدة والانتفاخ، أو الإسهال وغيرها.
  • الالتهاب في الأمعاء.
  • الاضطرابات التي تصيب الدماغ، حيث قد تؤدي إلى الاكتئاب والتقلبات المزاجية وغيرها.
  • الرغبة الشديدة في تناول الأطعمة السكرية.
  • المشاكل التي تصيب الجلد حيث تبدو البشرة غير صحية، مثل الجفاف، والطفح الجلدي، وحب الشباب وغيرها.
  • الاضطرابات في المناعة، والتي تظهر على هيئة الإصابة المتكررة بنزلات البرد والإنفلونزا.
  • الاضطرابات التي تصيب النوم نتيجة التأثير على هرمون الميلاتونين.
  • الزيادة في الوزن.

للمزيد:

تم التوجه إلى استخدام البكتيريا النافعة من أجل تحقيق التوازن البكتيري في الجهاز الهضمي والجسم كاملاً، والتخلص من البكتيريا الضارة المسببة للأمراض، وقد يتسائل العديد من الأشخاص عن ما هي الجرعة المناسبة من البروبيوتيك؟

 

تجدر الإشارة إلى أنه يصعب تحديد جرعة واحدة ثابتة وكافية لجميع الحالات التي تستدعي استخدام البروبيوتيك أو البكتيريا النافعة، حيث أنه يوجد العديد من سلالات البكتيريا النافعة المختلفة والكائنات الحية الدقيقة، والمتغيرات التي قد تختلف من شخص لآخر وأهمها دواعي الاستخدام والحالة الصحية العامة، ويتم تحديد الجرعة بصورة عامة بناء على الغاية من الاستخدام.

 

ويرمز بشكل عام لتركيز البكتيريا النافعة في المكملات الغذائية بوحدة مستعمرة (بالإنجليزية: Colony-Forming Units، CFUs)، حيث يتم تقدير عدد الميكروبات الحية الدقيقة القادرة على تكوين مستعمرات، وتأتي المكملات الغذائية التي تحتوي على البكتيريا النافعة بمجموعة واسعة من المستعمرات التي تتراوح من الملايين إلى المليارات. وتقوم معظم التوصيات على استهلاك البكتيريا النافعة التي تحتوي على ما يتراوح بين 10-20 مليار CFU للحفاظ على صحة الجهاز المناعي والجهاز الهضمي، وعلى الرغم من وجود دراسات على البكتيريا النافعة التي تحتوي على ما يتراوح بين 50-100 مليار CFU، إلا أنها ليست بالضرورة مناسبة لجميع الحالات.

 

ولا يتم اللجوء إلى الجرعات العالية من البروبيوتيك إلا في حالات محددة، ومنها:

  • تناول المضادات الحيوية.
  • إصابة الشخص بمرض معين.
  • اتباع أنماط حياة محددة.

للمزيد:

قد تستغرق المكملات الغذائية التي تحتوي على البكتيريا النافعة مدة قد تصل لعدة أسابيع قبل أن يبدأ مفعولها في الجسم، وهذه هي إجابة تساؤلات متى يبدأ مفعول حبوب البكتيريا النافعة؟

 

إلا أنه يجب العلم أنه يمكن الاستدلال على بدء مفعول البكتيريا النافعة في الجسم من خلال بعض العلامات، التي تعتمد في البداية على الغاية من استخدام هذه البكتيريا ونوعها والجرعة المستخدمة وغيرها من العوامل، ومن هذه العلامات ما يلي:

  • التخفيف من أعراض الألم والتشنجات والتقلصات في المعدة.
  • التنظيم في حركات الأمعاء، بحيث تصبح حركات الأمعاء أكثر تكراراً دون الإصابة بالإمساك أو الإسهال.
  • التخفيف من الانتفاخ والغازات.
  • التحسن في نوعية النوم، بحيث تتحسن دورة النوم والاستيقاظ.
  • التحسن في المزاج.
  • الانخفاض في عدد مرات الإصابة بالالتهابات المهبلية الفطرية.

ينصح بضرورة استخدام البكتيريا النافعة تحت إشراف الطبيب المختص.

للمزيد:

warning

هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي