مستشفى الشباني العام

عادة ما يتم تقدير عمر الحمل بالأسابيع بشكل تقريبي من خلال تحديد آخر دورة شهرية، ويكون أول أسبوع من الحمل هو بعد 7 أيام من آخر دورة، أي بما أنّ دورتك كانت بتاريخ 12 فبراير فإنّ أول أسبوع من الحمل لديكِ يبدأ في 19 فبراير غالبًا.

 

وأود لفت انتباهكِ إلى أنّه يتم تحديد عدد أسابيع الحمل بدقة أكبر من خلال الفحص بالسونار أو الموجات فوق الصوتية، وستقوم الطبيب بقراءة النتائج وإخبار بعمر الحمل بالأسابيع وموعد الولادة المتوقع.

 

وبالنسبة لوجود حمل بتوأم، فمن المحتمل دائمًا أن يحدث ولكن تزداد احتماليته في حال وجود تاريخ عائلي بالحمل بتوأم، ولتحديد ما إن كنتِ حاملًا بتوأم فستحتاجين إلى إجراء فحوصات إضافية، وقد تكون هناك إشارات وأعراض تشير للحمل المتعدد، مثل:

• ارتفاع مستويات هرمون الحمل (hCG) بشكل متزايد أكثر من المعتاد.
• ملاحظة وجود ضربات قلب لجنينين وليس لجنين واحد فقط.
• أعراض حمل شديدة، بما في ذلك الغثيان الصباحي والصداع والدوار وغيرها.
• التعب والإرهاق الشديدان.

وتجدر الإشارة إلى ضرورة طبيبك بشكل دوري ومنتظم وتناول المتممات الغذائي التي يصفها لك، واحرصي على اتباع نمط حياة صحي للحفاظ على صحتك وصحة جنينك خلال رحلة الحمل.

 

للمزيد:

• متى يظهر الحمل بتوأم؟ وما هي أعراضه
• جدول الحمل بالأسابيع والأشهر

قد تكون الفطريات قد انتقلت إلى منطقة الشرج، حيث يمكن أن تنتشر العدوى الفطرية من المهبل إلى المناطق المجاورة. نعم، يمكنك استخدام مرهم كومبي فينيزولان على منطقة الشرج، فهو يحتوي على مكونات مضادة للفطريات ومضادة للالتهابات. عادةً ما يستغرق التعافي من هذه الحالة من أسبوع إلى أسبوعين، ولكن قد يختلف ذلك حسب شدة العدوى واستجابة الجسم للعلاج. من المهم اتباع تعليمات الطبيب أو الصيدلي بدقة والتواصل معهم في حال استمرار الأعراض أو تفاقمها.

قد تكون هذه الحالة ناتجة عن انسداد في إحدى قنوات الحليب أو التهاب في الغدد الدهنية الموجودة في حلمة الثدي. في بعض الحالات، قد يكون السبب هو التهاب بكتيري.

العلاج المناسب:

• تجنب عصر الحبة أو الضغط عليها لتفريغها، لأن ذلك قد يزيد من الالتهاب.
• استخدم كمادات دافئة على المنطقة المصابة لتخفيف الألم والتورم.
• في حال استمرار الحالة أو زيادة الأعراض، يجب استشارة الطبيب لتشخيص الحالة ووصف العلاج المناسب.
• قد يصف الطبيب مضادًا حيويًا إذا كان هناك التهاب بكتيري.

هذه التغييرات ناتجة عن التوتر أو التوتر العاطفي الذي قد يؤثر على هرمونات الجسم. ومن المهم أن تكوني مراقبة لأي تغيرات أخرى في دورتك الشهرية وفي حال استمرت التغييرات أو ظهور أعراض جديدة يفضل مراجعة الطبيب.