د. خالد بنداري

استخدمي واقي شمسي بمعامل حماية عالٍ يومياً، حتى في الأيام الغائمة. ضعي الواقي قبل الخروج من المنزل استخدمي منتجات تحتوي على مكونات تساعد في تفتيح البشرة وتقليل التصبغات، مثل فيتامين C، حمض الكوجيك، الأربوتين، أو حمض الجليكوليك. تأكدي من اختيار المنتجات التي تناسب نوع بشرتك.حافظي على ترطيب بشرتك بشكل جيد باستخدام مرطب مناسب لنوع بشرتك. الترطيب يساعد في تجديد خلايا البشرة ويقلل من ظهور التصبغات. استخدمي مقشر لطيف مرة أو مرتين في الأسبوع لإزالة الخلايا الميتة وتحفيز تجديد الخلايا. يمكنك استخدام مقشرات طبيعية مثل السكر وزيت الزيتون أو مقشرات كيميائية خفيفة. تجنبي استخدام المنتجات التي تحتوي على مواد كيميائية قاسية أو عطور قوية، لأنها قد تزيد من تهيج البشرة وتفاقم التصبغات.وصفات طبيعية ماسك العسل والليمون اخلطي ملعقة صغيرة من العسل مع بضع قطرات من عصير الليمون. ضعي الخليط على المناطق المصابة بالتصبغات لمدة 15-20 دقيقة ثم اشطفي وجهك بالماء الفاتر. ماسك الزبادي والخيار.اخلطي ملعقة كبيرة من الزبادي مع ملعقة كبيرة من الخيار المبشور. ضعي الخليط على وجهك لمدة 20 دقيقة ثم اشطفي وجهك بالماء البارد. جل الألوفيرا. ضعي جل الألوفيرا الطازج على المناطق المصابة بالتصبغات قبل النوم واتركيه حتى الصباح. علاج التصبغات يحتاج إلى وقت وصبر. كوني منتظمة في استخدام المنتجات والوصفات للحصول على أفضل النتائج.مهم جدا الحماية من الشمس التصبغات تزداد سوءاً مع التعرض لأشعة الشمس، لذا فإن استخدام واقي الشمس هو خطوة أساسية في العلاج. بعد علاج التصبغات.

الإفرازات المهبلية أمر طبيعي تمامًا، وتختلف طبيعتها (لون، قوام، كمية) باختلاف الدورة الشهرية والظروف الصحية. وجود إفرازات على شكل خيوط أمر شائع. الإفرازات تخرج من المهبل، وغشاء البكارة يقع في بداية فتحة المهبل. سحب الإفرازات بلطف من الخارج، دون إدخال أي شيء، لا يؤثر على غشاء البكارة. الإحساس بحركة الإفرازات أثناء التنظيف أمر طبيعي أيضًا، ولا يدعو للقلق. من المهم حافظي على نظافة المنطقة الحساسة بالماء الدافئ والصابون اللطيف غير المعطر. تجنبي استخدام الدش المهبلي أو المنتجات المعطرة التي قد تسبب تهيجً.

لا يجوز تناول دواء بروزاك أو أي دواء آخر دون استشارة الطبيب المختص، بروزاك دواء قوي مضاد للاكتئاب، ولا يُصرف إلا بوصفة طبية، لأنه يؤثر على كيمياء المخ. قد يكون لبروزاك آثار جانبية غير مرغوب فيها، مثل الغثيان، والصداع، والأرق، وتغيرات في الشهية، وغيرها. التوتر والقلق والأرق قد يكون لها أسباب أخرى غير الاكتئاب، والطبيب هو الوحيد القادر على تشخيص حالتك بدقة.