د. جورج فارجيس

آلام العضلات بعد يومين من الممارسة ليست من الأعراض الشائعة للإيدز. قد يكون لها أسباب أخرى، مثل:

• إجهاد العضلات: يمكن أن يحدث ألم العضلات بعد ممارسة التمارين الرياضية أو الأنشطة البدنية الشاقة.
• الإصابات: يمكن أن تسبب الإصابات الطفيفة في العضلات ألمًا.
• العدوى الفيروسية: يمكن أن تسبب بعض العدوى الفيروسية، مثل الإنفلونزا، آلامًا في العضلات.
• التوتر والقلق: يمكن أن يسبب التوتر والقلق آلامًا في العضلات.

أعراض الإيدز الأولية

تشمل الأعراض الأولية للإيدز، والتي تظهر عادةً في غضون 2-4 أسابيع من الإصابة، ما يلي:

• الحمى
• الصداع
• التهاب الحلق
• تضخم الغدد الليمفاوية
• الطفح الجلدي
• ألم في العضلات والمفاصل

يجب عليك زيارة الطبيب إذا كنت تعاني من آلام العضلات المستمرة أو إذا كانت مصحوبة بأعراض أخرى مثل الحمى أو الطفح الجلدي.

الاختبار هو الطريقة الوحيدة المؤكدة لمعرفة ما إذا كنت مصابًا بفيروس نقص المناعة البشرية.

إذا كنت قلقًا بشأن خطر إصابتك بفيروس نقص المناعة البشرية، فمن المهم إجراء اختبار. يمكنك التحدث إلى طبيبك أو زيارة عيادة صحية جنسية للحصول على مزيد من المعلومات حول الاختبار.

يُفضل أن تزور أخصائي عظام ومفاصل. سيقوم الأخصائي بإجراء الفحوصات والاختبارات اللازمة لتحديد سبب الآلام ووضع خطة علاجية مناسبة لحالتك. يمكن أيضاً أن يُوصيك الطبيب بمراجعة أخصائي علاج طبيعي لتخفيف الآلام وتقوية عضلات الظهر والعنق. ضع في اعتبارك أنه من المهم الحفاظ على وزن سليم وممارسة التمارين الرياضية بانتظام لتقليل الضغط على العمود الفقري.

من الأسباب المحتملة للصداع الشديد المصحوب بنبض في الرأس والذي قد يصاحبه قيء ونوم مفرط قد يكون الشقيقة، وهي حالة شائعة تسبب صداعًا حادًا وقد يستمر لفترة طويلة. كما يمكن أن تكون هذه الأعراض ناتجة عن التوتر العصبي، فقر الدم، التهاب الأذن الداخلية، الضغط المرتفع، مشاكل في العين، أو حتى التهابات في الجيوب الأنفية. مهم أن يتم فحصك من قبل طبيب لتحديد السبب الدقيق لهذه الأعراض واتخاذ العلاج المناسب.

قد تكون هذه الأعراض ناتجة عن عدة أسباب محتملة، منها:

• التهاب الغدد العرقية القيحي: وهو التهاب مزمن يصيب الغدد العرقية في منطقة الإبط، ويسبب ظهور بثور مؤلمة وصديد.
• التهاب الجلد التماسي: وهو التهاب يحدث نتيجة ملامسة مواد مهيجة أو مسببة للحساسية، مثل مزيلات العرق أو الصابون.
• العدوى الفطرية أو البكتيرية: يمكن أن تسبب العدوى الفطرية أو البكتيرية حكة والتهابًا في منطقة الإبط.

العلاج:

• يجب عليك استشارة الطبيب لتشخيص الحالة بدقة وتحديد العلاج المناسب.
• قد يصف الطبيب مضادات حيوية أو مضادات فطرية أو كريمات موضعية لتخفيف الالتهاب والحكة.
• تجنب حك المنطقة المصابة لتقليل تهيج الجلد.