أسئلة واجابات طبية

الشعور ببعض السخونة في القضيب أثناء الإيلاج هو أمر طبيعي وشائع في بداية الحياة الزوجية، ولا يدعو للقلق . أما ما يتعلق بسرعة القذف، شائع جداً في الفترة الأولى من الزواج يتحسن مع الوقت.

تتعدد العوامل التي قد تساهم في ظهور أو تفاقم مشكلة تسرب البول، خاصةً مع وجود عوامل مرتبطة بالدورة الشهرية والإمساك، ومن أبرزها:

• ضعف عضلات الحوض (قاع الحوض): قد لا تتمكن عضلات قاع الحوض من دعم المثانة والإحليل بشكل كافٍ، مما يؤدي إلى تسرب البول عند الضغط أو الجهد.
• فرط نشاط المثانة: يؤدي إلى شعور مُلِح بالتبول بشكل متكرر، ودفع المثانة للتبول في أوقات غير مناسبة أو دون سبب واضح.
• التغيرات الهرمونية: يمكن أن تؤثر التقلبات الهرمونية، مثل تلك التي تحدث أثناء **الدورة الشهرية**، على وظيفة المثانة.
• الضغط الناتج عن الإمساك: يمكن أن يؤثر الضغط المستمر الناتج عن الإمساك على المثانة وعضلات قاع الحوض، مما يزيد من المشكلة.
• التوتر والقلق: يمكن أن يلعب التوتر والقلق، خاصةً إذا كان مستمرًا منذ الصغر، دورًا في ظهور المشكلة أو تفاقمها.

للمساعدة في إدارة وتقليل تسرب البول والوقاية منه، يُنصح بالالتزام بالإجراءات التالية:

• تقوية عضلات قاع الحوض: مثل ممارسة تمارين كيجل، فمن المهم ممارسة هذه التمارين بانتظام لتقوية عضلات قاع الحوض.
• إدارة السوائل وتوقيت التبول:
  • تجنب السوائل قبل النوم: يجب تقليل شرب الماء أو السوائل الأخرى قبل النوم بمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات.
  • التبول المنتظم: حاولي دائمًا التبول قبل الذهاب إلى الفراش مباشرةً.
  • تجنب الكافيين: تجنبي المشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل القهوة والشاي، لأنها مدرة للبول وتزيد من الحاجة للتبول.
• الوقاية من الإمساك:
  • نظام غذائي غني بالألياف: تناولي الأطعمة الغنية بالألياف بانتظام.
  • شرب الماء: اشربي كمية كافية من الماء يوميًا (ما لم يوصي الطبيب بخلاف ذلك).
  • النشاط البدني: حاولي الحركة بانتظام لتجنب الإمساك، فالنشاط يساعد في تحسين حركة الأمعاء.

إذا كانت نتيجة مخزون الحديد (الفيريتين) وصلت إلى 157 نانوغرام/مل بعد شهرين من العلاج، فهذا يُعتبر مستوى جيد جدًا، وغالبًا لا تحتاج للاستمرار بنفس الجرعة اليومية. لكن القرار النهائي يجب أن يكون بالتنسيق مع طبيبك وقدامك العافية يارب

السلام عليكم يجب إصلاح جراحيا التضيق بالمنظار يتمً إصلاحها

الأفضل استشارة طبيب نفسي فهو يفيدك

نعم، الأعراض التي ذكرتها قد تكون مرتبطة بنقص فيتامين د، لكن بعضها أيضًا يتداخل مع أعراض الاكتئاب، خاصة في ظل الرجيم القاسي وقلة النوم، الحل اول شي راجع طبيبك فورًا لبدء مكملات فيتامين د بجرعة مناسبة (لا تأخذها بدون إشراف طبي) و خفف من شدة الرجيم مؤقتًا، وركز على تغذية تحتوي على دهون صحية تساعد على امتصاص فيتامين د و حاول تنظم نومك ولو تدريجيًا، لأن النوم يؤثر على المزاج والمناعة وقدامك العافية يارب

سلامتك، لا بأس عليك، أتمنى لك الشفاء العاجل. الأعراض التي ذكرتها، مثل الحرقة في الشرج، والشعور المستمر بالنشوة في الشرج، وضعف الانتصاب، وقلة الرغبة الجنسية، قد تكون مرتبطة بعدة أسباب محتملة. من بين هذه الأسباب:

• التهاب البروستاتا أو احتقان البروستاتا: يمكن أن يسبب التهاب أو احتقان البروستاتا أعراضًا مشابهة، مثل الألم في منطقة الحوض والشرج، ومشاكل في الانتصاب والرغبة الجنسية.
• مشاكل في الأعصاب: قد تكون هناك مشكلة في الأعصاب التي تغذي منطقة الحوض والشرج، مما يؤدي إلى الشعور بالحرقة والنشوة غير الطبيعية.
• البواسير أو الشقوق الشرجية: يمكن أن تسبب هذه الحالات ألمًا وحرقة في الشرج، ولكنها عادة لا تؤثر بشكل مباشر على الانتصاب والرغبة الجنسية.
• أسباب نفسية: التوتر والقلق والاكتئاب يمكن أن تؤثر على الوظيفة الجنسية وتسبب أعراضًا جسدية مختلفة.

نصائح وإجراءات يمكنك اتخاذها

• زيارة الطبيب: من الضروري زيارة طبيب متخصص في المسالك البولية أو طبيب أمراض الذكورة لتقييم حالتك بشكل كامل. سيقوم الطبيب بإجراء الفحوصات اللازمة، مثل فحص البروستاتا وفحوصات الدم والبول، لتحديد السبب الدقيق للأعراض.
• تجنب المهيجات: حاول تجنب الأطعمة الحارة والتوابل والتدخين والكحول، لأنها قد تزيد من التهيج في منطقة الحوض.
• الحفاظ على نمط حياة صحي: ممارسة الرياضة بانتظام، وتناول غذاء متوازن غني بالألياف، وشرب كمية كافية من الماء يمكن أن يساعد في تحسين الصحة العامة وتقليل الأعراض.
• تقليل التوتر: حاول ممارسة تقنيات الاسترخاء، مثل التأمل واليوغا، لتقليل التوتر والقلق الذي قد يؤثر على الوظيفة الجنسية.

من الأفضل مراجعة الطبيب المختص للتأكد والاطمئنان، خاصة إذا استمرت الأعراض أو ساءت.