نزلت الدورة بشكل غزير وبعد ثلاث ايام عملت سونار الحوض واتضح انه لاوجود للحمل ومن ذالك اليوم اعاني من كثرة افراز اللعاب وزيادة الوزن و اصبحت شهيتي مفتوحة للاكل بشكل كبير جدا لا اعرف ما هو السبب هل بسبب وجود خلل في الهرمونات او التوتر العصبي او مشكل في الاسنان او عرض من اعراض الحمل

انصح بعمل صوره للرحم لكن نزول الدوره في موعدها حتى ولو بكميات قليله تعتبر مقبوله ولا قلق منها

وقد تحدث غزارة الطمث او بدون اسباب عضوية واضحة او نتيجه وجود الياف رحميه، لذلك انصحك بمراجعه اخصائي نسائيه لاجراء فحص للدم والتاكد من عدم وجود فقر دم بسبب الدوره الغزيره وكذلك اجراء فحص للغده الدرقيه وفحص بجهاز الموجات الفوق صوتيه للرحم والمبايض.وحسب تقييم الطبيب لبطانه الرحم وكذلك حسب عليك اجراء عمليه كحت لبطانه الرحم وارسال عينه لتحليل الانسجه لاستبعاد وجود اي نمو غير طبيعي ببطانه الرحم قد بؤدي الى نزيف. وانصحك ايضاً باجراء مسحه لعنق الرحم لاستبعاد اي نمو غير طبيعي بعنق الرحم

هذا الدواء يستعمل لعلاج الصرع ولست ادري ما طبيعة التشجنات التي حدث بعد الولادة هل هي نتيجة تسمم حمل ام نتيجة صرع قديم وعموما لا تعتقد بان هذا الدواء يسبب السمنة ولكني انصحك باستشارة طبيبك عن فترة استعماله الى متى والله الموفق

انصحك بمراجعه اخصائي باطنيه.

قد يكون هذا نتيجه التوتر النفسي، ولكن للاطمئنان انصحك بمراجعه طبيبك للفحص، وحسب تقييم الطبيب فاما مراقبه الدوره او اعطائك حبوب لتنظيمها.

الألم ناتج عن التغيرات الهرمونية قبل وأثناء الدورة الشهرية وليس بسبب الأدوية

إذا كان الألم من أول مانزلت عليكى الدورة فى حياتك فهو طبيعى لكن إذا ظهر مؤخرا لابد أن هنالك سبب

للأسف فان هذه المشكلة لا يوجد لها علاج جذري اذا ان السبب هو غالبا ما يكون خلل في الكروموزومات وطالما لا يوجد رحم ولا مبايض فان انزال الدورة بالأدوية غير ممكن لغياب الرحم اما الام الظهر فلا اعتقد بأن هناك علاقة بين هذا الألم وبين مشكلة الدورة وانصحك باستشارة طبيب عظام لمعرفة السبب

الرجاء توضيح المقصود باحتباس الطمث

انصحك بمراجعه طبيبك النسائيه لاعاده فحص لنسبه هرمون الحليب بالدم ومن ثم اعطائك علاج حتى يرجع الى نسبته الطبيعيه, وكذلك اذا كانت نسبه هرمون الحليب اكثر من 100 فانت بحاجه لاجراء تصوير بجهاز الرنين المغناطيسي للغده النخاميه لاستبعاد وجود ورم (غالباً حميد) في الغده النخاميه ومن ثم اعطائك العلاج المناسب لهذا, فبعد ان يعود هرمون الحليب لنسبته الطبيعيه غالباً تعود الدوره .