أسئلة واجابات طبية صحة الطفل

بالنسبة لوزنه الحالي فهو طبيعي ,وسوف يستمر بالنمو كأي طفل آخر ولد بتمام الحمل إذا لم يكن قد دعانا لنقص أكسجة دماغية عند الولادة

طبعاً هناك مشكلة سواء كانت نفسية كسبب او نتيجة لتكوم الشعر في الأمعاء وعمل حالة انسدادية في الأمعاء.

ربما لا تؤثر،كما تقول النشرات، ولكن الصحيح أن الطفل لا يجب أن يتعود عليها مهما كان ويجب أن تتحسن صحته ويصبح مستقلا،حاول إيجاد البديل إذا لزم الأمر.

إن حليب الأم هو الغذاء الطبيعي للطفل فعدا عن أنه غير مكلف وموجود دائماً فهو يحمي الطفل من الأمراض ويزيد من مناعته ويقوي عاطفة الأمومة ومن ارتباط الطفل بأمه وهناك فارق كبير بين حليب الأم وحليب البقر الذي يصنع منه حليب الأطفال وهذا الفارق يجعل القيمة الغذائية لحليب الإنسان أعلى كما أن هضمه أسهل ومن المستحيل صناعة حليب يماثل حليب الإنسان. فهو مادة غذائية متكاملة تكفي لاحتياجات الطفل في الأشهر الثمانية الأولى من عمره. ويمكن منذ الشهر السادس البدء بتعويد الطفل على طعم الأغذية الأخرى بإطعامع بعض الأشياء المهروسة كالفواكه والخضار بكميات قليلة جدا.

إذا كان الحليب لا يسبب لها مشاكل صحية كالاسهال او القيء او الحساسية فلا داعي لتغييره . ولكن الحليب وحده غير كاف للطفل بعد عمر ستة شهور فيجب ادخال اطعمة اخرى مثل السيريلاك او المهلبية وبطاطا ورز بالحليب والمواد النشوية والسكرية . وهي الان يمكنها ان تأكل من طعام العائلة ولكن بشكل مهروس وكميات مناسبة لها

طبعا ممكن، مثل أي شيء آخر غريب عن الجسم. والإكثار من أي شيء خطر والاعتدال هو الصحيح في كل شيء.

ان موضوع عدم الكلام او التاتاه عند الاطفال هو من المواضيع المتداخل احيانا الان الاهل يطلبون من الاطفال ما هو فوق طاقاتهم او انهم يسبقون الاحداث رغبة منهم في ان يكون اطفالهم على اهبة الاستعداد لمواجهة العالم هذا من جهة من جهه اخرى قد يكون للطفل عاهه سمعيه غير منظوره تؤدي الى عدم وصول الكلمات اليه بشكل جيد او ان الطفل من نوع الانعزالي قليل الا ختلاط عموما. لذا فان الرحله التشخيصيه تبدا عند طبيب الانف والاذن والحنجرة وبعد الفحص الدقيق لاجزاء الجهاز السمعي واجراء تخطيط للسمع ان تطلب الامر وبعد فحص الحنجره وكانت نتائج سلبية، عندها يجب الانتقال الى طبيب الجمله العصبيه توخيا لوجود مرض عصبي فاذا كانت النتائج سلبيه ايضا، عندها يجب البدء بعملية العلاج الطبيعي والخاص بالاهتمام بتوفير الوسائل التعليميه السمعيه والبصريه وتشجيع الطفله على الاختلاط وهذا كله يجب ان يكون ببيئة تشجيعيه وتحت اشراف الاهل واختصاصي النطق.