لاحظت ان صدري منتفخ قليلا من الجهة اليسري لا احس بالم ما مع العلم اني

لا بد من اجراء فحص طبي سريري لبيان اذا ما كان ألم متعلق بعضلات القفص الصدري وخاصة العضلات الوربية الذي عادة ما يكون بسبب اجهاد أو التهاب عدوائي، أو أنه من داخل الصدر أي من الأنسجة والأعضاء الداخلية

كان ينبغي الاستمرار عليه وعدم توقيفه إلا بتعليمات الطبيب المعالج , والآن ينبغي إعادة الفحص والتخطيط لمعرفة نوع التسارع وسببه ومن ثم اختيار العلاج المناسب

فقر الدم وسببه كافيان لكي يسببان ذلك، فتشخيص الحالة وعلاجها بشكل صحيح هو الأمر الأهم، وإن بقي أي عرض آخر سيتم بحثه لا حقا

لا داعي للقلق ولكن الاحساس بدقات القلب من قبل الشخص ينجم عادة عن تسارع أو عدم انتظام في النبض وكلا الحالتان يستوجبان عمل تخطيط كهربي للقلي لمعرفة طبيعتها ومن ثم تحديد اذا ما كان يلزم أو لا يلزم علاج

لا داعي للقلق ولكن من كلامك يتضح أنها آلام عضلية إما بسبب إجهاد أو إرهاق أو بسبب القيام بنشاط غير معتادة عليه, والألم في منطقة القلب ليس بالضرورة أن يكون من القلب فقد يكون من أي نسيج في جارج أو في داخل الصدر, مع ذلك إذا كان قد تكرر فإننا ننصح باجراء فحص طبي للوقوف على أي علامة سرية قد تكون موجودة وتساعد في تحديد أي سبب آخر قد يكون مغايراً للإحتمال الأول

لا داعي للقلق, ولكن حالتك لا يمكن تشخيصها فقط من خلال الأعراض يل تستوجب فحص طبي مباشر لمعرفة إن كان هناك علامات سريرية موجودة ويمكن أن تكشف عن السبب , مع أن فحص الجهد يمكن أن يساعد بشكل أكبر في تحديد طبيعة الحالة

لم تذكر خصائص ضيق النفس، لكن الفحص الطبي السريري ضروري كونه يسمح بالتأكد من خصائص الأعراض المذكورة والعلامات التي قد يجدها الطبيب عند الفحص، لأن الأسباب كثيرة تنفسية وقلبية ودموية ووعائية وغير ذلك

لا داعي للقلق ولكن ينغي اجراء فحص طبي لتحديد نوع التسارع وطبيعته وسببه، فالأسباب تختلف بين شخص وآخر قد يكون التسارع ناتج عن إفراز كمية كبيرة من مادة الأدرينالين في الجسم (كما هو الحال بعد المجهود العضلي أو الضغط النفسي المفاجئ). وهناك أسباب غير قلبية أخرلى، مثل آفات الغدة الدرقية و التوتر النفسي. كلا الحالتين تؤديان إلى حدوث تسارع قلبي. من الأسباب الغير القلبية الأخرى والأقل شيوعاًهناك : نقص سكر الدم وفقر الدم وأورام الغدة الكظرية و بعض الأورامالأخرى . هذا إذا لم يكن هناك أسباب قلبية وهي أيضتً كثيرة منها ما هو أولي ومنهت ما هو عائد لخلل بنيوي صمامي أو عضلي أو غير ذلك