عنده انسداد في الاوعية الدموية للقدم فمادا يفعل

هذا يحدث بكثرة عند مرضى السكري وفرط ضغط الدم، وعند المدخنين وفي حالات ارتفاع الدهون ، لذلك الخطوة الأولى ينبغي تحديد درجة الانسداد والتحقق منها، والخطوة الثانية هي ضبط الحالات المذكورة مسبقاً إن كانت موجودة والسيطرة عليها بطريقة صحيحة

هذا أمر يحدده أخصائي الجملة العصبية وفق حدته ومكانه في الدماغ وحجمه وحالة المريض السريرية

يختلف من مريض الى أخر، وهناك عدة طرائق للعلاج ممارسة الرياضة + أرتداء الجوارب الطبية الخاصة بالدوالي(يجب رفع الرجل فوق مستوى القلب لمدة ربع ساعة قبل النهوض من الفراش ومن ثم أرتداء تلك الجوارب ومن بعدها بأمكان المريض أن يغادر فراشه، ولا يُفضل خلع تلك الجواريب ألاً عند الركون الى النوم مرة أخرى أو الأحتياج الى الأستحمام وبأمكان أستخدام هذه الجوارب عدة أسابيع) وزرق أبرة علاج معيّن موضعياً(مادة كيمياوية تعمل على تصليب الأوردة) او التداخل الجراحي او العلاج بالليزر:بعد تقييم حالة المريض صحياً بشكل عام يمكن أستخدام هذه الطريقة لمعالجة الدوالي الرفيعة.

لم تحدد أي شريان، فلكل عضو أو منطقة في الجسم خصائصها البنيوية والوظيفية، وفي جميع الأحوال الحالة السريرية هي الفيصل وليس الفحص الذي هو ليس أكثر من مكمل للفحص الطبي السريري، لأن الكثير من الشرايين التي تغلق ينشأ بدلا عنها أخرى بديلة لا سيما إذا ما كان الشخص صحيح البنية ورياضي، وهذه الأوعية البديلة تكفل التروية للمنطقة التي يمكن أن تتضرر من الشريان المنغلق

سبق أن تمت الإجابة

قد يفيده لكن من الناحية العلمية العلاج يكون وفق مكان الإنسداد ونوعه ويعتمد على الحالة العامة للمريض وتاريخه المرضي ولذلك طبيبه المعالج يعرف كل هذه الأمور ويسطيع أن يقيم درجة الفائدة التي قد يحصل عليها المريض

ننصح بالمتابعة مع طبيبه فقد يلزم تعديل الجرعة

اخي الفاضل رسم القلب وحده لا يشخص ضعف عضلة القلب فهو في حاجه لعمل ايكو للقلب لمعرفه قوة عضلة القلب ومقياس حجرات القلب وحال الصمامات وعلي اساس نتيجة الايكو والفحص الطبي مع الفحوصات الاخري يكون التدخل اللاحق ومن يحدد درجة الخطوره هو طبيب القلب المعالج لانه هو اكثر اطلاعا علي الحاله

لا داعي للقلق فاستخدام العلاج الموصوف وتجنب الملح في الطعام ورفع الساقين إلى مستوى أعلى من مستوى الجسم يُساعد على التخفيف من تجمع السوائل في الأطراف السفلى الناجم في هذه الحالة عن القصور القلبي

علاج فرط ضغط الدم يتطلب الاستمرار على الدواء الموصوف له وتعديل جرعه وفق درجة الاستجابة التي يتم تقيمها من قبل الطبيب المعالج أثناء المتابعة والقياسات الدورية للضغط واستكمال الفحوصات المتعلقة بتأثير الضغط على الأعضاء خاصة القلب والرئة, والتبرع بالدم ليس هو العلاج الأمثل إلا في حالات استطبابية خاصة ومحددة