التفكير الدائم في الموت وفقدان الشعور بلذة الحياة
إجابات الأطباء على السؤال
يبدو أنك تعاني من مزيج من الأعراض النفسية التي تتداخل مع بعضها البعض، وهي:
- إحساس دائم بالموت وفقدان لذة الحياة: هذا قد يشير إلى أعراض اكتئابية، حيث يفقد الشخص الاهتمام بالأشياء التي كان يستمتع بها سابقاً، وينتابه شعور باليأس وانعدام القيمة.
- عودة نوبات الهلع: هذا يدل على أنك لا تزال عرضة لنوبات الهلع عند التعرض للضغط النفسي، مما يشير إلى وجود اضطراب قلق.
- التفكير الدائم بالموت: هذا قد يكون مرتبطاً بالقلق أو الاكتئاب، أو قد يكون له علاقة باضطراب الوسواس القهري الذي ذكرت أنك تعافيت منه سابقاً.
- الشعور بأنك جسد بلا روح: هذا وصف شائع لحالة تسمى "التبدد" أو "Depersonalization"، وهي حالة يشعر فيها الشخص بالانفصال عن نفسه أو عن جسده أو عن الواقع المحيط به.
نعم، على الأرجح أن ما تعانيه هو مشكلة نفسية تحتاج إلى تقييم وعلاج متخصص. الأعراض التي ذكرتها شائعة في اضطرابات القلق والاكتئاب، وقد تتداخل مع اضطرابات أخرى.
من المهم أن نفهم أن الاضطرابات النفسية هي حالات طبية حقيقية، لها أسبابها البيولوجية والنفسية والاجتماعية. لا يمكن تفسيرها ببساطة على أنها "من الشيطان". ومع ذلك، فإن الإيمان والروحانية قد يلعبان دوراً هاماً في عملية الشفاء والدعم النفسي، ولكن يجب أن لا يغني ذلك عن طلب المساعدة الطبية المتخصصة.
تناولك لدواء زولوفت (سيرترالين) هو خطوة جيدة، فهو من مضادات الاكتئاب التي قد تساعد أيضاً في علاج القلق. ومع ذلك، من المهم أن تعلم أن:
- مفعول الدواء لا يظهر فوراً: قد يستغرق الدواء من أسبوعين إلى أربعة أسابيع حتى يبدأ مفعوله بالظهور بشكل ملحوظ.
- الجرعة قد تحتاج إلى تعديل: جرعة 75 ملغ قد تكون مناسبة للبعض، ولكن قد يحتاج البعض الآخر إلى جرعة أعلى أو أقل، وذلك حسب تقييم الطبيب المعالج.
- المتابعة مع الطبيب ضرورية: من الضروري أن تتابع مع الطبيب الذي وصف لك الدواء، وذلك لتقييم مدى تحسن الأعراض وتعديل الجرعة إذا لزم الأمر، ومناقشة أي آثار جانبية قد تظهر.
أنصحك باتباع الآتي:
- استمر في تناول الدواء بانتظام: لا تتوقف عن تناول الدواء من تلقاء نفسك دون استشارة الطبيب.
- مارس تقنيات الاسترخاء: مثل التأمل والتنفس العميق واليوجا، فهي قد تساعد في تخفيف القلق والتوتر.
- مارس الرياضة بانتظام: فالرياضة لها تأثير إيجابي على المزاج والصحة النفسية بشكل عام.
- تحدث مع شخص تثق به: سواء كان صديقاً أو فرداً من العائلة أو مستشاراً نفسياً.
- لا تتردد في طلب المساعدة المتخصصة: إذا لم تتحسن الأعراض بعد فترة من تناول الدواء، أو إذا كانت تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، فمن المهم جداً أن تطلب المساعدة من طبيب نفسي أو معالج نفسي متخصص.
يبدو أنك تعاني من مزيج من الأعراض النفسية التي تتداخل مع بعضها البعض، وهي:
- إحساس دائم بالموت وفقدان لذة الحياة: هذا قد يشير إلى أعراض اكتئابية، حيث يفقد الشخص الاهتمام بالأشياء التي كان يستمتع بها سابقاً، وينتابه شعور باليأس وانعدام القيمة.
- عودة نوبات الهلع: هذا يدل على أنك لا تزال عرضة لنوبات الهلع عند التعرض للضغط النفسي، مما يشير إلى وجود اضطراب قلق.
- التفكير الدائم بالموت: هذا قد يكون مرتبطاً بالقلق أو الاكتئاب، أو قد يكون له علاقة باضطراب الوسواس القهري الذي ذكرت أنك تعافيت منه سابقاً.
- الشعور بأنك جسد بلا روح: هذا وصف شائع لحالة تسمى "التبدد" أو "Depersonalization"، وهي حالة يشعر فيها الشخص بالانفصال عن نفسه أو عن جسده أو عن الواقع المحيط به.
نعم، على الأرجح أن ما تعانيه هو مشكلة نفسية تحتاج إلى تقييم وعلاج متخصص. الأعراض التي ذكرتها شائعة في اضطرابات القلق والاكتئاب، وقد تتداخل مع اضطرابات أخرى.
من المهم أن نفهم أن الاضطرابات النفسية هي حالات طبية حقيقية، لها أسبابها البيولوجية والنفسية والاجتماعية. لا يمكن تفسيرها ببساطة على أنها "من الشيطان". ومع ذلك، فإن الإيمان والروحانية قد يلعبان دوراً هاماً في عملية الشفاء والدعم النفسي، ولكن يجب أن لا يغني ذلك عن طلب المساعدة الطبية المتخصصة.
تناولك لدواء زولوفت (سيرترالين) هو خطوة جيدة، فهو من مضادات الاكتئاب التي قد تساعد أيضاً في علاج القلق. ومع ذلك، من المهم أن تعلم أن:
- مفعول الدواء لا يظهر فوراً: قد يستغرق الدواء من أسبوعين إلى أربعة أسابيع حتى يبدأ مفعوله بالظهور بشكل ملحوظ.
- الجرعة قد تحتاج إلى تعديل: جرعة 75 ملغ قد تكون مناسبة للبعض، ولكن قد يحتاج البعض الآخر إلى جرعة أعلى أو أقل، وذلك حسب تقييم الطبيب المعالج.
- المتابعة مع الطبيب ضرورية: من الضروري أن تتابع مع الطبيب الذي وصف لك الدواء، وذلك لتقييم مدى تحسن الأعراض وتعديل الجرعة إذا لزم الأمر، ومناقشة أي آثار جانبية قد تظهر.
أنصحك باتباع الآتي:
- استمر في تناول الدواء بانتظام: لا تتوقف عن تناول الدواء من تلقاء نفسك دون استشارة الطبيب.
- مارس تقنيات الاسترخاء: مثل التأمل والتنفس العميق واليوجا، فهي قد تساعد في تخفيف القلق والتوتر.
- مارس الرياضة بانتظام: فالرياضة لها تأثير إيجابي على المزاج والصحة النفسية بشكل عام.
- تحدث مع شخص تثق به: سواء كان صديقاً أو فرداً من العائلة أو مستشاراً نفسياً.
- لا تتردد في طلب المساعدة المتخصصة: إذا لم تتحسن الأعراض بعد فترة من تناول الدواء، أو إذا كانت تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، فمن المهم جداً أن تطلب المساعدة من طبيب نفسي أو معالج نفسي متخصص.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 33
في أمراض نفسية
انا اعاني من الهلع والخوف اثناء النوم استيقظ اشعر بالخوف واحيانا أشعر بالموت واني روحي ستخرج واشعر بالخوف تأتيني هذه...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
ما الفرق بين نوبات الهلع واضطراب الهلع وهل يمكن أن يتخلص الانسان من هذه الاضطرابات بتغيير نمط الحياة والاراده القويه...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
كنت اعاني من نوبات الهلع تخلصت منها سلوكيا الا انني احس دائما بان شي سيء سيحدث معي و انا قلق...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
عندي مشكلة ممكن تكون نفسية منذ سنوات في الجزائر في منطقتنا بالتحديد ظرب زلزال مدمر وفتها شعرت بذعر كبير وظربتني...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
السلام عليكم اعاني منذ فترة من نوبات الهلع ووسواس الموت وتم وصف لي seroxat وانا اخذه من مدة شهر تقريبا...
سؤال من أنثى سنة 40
في أمراض نفسية
عادت نوبات الهلع بعد اربع سنوات من العلاج فما الحل هل اعود على الحبوب التي استخدمتها
سؤال من أنثى سنة 29
في أمراض نفسية
هل طبيعى اختفاء الخوف فاجءه و اختفاء نوبات الهلع و لماذت تختفى فاجءه و ماذا تعنى و حيث اعانى من...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
عانيت لمدة سنتين من نوبات الهلع وتطورت لوسواس المرض ثم إلى القلق والخوف من النوبات..لكن الآن منذ شهرين اعاني تبلد...
سؤال من أنثى سنة 28
في أمراض نفسية
اعاني من قلق توتر و نوبات الهلع واكتأب يسبب لي الام في الصدر و الكتفين و احساس بعدم راحة.نسيان و...
سؤال من أنثى سنة
في أمراض نفسية
اعاني من نوبات الهلع ودوخه ..استشرت الطبيب اعطاني بعض الفيتامينات ولاكن لم اشعر بالفرق ماذا تنصحوني ؟
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
1 تعليق
اعاني من خوف وزهق وملل ولا اري الحياه بها لذه وخوف دائم من الموت وقلبي دائما مقبوض واحب العزله واري الحياه كانها حلم واني غير طبيعي تماما وذهبت لطبيب نفسي وعرفت انها نوبه هلع اعطاني ادويه والحمد لله رجعت لطبيعتي بعد 3سنوات عادت مره اخري ولكن اشد من الاول اخاف الجلوس مع احد او رؤيه الشارع الفكره نفسها تزعجني كثيرا لدرجه اني كرهت الحياه واني موجود بها لاعذب فقط ولا اري شيئ واحد يسعدني هذا الاحساس دمر حياتي حرفيا ارجو من حضرتك الاجابه هل انا مريض وليس لي علاج او اني شخص موهوم او ان هذا عقاب من الله