قبل شهر عملت سونار وكان عندي كيس وضيفي وبعد نزول الدوره عملت سونار ثاني وقالت الدكتوره انو الكيس رايح وانو عندي التهاب بالمثانه حاليا عندي الم اسفل البطن غير مستمر والم اسفل الضهر ايضا هل هذا بسبب التهاب المثانه ام هناك احتمال انو ضهر كيس ثاني مع العلم صرلي اقل من الشهر من سويت السونار الثاني

طالما لم يظهر فلا يوجد كيس والالتهاب يجب علاجه

ما هو العلاج لوجود كيس دموي بحجم 7*6*5 على المبيض الايمن للعلم اني لااعاني من اي الم ولااعرف بوجوده لولا بلصدفه عملت تصوير سونار وبين معي ... وانا متزوجه من 5 شهور وحدث معي حمل واجهضت بلشهر الثاني بسبب عدم وجود نبض في الجنين ... هل يجب ان اجري عمليه جراحيه وازيل الكيس او احمل مره اخرى لاني اخاف من الجراحه لحدوث التصاقات وحرماني من الحمل ارجوكم انصحوني .. طبيبتي تقول يجب ان تزيليه الان حتى لاينفجر

يمكن اعطائك حبوب هرمونيه ( مانعه للحمل ) لمده ثلاث اشهر بوصفه من طبيبك ، واذا لم يختفي هذا الكيس بعد ٣ اشهر من استخدام العلاج فانصحك بازالته جراحياً عن طريق اجراء عمليه تنظير للبطن .

كان في عندي تليف رحمي خارج الرحم واحد بحجم 15سم والآخر بحجم 7سم وأجريت العمليه بعد بسنه ونصف بعد التحاليل وجدت ورم صفير 2سم هل يؤثر علي حمل في مستقبل اذا ما تزوجت أنا قلق

لا يؤثر اذا بقي صغيرا

عملت اشعه بالصبغه وطلع عندى مشكله ف المبيض الايمن توسيع ف الانبوبه والتصاق عل الحوض ويوم ال 11 من الدوره الشهر دا تابعت التبويض وعندى اكبر بويضه حجمها 10ونص هل ممكن يحصل حمل

من الصعب ذلك.انت بحاجة لعمل منظار

سؤال من أنثى سنة

أمراض نسائية

كان عندي حمل خارج الرحم الاسبوع السابع ابع وعملت عمليه لانو كان في القناه اليمني مت ئ استطيع ان احمل

Q: عندي كان حمل خارج الرحم وعملت عملية وتم استئصال القناة اليسري وايضا عندي ضعف في التبويض هل ممكن ان احمل ثاني ام لا

ممكن ونسبه الحمل من انبوب واحد تساوى نسبه الحمل من انبوبتين اما ضعف التبويض فيجب تنشيطه و متابعته بشرط ان تكون حاله الانبوب المتبقيه جيده و يمكن معرفه ذلك عن طريق الاشعه بالصبغه

Q: اني حامل وعندي بطانه الرحم المهاجر في عضله البطن هل استطيع ان اعمل عمليه لها اثنااء الولاده قيصري بدون اي خطوره

يجب استشارة الطبيب المسؤول عن إمكانية إجراء جراحة لعلاج بطانة الرحم المهاجرة أثناء الولادة القيصرية. ويفضل الأطباء نوعين رئيسين من العمليات الجراحية لعلاج بطانة الرحم الهاجرة وهذه الأنواع هي: الاستئصال الجزئي والذي يتم خلاله إزالة قدر المستطاع من الأنسجة المهاجرة مع المحافطة على المبايض والرحم. الاستئصال الكلي للرحم والمبايض والذي يتم في حالات بطانة الرحم الهاجرة الشديدة وبالتالي حرمان السيدة من الحمل. وتجدر الإشارة إلى أن خيار الجراحة لا يضمن شفاءً نهائياً من الحالة، وذلك لاحتمال بقاء بعض الأنسجة المهاجرة ونموها فيما بعد، ويتم اللجوء إليه في العادة في حالتين وهما: إذا كانت الإصابة شديدة والألم شديد ولم تستجب المصابة للعلاجات الدوائية. عدم القدرة على الحمل على الرغم من المحاولة. ويجب الأخذ في عين الاعتبار أن العملية القيصرية بحد ذاتها قد تزيد من خطورة الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة في مكان العملية.