نعم قد يسبب القولون العصبي نبض في البطن، ولكن النبض المستمر في البطن وبشكل يومي يستدعي مراجعة الطبيب للتأكد من سبب النبض، لأن نبض البطن الناجم عن القولون العصبي قد يرتبط بالنفخة أو تناول بعض أنواع الأطعمة، ولا يكون مستمرًا.

يجدر الذكر أن النبض القوي في البطن قد يدل بالفعل على الإصابة بتمدد الأوعية الدموية بالأبهر البطني (بالإنجليزية: Abdominal aortic aneurysm)، ومن الأعراض الأخرى التي قد تدل على الإصابة بهذا النوع من تمدد الأوعية الدموية ما يأتي:

• ألم الظهر.
• الألم الشديد والعميق في البطن في منطقة سرة البطن.
• تركز النبض بالقرب من سرة البطن.

يمكن الاكتفاء بمراقبة الحالة في بعض الحالات البسيطة من تمدد الأوعية الدموية في الشريان الأبهر البطيني مع إجراء بعض التغييرات في نمط الحياة، أما في الحالات الشديدة فيتم إجراء عمل جراحي لتصحيح المشكلة قبل تطور مضاعفات صحية خطيرة.

أما بالنسبة لسؤالك أين يوجد ألم القولون العصبي؟ فإن ألم القولون العصبي عادةً ما يكون في أسفل البطن، ولكن يمكن أن يمتد إلى وسط البطن أو حتى أعلى البطن، ويكون الألم في كثير من الأحيان مصحوبًا بتقلصات، وقد يشعر المريض بالحاجة إلى التبرز مع الألم، وغالبًا ما يزداد الألم بعد تناول الطعام، أو عند الشعور بالتوتر أو القلق ويزول الألم بعد التبرز في الغالب.

للمزيد:

• تمدد الأوعية الدموية بالأبهر البطني
• أعراض القولون العصبي عند النساء

في حالة مرضى الفشل الكلوي الذين يتلقون جلسات غسيل كلوي، ربما يتم تعديل جدول الجلسات خلال فترة الصيام لضمان استقرار وظيفة الكلى وتجنب أي مضاعفات محتملة، فقد يتم تقليل عدد الجلسات أو زيادتها في المجموع لتلبية احتياجات الجسم خلال فترة الصيام.

بشكل عام، يعتمد القرار بالصيام على عدة عوامل، بما في ذلك سبب الفشل الكلوي ومرحلته، ووظيفة الكلى المتبقية، والحالة الصحية العامة للمريض، والحاجة إلى تناول أدوية في أوقات محددة من اليوم، وفي بعض الحالات يمكن لمرضى الفشل الكلوي الصيام حتى في حال الحاجة إلى غسيل الكلى.

للمزيد:

• مريض الكلى هل يصوم؟ وهل الصيام يرفع الكرياتينين؟
• ما هو الطعام الممنوع لمرضى الكلى؟

• الأشخاص الذين يعيشون أو أمضوا وقت معين في بلد أو منطقة فيها مستويات مرتفعة من السل.
• الاتصال الوثيق والمطول مع شخص آخر مصاب بمرض السل، خاصة في نفس المنزل.
• العيش في ظروف وبيئة مزدحمة.
• الضعف في جهاز المناعة، خاصة الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية أو الذين يخضعون للعلاج الكيماوي، أو يتناولون أدوية تضعف المناعة.
• الأطفال دون سن 5 سنوات وكبار السن.
• تناول المخدرات والكحول وكثرة التدخين.
• اتباع نظام غذائي فقير بالعناصر الغذائية المهمة.
• الحالة الصحية السيئة.
• الإصابة السابقة بمرض السل وعدم تلقي العلاج المناسب تحت إشراف الطبيب المختص.

يعتبر هذا المرض خطيراً ولكن يمكن علاجه عن طريق المضادات الحيوية المناسبة التي يحددها الطبيب، لذا يفضل مراجعة الطبيب المختص والالتزام بجميع الأدوية الموصوفة للفترة كاملة تجنباً لأي مضاعفات أخرى وخاصة تكرار الإصابة أو انتشار المرض لأي أعضاء أخرى.

للمزيد:

• اليوم العالمي لمرض السل
• خطورة عودة إنتشار مرض السل بين البشر

• ما أسباب ارتفاع السكر في الدم؟
• فوائد الصمغ العربي وأضراره الصحية
• علاج الفشل الكلوي بالاعشاب