البالغ ١٢عامااتضح ان لديه تهدل باحدصمامات القلب اي انه لاينغلق بالكامل

هذا يعتمد على نسبة الارتجاع وسبب الخلل الصمامي وبنيته وعلى حالة القلب العامة، ولكل نوع علاجه الخاص بعضها يستوجب تغير الصمام وبعضها الآخر يعالج دوائيا، أما بالنسبة لنمو الطفل من الطبيعي أن يتأثر أكثر كلما كان الارتجاع أكبر خاصة إذا لم يتابع طبياً

هذا يعتمد على نوع وسبب ضعف العضلة القلبية فإذا كان ناجم هن نقص في التروية أو أساسي أو أولي أو استقلابي أو غير ذلك فلكل خصائصه وبطبيعة الحال علاجه

يمكن اعطاء مسكن

هناك انواع مختلفة منه ولكل منها تقيمه الخاص وفق التشخيص الدقيق للحالة

عموما يجب عمل موجات صوتية للقلب لتحديد الحالة بدقة. أما الأسباب فهي متعددة مثل تعرض الأم الحامل للأشعة أو تناول بعض أنواع من الأدوية الضارة بالجنين. كما أن هناك بعض الحالات التي قد تنتج عن زواج الأقارب وخاصة في حال تقدم الأم الحامل في عمر الانجاب

ينبغي تحديد سبب ارتخاء العضلة القلبية، ومستوى القصور القلبي الناجم عنه وعلى ضوء ذلك يتحدد السلوك الطبي الأمثل ودرجة الخطورة المصاحبة له

قد يكون ما تقصده ان احد الصمامات القلبي ثنائي الشرف (الوريقات) وليس ثلاثي وهذا لا يضر المهم ان يكون عمله طبيعي

آلام الصدر تعود إلى أسباب كثيرة ولمعرفة سببها ينبغي معرفة خصائصها فمنها ما هو ما يعودلأسباب قلبية وعائية، أو رِئَوِيّة، وصدرية ومنها التهاب الغضاريف الضلعيةأو الْتِهابُ ضِلْعِيٌّ غُضْروفِيّ، والإِجْهادالعَضَلي الوربي، كذلك آلام تحدث في الصدر لكن سببها قي مكان آخر مثل الالجَزْرٌ المَعِدِيٌّ المَريئِيّ وأسباب حُرْقَةُ الفُؤاد الأخرى والفَتْقٌ الحِجَابِيّ وعُسْرُ الهَضْمِ الوَظِيْفِيّ وأسباب نفسية مثل القلق والاكْتِئاب

التوازن وعدم الإقراط في أي مادة غذائية هو الأساس، وإن كان هناك مادة محددة أشار إليها الطبيب المعالج وفق نوع وحدة عوامل الأختطار التي وجدها عند الوالد فينبغي التقيد بها مثل العلاج الموصوف أيضا

لا داعي للقلق, لكن ارتفاع cpk لوحده لا يكفي لتشخيص الحالة ويتطلب معرفة الأعراض والعلامات السريرية المرافقه التي يكشف عنها الطبيب أثناء الفحص المباشر, عدا عن التاريخ الصحي للشخص, كون هذا الإنزيم يرتفع نتيجة أسباب كثيرة يمكن أن تؤدي إلى حدوث اضطراب أو خلل في النسيج العصبي أو القلبي أو في العضلات الهيكلية, والعلاج يعتمد على الحالة المرضية المسببة