تشنج شديدة في الرقبة
إجابات الأطباء على السؤال
يتطلب استمرار التشنج والألم في الرقبة على الرغم من تناول مرخيات العضلات وخضوعك لجلسات العلاج الطبيعي مراجعة الطبيب، من أجل إعادة تقييم الحالة وإجراء ما يلزم من تحاليل وفحوصات وصور لتحديد السبب وخطة العلاج المناسبة. ومن الجدير ذكره أن استمرار التشنج والألم والطقطقة في الرقبة يمكن أن يعود للعديد من الأسباب التي يجب تحديدها من الطبيب، ومنها ما يلي:
- وضعيات الجلوس أو النوم السيئة، التي تؤثر على كل من عضلات الظهر والرقبة.
- إجهاد عضلات الرقبة أثناء ممارسة التمارين الرياضية، أو نتيجة ممارستها بطريقة خاطئة.
- رفع أجسام ثقيلة باستخدام يد واحدة.
- كثرة التوتر والقلق والإجهاد.
- إصابتك بالتهاب المفاصل في العمود الفقري، أو ما يسمى التهاب الفقار المقسط.
- إصابتك بحالة تهتك قرص الرقبة، أو ديسك الرقبة.
- تعرضك لإصابة مباشرة في منطقة الرقبة، بحيث تؤثر على العضلات والأنسجة أو الفقرات في المنطقة.
- شد الرقبة المفاجئ نحو الأمام ثم رجوعها للخلف.
أفضل أن تقومي بمراجعة طبيبك دون تأخير لتجنب تفاقم الحالة، كما يمكنك اتباع بعض التعليمات والنصائح التالية للمساعدة في التخفيف من تشنج عضلات الرقبة:
- تجربة القيام بتمديد عضلات الرقبة، من خلال الوقوف باستقامة والنظر نحو الأمام ثم إدارة الرأس بلطف نحو اليمين ثم وضع اليد اليمنى على الجزء الخلفي من الرأس مع دفع الرأس نحو الأسفل لمدة 15 ثانية، ومن ثم تكرار الأمر 3 مرات على كل من الجانب الأيمن والأيسر.
- تدليك عضلات الرقبة من خلال إصبع الإبهام بحركة دائرية.
- ممارسة التمارين الرياضية منخفضة الشدة لتحفيز تدفق الدورة الدموية نحو عضلات الرقبة وتحفيز الاسترخاء.
- تجربة تمارين التأمل والتنفس العميق.
- تطبيق الكمادات الدافئة على الرقبة لتحفيز تدفق الدم، وذلك لمدة لا تزيد عن 20 دقيقة عدة مرات يومياً.
للمزيد:
0 2025-01-11 21:44:30
يتطلب استمرار التشنج والألم في الرقبة على الرغم من تناول مرخيات العضلات وخضوعك لجلسات العلاج الطبيعي مراجعة الطبيب، من أجل إعادة تقييم الحالة وإجراء ما يلزم من تحاليل وفحوصات وصور لتحديد السبب وخطة العلاج المناسبة. ومن الجدير ذكره أن استمرار التشنج والألم والطقطقة في الرقبة يمكن أن يعود للعديد من الأسباب التي يجب تحديدها من الطبيب، ومنها ما يلي:
- وضعيات الجلوس أو النوم السيئة، التي تؤثر على كل من عضلات الظهر والرقبة.
- إجهاد عضلات الرقبة أثناء ممارسة التمارين الرياضية، أو نتيجة ممارستها بطريقة خاطئة.
- رفع أجسام ثقيلة باستخدام يد واحدة.
- كثرة التوتر والقلق والإجهاد.
- إصابتك بالتهاب المفاصل في العمود الفقري، أو ما يسمى التهاب الفقار المقسط.
- إصابتك بحالة تهتك قرص الرقبة، أو ديسك الرقبة.
- تعرضك لإصابة مباشرة في منطقة الرقبة، بحيث تؤثر على العضلات والأنسجة أو الفقرات في المنطقة.
- شد الرقبة المفاجئ نحو الأمام ثم رجوعها للخلف.
أفضل أن تقومي بمراجعة طبيبك دون تأخير لتجنب تفاقم الحالة، كما يمكنك اتباع بعض التعليمات والنصائح التالية للمساعدة في التخفيف من تشنج عضلات الرقبة:
- تجربة القيام بتمديد عضلات الرقبة، من خلال الوقوف باستقامة والنظر نحو الأمام ثم إدارة الرأس بلطف نحو اليمين ثم وضع اليد اليمنى على الجزء الخلفي من الرأس مع دفع الرأس نحو الأسفل لمدة 15 ثانية، ومن ثم تكرار الأمر 3 مرات على كل من الجانب الأيمن والأيسر.
- تدليك عضلات الرقبة من خلال إصبع الإبهام بحركة دائرية.
- ممارسة التمارين الرياضية منخفضة الشدة لتحفيز تدفق الدورة الدموية نحو عضلات الرقبة وتحفيز الاسترخاء.
- تجربة تمارين التأمل والتنفس العميق.
- تطبيق الكمادات الدافئة على الرقبة لتحفيز تدفق الدم، وذلك لمدة لا تزيد عن 20 دقيقة عدة مرات يومياً.
للمزيد:

لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 26
بدات فرقعة في الركبة اليسرى بعد دلك اصبحت اليمنى كدلك تفرقع مع الم فيها واحساس متل الزر شئ يدخل ويخرج...
سؤال من ذكر سنة
ما هو علاج النقرس؟ وهل هناك طريقة للتخلص من أعراض النقرس بسرعة؟
علاج النقرس يهدف إلى تخفيف أعراض النوبة الحادة من التهاب المفاصل الناجم عن ارتفاع مستويات حمض البول أو حمض اليوك في الدم، ومنع حدوث نوبات مستقبلية، وخفض مستويات حمض اليوريك في الدم إلى المستوى الطبيعي.
يعتمد علاج نوبة النقرس الحادة على تخفيف الألم والالتهاب، وتشمل الأدوية المستخدمة في ذلك:
- مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs)، مثل الإيبوبروفين أو نابروكسين.
- دواء كولشيسين، وهو دواء مضاد للالتهابات ومضاد للألم.
- الكورتيكوستيرويدات، مثل بريدنيزون.
يمكن أن يبدأ المريض بتناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو دواء كولشيسين عند ظهور أعراض نوبة النقرس، وإذا لم تكن هذه الأدوية فعالة، فقد يصف الطبيب الكورتيكوستيرويدات.
يمكن الوقاية من نوبات النقرس المستقبلية عن طريق خفض مستويات حمض اليوريك في الدم إلى المستوى الطبيعي. وتشمل الأدوية المستخدمة في ذلك:
- مثبطات أوكسيديز الزانثين، مثل ألوبيرونول أو فيبوكسوفين.
- الأدوية التي تزيد من إفراز حمض اليوريك في البول.
كما يوصى الطبيب بإجراء تغييرات في نمط الحياة للمساعدة على الوقاية من نوبات النقرس المستقبلية، مثل:
- الحفاظ على وزن صحي.
- اتباع نظام غذائي صحي لا يؤدي إلى ارتفاع مستويات حمض اليوريك في البول.
- شرب الكثير من الماء.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
ما هو سبب الم الرقبة عندي حرقة فيها والم في اعصابها ما الغلاج وجزيتم خيرا معالعلم اني وقعت على طرف...
سؤال من أنثى سنة 33
ماهي أعراض ضعف عضلات أسفل الظهر....والرقبة وحسب ما وضح في الشعه في وضعيه جانبيه منحنيه للاسفل العمود الفقري في حاله...
سؤال من أنثى سنة
اعاني من آلام شديدة عند ثني ركبتي اليسرى وقد اجريت جهاز رنين وقال لي أحدهم تمزق اربطة وقال طبيب اخر...
سؤال من أنثى سنة
السلام عليكم عملت عملية شق عظمى من اسبوع مرفق صورة الاشعه بعد يوم من العمليه سؤالى هل التقوس اتعدل ميه...
سؤال من أنثى سنة 22
اعاني من مسمار في اصبع قدمي ويؤلمني جدا وكان منتفخ ولكن بعد فتره تحول الجلد الى الاسود
سؤال من ذكر سنة 30
اعانى من الم مبرح ف ابهام اليد اليسرى يأتى على هيئه وخز شديد ف عظام الاصبع احيانا يأتى الالم بشكل...
سؤال من ذكر سنة 35
السلام عليكم حكيم ..اعاني منذ شهور الم في ظهر بشكل شديد ...واليوم عملت طبق محوري .. السؤال هل يتعالج بدواء...
سؤال من ذكر سنة
كنت بجري جامد وانا في مكاني وركبتي والكاحل حصل فيهم الم تاني يوم بقالي ٤ ايام في الالم ده اي...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره