ماهي العواقب لتاخر المختبر في ارسال نتائج المضادات الحيويه لمريض مصاب بتسمم الدم مع العلم انه تحت جرعات من المضادات واسعة الطيف؟

غالبا زراعة الدم لمعرفة اسباب البكتيريا المسببه للتسمم تاخذ وقت في المختبر من 48 ساعة الي 72 ساعة كحد اقصي راجع المختبر لمعرفة السبب في تاخير ظهور النتيجة

من الافضل مراجعة الطبيب مباشرة لتحديد ماهي الفحوصات التي تتوافق مع حالتكم يجب التحري عن مرض antiphopholipid syndromeبدراسة باقي المضادات المتعلقة به

في حال  عدم التطعيم سابقا  ضد السل  يجب عمل فحص  التعرض و الاصابة  tuberculin test  لتحديد امكانية التعرض وبعد ذلك يتم اخذ علاج وقائي ضد الاصابة في حال تأكيد التعرض للميكروبالخلايا اللمفاوية تزداد في التهابات متعددة و ليست دلالة على الاصابة بالسل

اخي الكريم هذا الارتفاع هو غير طبيعي ويجب مراجعة الطبيب المختص بالامراض البالطنية لكي يفحصه سريريا ويعمل له دراسة وفحوصات لتحديد التشخيص بعد استكمال الدراسة لانه لا يكفي ما قلته لاعطاء تشخيص

تسمم الدم يعتمد على التشخيص لزرع البكتيريا المسببة لالتهاب الدم الجرثومي وهو ما يسمى تسمم الدم  المريض عنده زيادة كريات الدم البيضاء الدفاعية ضد الالتهاب و نقص بسيط في الهيموكلوبين  الشفاء يعتمد على الاستجابة للمضادات الحيوية وباقي وظائف اجهزة الجسم والحالة العامة 

قد يكون هو الحل الاخير

ماعلاقة اللزوجة بأكل اللحوم الحمراء يمكن الممرض يعرف؟؟؟ نسبة اللزوجة الطبيعية بالدم يعبر عنها بمايسمى ب INRوتتراوح النسبة الطبيعية حول الرقم 1 . اما تناول اللحوم الحمراء له علاقة بنسبة حمض البول بالدم uric acid والطبيعي من 3.5 الى 7.2

تتفاوت أعراض المرض تفاوتا كبيرا فهناك مرضى يشكون من تعب عام وإرهاق، وهناك من يشكو من آلام بالمفاصل قد يصاحبها تورم في تلك المفاصل، وقد يظهر علامات المرض على شكل طفح جلدي واحمرار على الوجه أو الأذنين وتساقط الشعر وتقرحات في الفم، وربما أثر المرض على أعضاء من الجسم مثل الجهاز التنفسي مسببا آلام ووخزات في الصدر أو ضيق في التنفس وقد يؤثر المرض على الكلى ويؤدي إلى إفراز البروتين أو الزلال في البول وربما إلى ارتفاع في ضغط الدم وتدهور في وظائف الكلى.وهناك بعض المرضى يتم اكتشاف المرض عند عمل تحاليل مخبرية تظهر انخفاضا في عدد كريات الدم أو الصفائح الدموية، كما أن هناك بعض المرضى من النساء يعانين من الإجهاض المتكرر نتيجة تكوين أنواع من الأجسام المناعية في الدم، إضافة إلى ذلك هناك أعراض أخرى مثل الأضطرابات النفسية أو التشنجات عندما يصيب المرض الجهاز العصبي إلا أن هذه الأعراض توجد لدى نسبة قليلة من المرضى وأن غالبية المرضى يعانون من أعراض ليست شديدة ويعيشون حياة طبيعية ولكنهم يتطلبون متابعة منتظمة من قبل المختصين.

زرع الدم هو الذي يثبت وجود بكتيريا و انتان دم , لكن يجب وقف المضاد الحيوي قبل يومين من قطف العينة( عينة الدم ).

في الحالات العادية لا يسبب نقص الحديد او حامض الفوليك التخثر , ولكن هناك حالات مرضية تعرف باسم فرط ارتفاع الهوموسيستين في الدم , ( يحدث بسبب طفرة جينية) و لعملية استقلاب الهوموسيستيين يحتاج الجسم بالاضافة للانزيمات المعنية يحتاج لوجود فيتامين ب6 و ب12 و الفولات (مِلْحُ حَمْضِ الفوليك), وهذا المرض هو احد امراض أُهْبَةُ التَّخَثُّر (thrombophilia) ولذلك يقال انه مرض وراثي -مكتسب . وكم قلنا في السابق هناك امراض عديدة يمكن ان تسبب التخثر , و للوصول لتشخص اكيد يجب عمل الدراسات اللازمة من قبل اخصائيين , و ينصح بمراجعة اخصائي امراض الدم.