هل تنفجر البواسير الخارجية اذا لم يتم علاجها
إجابات الأطباء على السؤال
لا داعي للقلق، انفجار البواسير الخارجية أمر نادر الحدوث، خاصة إذا لم تكن تُسبب لك ألمًا شديدًا، وفي الغالب تختلفي البواسير الخارجية من تلقاء نفسها بعد اتخاذ إجراء وتدابير تساهم في التلخص منها، ولكن في بعض الحالات في حال استمرار وجود مسبب البواسير تفاقم الأعراض، ويحدث الآتي:
- زيادة حجم البواسير: مما قد يسبب صعوبة في الجلوس أو المشي.
- تجلط الدم: قد تتكون جلطة دموية داخل البواسير، مما يسبب ألمًا شديدًا وتورمًا، وتشكل خثرة دموية داخل البواسير الخارجية هو ما قد يؤدي إلى انفجارها.
في حالة عدم وجود ألم أو نزيف حاد، يمكن علاج البواسير الخارجية بالعلاجات المنزلية وتغيير نمط الحياة، مثل:
- تناول المزيد من الألياف: تُساعد الألياف على تليين البراز وجعله يمر بسهولة أكبر، مما يقلل من الضغط على البواسير.
- شرب الكثير من الماء: يُساعد الماء على منع الإمساك، مما يُقلل من الضغط على البواسير.
- ممارسة الرياضة بانتظام: تُساعد الرياضة على تحسين الدورة الدموية، مما يُقلل من خطر الإصابة بالبواسير.
- تجنب الجلوس لفترات طويلة: يُمكن أن يؤدي الجلوس لفترات طويلة إلى زيادة الضغط على البواسير.
إذا اتبعت هذه النصائح، فمن المرجح أن تتحسن أعراض البواسير الخارجية دون الحاجة إلى علاج طبي، ولكن إذا لم تتحسن الأعراض بعد أسبوعين من اتباع هذه النصائح فمن المهم استشارة الطبيب.
للمزيد:
لا داعي للقلق، انفجار البواسير الخارجية أمر نادر الحدوث، خاصة إذا لم تكن تُسبب لك ألمًا شديدًا، وفي الغالب تختلفي... اقرأ المزيد
لا داعي للقلق، انفجار البواسير الخارجية أمر نادر الحدوث، خاصة إذا لم تكن تُسبب لك ألمًا شديدًا، وفي الغالب تختلفي البواسير الخارجية من تلقاء نفسها بعد اتخاذ إجراء وتدابير تساهم في التلخص منها، ولكن في بعض الحالات في حال استمرار وجود مسبب البواسير تفاقم الأعراض، ويحدث الآتي:
- زيادة حجم البواسير: مما قد يسبب صعوبة في الجلوس أو المشي.
- تجلط الدم: قد تتكون جلطة دموية داخل البواسير، مما يسبب ألمًا شديدًا وتورمًا، وتشكل خثرة دموية داخل البواسير الخارجية هو ما قد يؤدي إلى انفجارها.
في حالة عدم وجود ألم أو نزيف حاد، يمكن علاج البواسير الخارجية بالعلاجات المنزلية وتغيير نمط الحياة، مثل:
- تناول المزيد من الألياف: تُساعد الألياف على تليين البراز وجعله يمر بسهولة أكبر، مما يقلل من الضغط على البواسير.
- شرب الكثير من الماء: يُساعد الماء على منع الإمساك، مما يُقلل من الضغط على البواسير.
- ممارسة الرياضة بانتظام: تُساعد الرياضة على تحسين الدورة الدموية، مما يُقلل من خطر الإصابة بالبواسير.
- تجنب الجلوس لفترات طويلة: يُمكن أن يؤدي الجلوس لفترات طويلة إلى زيادة الضغط على البواسير.
إذا اتبعت هذه النصائح، فمن المرجح أن تتحسن أعراض البواسير الخارجية دون الحاجة إلى علاج طبي، ولكن إذا لم تتحسن الأعراض بعد أسبوعين من اتباع هذه النصائح فمن المهم استشارة الطبيب.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 20
انا بنت بعمر 18 لدي مرض السكري.الطبيب يقول انه لا مشكلة في قلبي او كلوتي منذ مدة أعاني من آلام...
سؤال من أنثى سنة 24
حامل بالشهر الثاني عمري ٢٣ عندي إمساك شديد وألم قوي تحت السرة انتفاخ وحرقة وإفرازات بيضاء مع البراز أشعر بحاجة...
سؤال من أنثى سنة 22
أنا أعاني من تجشؤ مستمر كيف أعرف إذا المشكلة من جهاز الهضمي أو نفسي، وإذا كان نفسي وش العلاج لأن...
سؤال من أنثى سنة 22
لديه قولون عصبي علاج كولوفيرين نوع D or A هل هو آمن؟ هل يظهر في تحليل المخدرات؟ لأن في العمل...
سؤال من ذكر سنة 20
أنا عمري 20 سنة وصحتي الجسدية جيدة جداً، ولكن منذ يومين شعرت بغازات في الجهة اليسرى للصدر والآن قمت بلمس...
الشعور بوجود غازات في الجهة اليسرى للصدر، مع تجمع غريب للغازات عند لمس أسفل القفص الصدري، قد يكون نتيجة لعدة أسباب:
- غازات معوية: يمكن أن تتسبب بعض الأطعمة أو المشروبات، مثل الأطعمة الغنية بالألياف أو الغازية، في تكوين غازات في الأمعاء، مما يؤدي إلى شعور بالامتلاء أو الضغط في منطقة البطن والصدر.
- القولون العصبي: إذا كنت تعاني من اضطرابات هضمية، مثل القولون العصبي، فقد تكون الغازات والشعور بعدم الراحة من الأعراض الشائعة.
- حرقة المعدة: قد يكون هناك علاقة بين الغازات وأعراض حرقة المعدة، حيث قد يؤدي الارتجاع إلى الشعور بعدم الراحة في منطقة الصدر.
- حساسية أو تفاعل مع الطعام: في بعض الأحيان، قد تؤدي حساسية الطعام إلى زيادة تكوين الغازات.
- التوتر أو القلق: يمكن أن تؤدي مشاعر التوتر أو القلق إلى تفاقم الأعراض الهضمية، مما يجعل الشخص يشعر بمزيد من الغازات وعدم الراحة.
نصائح للتعامل مع الأعراض:
- مراقبة النظام الغذائي: حاول مراقبة الأطعمة التي تتناولها، وابتعد عن الأطعمة التي قد تسبب الغازات مثل البقوليات، والمشروبات الغازية، والأطعمة الدهنية.
- شرب السوائل: تأكد من شرب كمية كافية من الماء، حيث يساعد ذلك في تسهيل عملية الهضم.
- ممارسة النشاط البدني: الحركة والتمارين الخفيفة قد تساعد في تخفيف الشعور بالغازات.
- تجربة مضادات الحموضة: إذا كنت تعاني من حرقة المعدة، قد تساعدك مضادات الحموضة المتاحة دون وصفة طبية.
- إذا استمرت الأعراض أو تفاقمت، يُفضل مراجعة طبيب مختص لتقييم حالتك بشكل دقيق
- إذا شعرت بألم شديد أو تفاقمت الأعراض بشكل غير طبيعي، يجب عليك زيارة الطبيب للحصول على تقييم شامل.
سؤال من أنثى سنة 25
عندي حالة من الزغطة المزمنة لها 5 سنوات تأتي بصوت عالي خلال اليوم، سواء قبل أو بعد الأكل وكتبوا لي...
سؤال من ذكر سنة
عملت تحليل براز كتبولي بالتحليل Ascrais Lumbraicoides : +++ شو يعني ؟
سؤال من أنثى سنة 26
أجريت عملية بواسير داخلية وخارجية وشرخ قبل شهر لم يحصل أي مضاعفات من جراحة أو دم، لكن عندي ألم مستمر...
سؤال من أنثى سنة 19
انتفاخ البطن وألم ودم بالبراز ومخاط وتغير لون البراز لاسود أحيانا وأحيانا خروج قطع دم وخروج مثل قشر البندورة وحبات...
سؤال من أنثى سنة 30
إن الجهاز العصبي من أهم الأجهزة في جسم الإنسان، ما هي الامراض التي تصيب الجهاز العصبي؟
يتكون الجهاز العصبي بصورة رئيسية من كل من الدماغ والحبل الشوكي والأعصاب التي تتوزع في كافة أنحاء الجسم، ويوجد العديد من الأمراض التي تهاجم الجهاز العصبي ومن أبرزها ما يلي:
- التعرض لإصابة في الجهاز العصبي، سواء إصابات النخاع الشوكي أو إصابة الدماغ الرضحية.
- الأمراض التي تصيب الأوعية الدموية في الدماغ، مثل تمدد الأوعية الدموية في الدماغ أو السكتة الدماغية وغيرها.
- الأمراض العصبية التنكسية التي تسبب تلف خلايا الدماغ، مثل مرض الزهايمر أو التصلب الجانبي الضموري وغيرها.
- الصداع بأنواعه المختلفة، سواء الصداع النصفي أو صداع التوتر أو الصداع العنقودي وغيرها الكثير من الأنواع.
- الاضطرابات التي تسبب حدوث النوبات، مثل مرض الصرع.
- الاضطرابات التي تسبب إزالة غمد المايلين الذي يحيط بالأعصاب، مثل التصلب اللويحي أو متلازمة غيلان باريه أو اعتلال الأعصاب السكري أو التهاب الدماغ و النخاع المنتثر الحاد وغيرها الكثير.
- الاضطرابات الجينية الوراثية، بما في ذلك مرض ويلسون، أو ضمور العضلات الشوكية، أو رنح فريدرايخ وغيرها الكثير.
- الأمراض الالتهابية التي تنتج عن عدوى بكتيرية أو فيروسية أو فطرية أو طفيلية، مثل مرض السل أو مرض لايم أو مرض الزهري أو التهاب السحايا وغيرها.
- السرطان في أي من أجزاء الجهاز العصبي.
- العيوب الخلقية، مثل عيوب الأنبوب العصبي أو صغر الرأس وغيرها.
- الاضطرابات في النمو العصبي، مثل اضطراب طيف التوحد أو اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه وغيرها.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره