اعانى من دودة الجارديا للمرة الثانية واخذت سكيندازول اقراص مرة واحدة ف

ذلك يعني بأند شفيت.

عليك استشارة الطبيب وعمل فحص براز جديد للتأكد من ذهاب الأميبا، وإلا عليك تناول الأدوية مرة أخرى بجرعة مضتعفة. وعليك بالمقويات والفتامينات والغذء المتوازن على كل حال.

طريقة العلاج الصحيحة لك عشرة ايام متتالية لحبة ٥٠٠ كل ثمان ساعات.

الجرعة الناقصة لافائدة منها الا الضرر واي تحسن منها هو تأثير نفسي فقط

العلاج ليس صعب ، باستعمال مترونيدازول لمدة 10 ايام يكفي المشكلة بتكرار الاصابة وهذا نتيجة عدم اخذ الحيطة لعدم الاصابة بها مرى اخرى وهذا يتم عن طريق النظافة في الطعام واليدين وان يتم علاج من تتعايش معهم اذا كانو مصابين بالاميبا الاميبا تدخل الجسم من الفم و وهذا يعني اي شيء يدخل او يلمس الفم يجب الانتباه اليه

حبة 100 ملغ مرتين باليوم

انت تسأل عن كيفية استعمال دواء موصوف سلفا لك.. بالطبع يتم تناولها الحبة تلو الاخرى في نفس الوقت مع كاس ماء كبير.

فحص سريري هذه الأدويه ليس فيها مشكله

ما هي الادوية الخاصة بالمعدة التي تتناولها وكيفية تناولها وما هي الكمية انت ذكرت الرانيتيدين فقط ذكرت بانه طلب منك اعادة فحص الجرثومة ارجوا اعادته وابلاغنا بالنتيجة بالاضافة الى كافة التوضيحات التي طلبتها منك

الأمراض الطفيلية: الأميبا وهي احد الطفيليات المعوية - وحيدة الخلية – و التي تنتقل من الحيوان إلى الإنسان - و تحدث العدوى نتيجة تناول أغذية ملوثة . و الأميبا هي العدوى تحت الحادة أو المزمنة لما يسمى بالدوسنتاريا الأميبية الكلاسيكية ( الزحار الأميبي المثالي ) و التي تعتبر أهم المشاكل الإكلينيكية وجوداً . العامل المسبب : أنتاميبا هستوليتيكا Antamoeba histolytica . وهو النوع الوحيد من الأميبا المرضية للإنسان , و الطفيل يتواجد في القردة بكثرة و اقل تواجد في الكلاب و القطط و الفئران . تحدث العدوى نتيجة ابتلاع الحوصلة الأميبية المعدية الناتجة من الأشخاص المصابين و الحاملين للعدوى أو الناقهين من المرض و الذين يعتبروا أهم بؤرة لنشر العدوى بالمرض . و عادة تنتقل الحويصلات المعدية مع الغذاء الملوث بأيدي الحاملين للعدوى أو بالماء الملوث بمياه الصرف الصحي و الذي يحتوي على الحويصلات المعدية و كذلك عن طريق الخضروات التي يتم تناولها نيئة و التي قد تحتوى على الحويصلات المعدية نتيجة غمرها أو غسلها بمياه ملوثة أو أنها تنمو على تربة تم تخصيبها باستخدام أسمدة عضوية من إفرازات الآدميين . و الذباب يعتبر عامل هام لنقل و نشر العدوى بالاميبا . و الأخطاء في أجهزة المياه يمكن أن تؤدي إلى نقل العدوى عن طريق المياه و الذي تكون نتيجة حدوث أوبئة بالأميبا و كذلك فان مُعدّي الأغذية في المطاعم يمكن أن يلعبوا دورا هاما في نشر الأميبا . فترة الحضانة تختلف من أيام قليلة إلى عدة شهور و تتميز بالأعراض التالية : 1-توتر باطني عام مع رغبة في التبرز و البراز يكون في البداية لين و يحتوي على دم غامق و معرق بالمخاط و بعد ذلك يزداد المخاط و الدم أكثر و يكون التبرز مصحوبا بتحزق . 2-في عدوى الأميبا المزمنة قد تكون الأعراض السابقة غير موجودة و بعض الحالات تعاني من إمساك و البعض الآخر آلام في البطن و مشاكل و عسر في الهضم و إحساس بتوتر باطني عام . 3-بالرغم من أن العدوى الأولية تحدث في الأمعاء الغليظة إلا أنها يمكن أن تنتشر لأي جزء من الجسم , والكبد من أهم المناطق الشائعة لهذا الانتشار ,, و مضاعفات العدوى تظهر في شكل خراريج في الكبد و الرئة و الأخيرة اقل شيوعا و إذا وجد غالبا ما يوجد في الرئة اليمنى نتيجة تآكل مباشر في الحجاب الحاجز من خراج الكبد . الصحة العامة و الصحة الشخصية هما أساس السيطرة و الوقاية من العدوى . و تشمل طرق السيطرة و الوقاية النقاط التالية : 1-علاج المرضى و حاملي العدوى و مفرزي حويصلات المرض المعدية . 2-منع التبرز على جانبي الطرق منعا باتا . 3-تجنب شرب المياه من آنية المياه العامة , حيث أن الأيدي الملوثة قد تغمس فيها . 4-فحص العاملين في المطاعم و معدي الطعام دوريا لتواجد حويصلات الأميبا . 5-التخلص من النفايات و مقاومة الحشرات ( الذباب ) و حماية المواد الغذائية و المياه من الحشرات و التلوث بالبراز . 6-غسل الخضروات التي يتم تناولها نيئة غسلاً جيدا . 7-علاج الأفراد المصابين باستخدام الميترونيدازول الفلاجيل. العلاج بالفلاجنتيل هو 4 حبات دفعة واحدة او على دفعتين