لم اتاكد من تاقي ابنتي لتطعيم شلل الاطفال الفموي بعد الولادة من عدمه .هل هدا يشكل خطرا عليها وهل اذهب لاعطائها جرعة اخرى ارجو الرد سريعا

يجب توخي الحذر عند الذهاب لاخذ جرعة المطعوم لان بعض المطاعيم تحتوي علي فيروسات وبكتيريا حية قادرة على احداث امراض عند الاشخاص المصابين بنقص في المناعة وهذه المطاعيم هي 1- التدرن الرئوي 2-شلل الاطفال 3- الحصبة والنكاف والحصبة الالمانية 4- الحمى الصفراء 5- جدري الماء 6-حمى التفوئيد 7- مطعوم الانفلونزا من اي نوع كانت يجب تجنب العسل والاطعمة المعلبة لاحتواءها على جراثيم قد تكون مضرة كما يجب مراجعة طبيب الاطفال لعمل فحوصات كاملة واخذ الارشادات من العناية بالطفل والطعام يجب ايضا معرفة ما هو نوع نقص المناعة الذي تعاني منه لمعرفة نوعيةالمطاعيم التي يجب ان تاخذها

اذا الطفل تقيأ التطعيم بوقت قصير يفضل إعادة الجرعة حتى يحصل على حماية وإعادة الجرعة مافيها ضرر بإذن الله سلامات

يفضل ان ياخذ الطفل كل الجرعات لاعطاؤه المناعه الجيده ضد المرض ولكن عدم اعطاء جرعه ليس له اعراض بحد ذاته, ويمكن تعويض الجرعه

ليس هناك أي علاقة بين حمام الطفل و التطعيمات من أي نوع

لا اعرف واقعا جدول التطعيمات المصري و لكن المتعارف عنه الجرعة الاولى في عمر الشهرين. اذا من الافضل مراجعة طبيب الاطفال في مصر

بعض الدول تعطي المطعوم عند الولادة و بعضها الاخر على عمر الشهرين ، المهم ان يأخذ الطفل ثلاث مطاعيم و ان تكون هناك مدة شهر بين الجرعة الاولى و الثانية و ستة اشهر بين الثانية و الثالثة، و يفضل اعطاؤه في اقرب وقت ممكن

من ناحيه ضروري فهو ضروري لوقايه الطفل من الاصابه به وتجنبه المضاعفات التي تحدث .اما الاثار الجانيه مستقبلا لمن لم يتم تطعيمه فهذا يعتمد علي هل يتعرض او يصاب بهذا الميكروب ام لا وهل جهاز المناعة عنده القدره علي مقاومته ام لا ؟ نسال الله السلامه والعافيه لطفلك ان شاء الله . تمنياتي لك ولطفلك بموفور الصحة والسعادة

غير مضنون مطلقا بعيادة خاصة وغير معروف المصدر ولا يضر التأخير وليس خطر حسب الظروف

ليس من الطبيعي ان يترافق ظهور الاسنان باحرارة إلا أنه في بعض الدراسات، قد يكون هناك حرارة لا استطيع أن أحدد خطورة الإبرة دون معرفة المادة الفعالة فيها.

أرجو توضيح اجابتك أكثر هل أعطي و بالغلط أم أن الطفل كان قد أخذ اللقاح و تريدون إعطائه من جديد للتأكد من فعاليته و ما هو عمر الطفل ؟ ان كان قد أعطي بالغلط فلا مشكلة بشرط مراقبة تفاعل السلين كل فترة فان اصبح ايجابيا لا بد من العلاج بالايزنيازيد اما ان كان الهدف التأكد من فاعلية اللقاح باعطائه مرة اخرى فلا ضرورة لذلك فإن وجدت الندبة فيتفترض ان التلقيح قد أعطي و ليس من الضرورة وجودة لتأكيد فاعلية التلقيح و ليس من الضروري فحص كل طفل للتأكد من فاعلية التلقيح يمكن التحقق من اعطاء اللقاح بشكل صحيح بالمسح بتفاعل السلين حيث أن 90 % من الاطفال الذين اجري لهم التفاعل أظهروا وجود جساوة هامة خلال سنة