اعاني من الرهاب الاجتماعي والقلق والغثيان عند تناول الطعام امام الناس

icon 31 يناير 2017
icon 1215
أنا شاب عمري 17 سنة، أعاني من الرهاب الاجتماعي منذ كان عمري 11 سنة، أخاف من وجهة نظر الناس، وأشعر بالقلق الشديد والغثيان عند تناول الطعام أمام الناس، ما الحل؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لك السلامة، الرهاب الاجتماعي هو خوف وقلق شديدين في المواقف الاجتماعية، قد تشعر بالخوف من أن يحكم عليك الآخرون، أو أن تفعل شيئًا محرجًا. هذه المشاعر يمكن أن تؤثر على حياتك اليومية، خاصة في المواقف التي تتطلب التفاعل مع الآخرين.

 

إليك بعض النصائح للتعامل مع الرهاب الاجتماعي:

  • تحديد الأفكار السلبية: حاول تحديد الأفكار التي تسبب لك القلق في المواقف الاجتماعية. هل هي أفكار واقعية أم مبالغ فيها؟
  • تحدي الأفكار السلبية: بمجرد تحديد الأفكار السلبية، حاول تحديها واستبدالها بأفكار أكثر إيجابية وواقعية.
  • التعرض التدريجي: ابدأ بمواجهة المواقف الاجتماعية التي تسبب لك القلق بشكل تدريجي. ابدأ بمواقف بسيطة ثم انتقل إلى مواقف أكثر تحديًا.
  • تقنيات الاسترخاء: تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق والتأمل للمساعدة في تقليل القلق.
  • الدعم الاجتماعي: تحدث مع الأصدقاء أو العائلة عن مشاعرك. قد يكون لديهم تجارب مماثلة أو نصائح مفيدة.
  • تجنب الكمال: لا تحاول أن تكون مثاليًا في المواقف الاجتماعية. الجميع يرتكب أخطاء، وهذا أمر طبيعي.
  • تناول الطعام أمام الآخرين: يمكنك البدء بتناول الطعام مع شخص تثق به وتشعر بالراحة معه، ثم تدريجيًا تناول الطعام في أماكن عامة.

متى يجب عليك طلب المساعدة المتخصصة؟

إذا كان الرهاب الاجتماعي يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، أو إذا كنت تشعر بالعجز عن التعامل معه بمفردك، فأنصحك بطلب المساعدة من متخصص أو طبيب نفسي، حيث يمكن للمعالج النفسي تقديم الدعم والإرشاد اللازمين، وتعليمك استراتيجيات فعالة للتغلب على الرهاب الاجتماعي.

 

للمزيد:

0 2025-07-26T10:52:03+00:00

أتمنى لك السلامة، الرهاب الاجتماعي هو خوف وقلق شديدين في المواقف الاجتماعية، قد تشعر بالخوف من أن يحكم عليك الآخرون، أو أن تفعل شيئًا محرجًا. هذه المشاعر يمكن أن تؤثر على حياتك اليومية، خاصة في المواقف التي تتطلب التفاعل مع الآخرين.

 

إليك بعض النصائح للتعامل مع الرهاب الاجتماعي:

  • تحديد الأفكار السلبية: حاول تحديد الأفكار التي تسبب لك القلق في المواقف الاجتماعية. هل هي أفكار واقعية أم مبالغ فيها؟
  • تحدي الأفكار السلبية: بمجرد تحديد الأفكار السلبية، حاول تحديها واستبدالها بأفكار أكثر إيجابية وواقعية.
  • التعرض التدريجي: ابدأ بمواجهة المواقف الاجتماعية التي تسبب لك القلق بشكل تدريجي. ابدأ بمواقف بسيطة ثم انتقل إلى مواقف أكثر تحديًا.
  • تقنيات الاسترخاء: تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق والتأمل للمساعدة في تقليل القلق.
  • الدعم الاجتماعي: تحدث مع الأصدقاء أو العائلة عن مشاعرك. قد يكون لديهم تجارب مماثلة أو نصائح مفيدة.
  • تجنب الكمال: لا تحاول أن تكون مثاليًا في المواقف الاجتماعية. الجميع يرتكب أخطاء، وهذا أمر طبيعي.
  • تناول الطعام أمام الآخرين: يمكنك البدء بتناول الطعام مع شخص تثق به وتشعر بالراحة معه، ثم تدريجيًا تناول الطعام في أماكن عامة.

متى يجب عليك طلب المساعدة المتخصصة؟

إذا كان الرهاب الاجتماعي يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، أو إذا كنت تشعر بالعجز عن التعامل معه بمفردك، فأنصحك بطلب المساعدة من متخصص أو طبيب نفسي، حيث يمكن للمعالج النفسي تقديم الدعم والإرشاد اللازمين، وتعليمك استراتيجيات فعالة للتغلب على الرهاب الاجتماعي.

 

للمزيد:

أتمنى لك السلامة، الرهاب الاجتماعي هو خوف وقلق شديدين في المواقف الاجتماعية، قد تشعر بالخوف من أن يحكم عليك الآخرون، أو أن تفعل شيئًا محرجًا. هذه المشاعر يمكن أن تؤثر على حياتك اليومية، خاصة في المواقف التي تتطلب التفاعل مع الآخرين.

 

إليك بعض النصائح للتعامل مع الرهاب الاجتماعي:

  • تحديد الأفكار السلبية: حاول تحديد الأفكار التي تسبب لك القلق في المواقف الاجتماعية. هل هي أفكار واقعية أم مبالغ فيها؟
  • تحدي الأفكار السلبية: بمجرد تحديد الأفكار السلبية، حاول تحديها واستبدالها بأفكار أكثر إيجابية وواقعية.
  • التعرض التدريجي: ابدأ بمواجهة المواقف الاجتماعية التي تسبب لك القلق بشكل تدريجي. ابدأ بمواقف بسيطة ثم انتقل إلى مواقف أكثر تحديًا.
  • تقنيات الاسترخاء: تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق والتأمل للمساعدة في تقليل القلق.
  • الدعم الاجتماعي: تحدث مع الأصدقاء أو العائلة عن مشاعرك. قد يكون لديهم تجارب مماثلة أو نصائح مفيدة.
  • تجنب الكمال: لا تحاول أن تكون مثاليًا في المواقف الاجتماعية. الجميع يرتكب أخطاء، وهذا أمر طبيعي.
  • تناول الطعام أمام الآخرين: يمكنك البدء بتناول الطعام مع شخص تثق به وتشعر بالراحة معه، ثم تدريجيًا تناول الطعام في أماكن عامة.

متى يجب عليك طلب المساعدة المتخصصة؟

إذا كان الرهاب الاجتماعي يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، أو إذا كنت تشعر بالعجز عن التعامل معه بمفردك، فأنصحك بطلب المساعدة من متخصص أو طبيب نفسي، حيث يمكن للمعالج النفسي تقديم الدعم والإرشاد اللازمين، وتعليمك استراتيجيات فعالة للتغلب على الرهاب الاجتماعي.

 

للمزيد:

0 2025-07-26T10:50:26+00:00

أتمنى لك السلامة، الرهاب الاجتماعي هو خوف وقلق شديدين في المواقف الاجتماعية، قد تشعر بالخوف من أن يحكم عليك الآخرون، أو أن تفعل شيئًا محرجًا. هذه المشاعر يمكن أن تؤثر على حياتك اليومية، خاصة في المواقف التي تتطلب التفاعل مع الآخرين.

 

إليك بعض النصائح للتعامل مع الرهاب الاجتماعي:

  • تحديد الأفكار السلبية: حاول تحديد الأفكار التي تسبب لك القلق في المواقف الاجتماعية. هل هي أفكار واقعية أم مبالغ فيها؟
  • تحدي الأفكار السلبية: بمجرد تحديد الأفكار السلبية، حاول تحديها واستبدالها بأفكار أكثر إيجابية وواقعية.
  • التعرض التدريجي: ابدأ بمواجهة المواقف الاجتماعية التي تسبب لك القلق بشكل تدريجي. ابدأ بمواقف بسيطة ثم انتقل إلى مواقف أكثر تحديًا.
  • تقنيات الاسترخاء: تعلم تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق والتأمل للمساعدة في تقليل القلق.
  • الدعم الاجتماعي: تحدث مع الأصدقاء أو العائلة عن مشاعرك. قد يكون لديهم تجارب مماثلة أو نصائح مفيدة.
  • تجنب الكمال: لا تحاول أن تكون مثاليًا في المواقف الاجتماعية. الجميع يرتكب أخطاء، وهذا أمر طبيعي.
  • تناول الطعام أمام الآخرين: يمكنك البدء بتناول الطعام مع شخص تثق به وتشعر بالراحة معه، ثم تدريجيًا تناول الطعام في أماكن عامة.

متى يجب عليك طلب المساعدة المتخصصة؟

إذا كان الرهاب الاجتماعي يؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، أو إذا كنت تشعر بالعجز عن التعامل معه بمفردك، فأنصحك بطلب المساعدة من متخصص أو طبيب نفسي، حيث يمكن للمعالج النفسي تقديم الدعم والإرشاد اللازمين، وتعليمك استراتيجيات فعالة للتغلب على الرهاب الاجتماعي.

 

للمزيد:

مزيد من المواجهه واذا لم تتمكن من مواجهة كل المواقف اللازمه لا بد من زيارة الطبيب النفساني 0 2017-02-01T05:06:26+00:00
مزيد من المواجهه واذا لم تتمكن من مواجهة كل المواقف اللازمه لا بد من زيارة الطبيب النفساني

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
حقائق عن المسنين يجب ان نعرفها مقالات طبية
فوائد القرفة والكركم أخبار طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 29 سنة

بعد فترة التبويض مباشرة شعرت بالم فى الثدي وانتفاخ وظل الالم مستمر حتى نزول الدورة الشهرية علما بان الم الثدي كان يحدث قبل الدورة باسبوع فقط ماسبب استمراره وكان هرمون اللبن عندي ٤٤ واخدت ٤ علب dostinex ونزل بقى ١٠ و ده تاني شهر يحصل فيه وجع الصدر المستمر بعد التبويض