الجنس الفموي بين الزوجين

الاضرار التي تحدث هي فرصة التلوث وانتقال جرثومة من الفم الی الجهاز التناسلي او بالعكس

قد يكون الجنس الفموي ممتعا لكلا الشريكين، ولكن يجدر معرفة مخاطر هذه الممارسةحتى يتجنبان مضاره - تبدأ الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة. ،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي، ولكنها تصبح فعالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية

قد يكون الجنس الفموي ممتعا لكلا الشريكين، ولكن يجدر بهم معرفة مخاطر هذه الممارسة  حتى يتجنبان مضارها ١- تبدأ  الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة.،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي ، ولكنها تصبح فهالة في جو مختلف ومناسب.

كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية

ممارسة الجنس الفموي خلال الحمل عند بعض الازواج ممكن و لكن يجب الحذر من النفخ داخل المهبل نتيجة تكون فقاعة هوائية التي ممكن ان تسبب الضرر للام و الجنين

كلا!! إذا لم يكن أحدهما مريضاً، لو سبب الأمراض لما تزوج أحد في العالم!!

تبدأ الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة. ،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي، ولكنها تصبح فعالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية .

قد يكون الجنس الفموي ممتعا لكلا الشريكين، ولكن يجدر معرفة مخاطر هذه الممارسة حتى يتجنبان مضارها ١- تبدأ الممارسة بوضع القضيب في الفم، والفم يحتوي على جراثيم مقيمة في الفم تساعد في عملية الهضم وهي قد تكون غريبة وداخلة للتو عن طريق الهواء، وهذه الجراثيم قد تدخل القضيب، ويتاح لها النشاط في بيئة ملائمة.،كما أن القضيب قد يحتوى على جراثيم غير فعالة على القضيب خاصة على الجلد الخارجي ، ولكنها تصبح فعالة في جو مختلف ومناسب. كذلك عملية اللحس أو وضع فم الذكر في الأعضاء التناسلية للأنثى، قد ينقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم. مثل المبيضات والفطريات الأخرى ، وجراثيم السيلان المكورات البنية

طالما أنت قادر فلا يوجد أضرار، فقط قد يشعر المرد بالتعب، أو الضعف، ولكن لا بد من التغذية المتوازنة، وتقل القدرة مع التقدم في السن.

مضاعفات جنس شرجي جنس شرجي يرافق ممارسة الجنس الشرجي عدد من المضاعفات منها : - زيادة فرصة انتقال الأمراض المنقولة جنسياً كانتقال فيروس الورم الحليمي البشري والايدز وفيروس التهاب الكبد ج - الاصابة بالتهابات القناة البولية التناسلية . - التهاب فتحة الشرج . - توسع العضلة الشرجية . - البواسير . -سرطان الشرج.

من ناجية طبية يمكن للجراثيم أن تنتقل من الفم إلى الأعضاء التناسلية أي إلى بيئة ليست مستعدة لها وبالتالي قد تسبب المرض، كذلك تنتقل الجراثيم من الأعضاء التناسلية إلى الفم وقد تسبب المرض. وهذا يعتمد على قوة المناعة والقدرة على مقاومة الأمراض.