مارست العادة السرية لاول مرة ولم اعد استطيع الانتصاب بسهولة

ثر المني: لا داعي للعلاج ويشفى ذاتياً ، العلاجات عن طريق تحليل السبب الجذري للمشكلة، وفيما يلي بعض العلاجات الأفضل الموصى بها لعلاج حالة ثر المني: ١- اتباع نظام غذاءي متوازن مهم لعلاج ثر المني وينصح المرضى الذين يعانون من هذا الاضذراب بتناول نظام غذائي غني بالخضروات والفواكه، تشمل الفواكه الموصى بهامن قبل المماسين الصحيين البرقرق والأناناس والأفوكادو، ٢- ينصح بالحد أو من وقف التدخين وتناول الكحول. إن اتباع نظام حياة صحي يقلل من خطر الأمراض المعدية ويحسن إنتاج المنويات في السائل المنوي. ٣- ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوغا هو علاج آخر لتر المني ، للمزيد راجع ثر المني في الموقع!!

البر يحتوي على خلايا حساسة ووصول شيء إلى الداخل ، قد يصل إلى منطقة البروستاتا، وهي تحتوي على كمية كبيرة من الخلايا الحساسة،  ينصح بالتوقف عن هذه العادة. والتوقف عن الإباحية وممارسة الرياضة والمشي وهوايات تشغل وقتك!!

الحل هو الابتعاد عن المشاهد المثيرة وممارسة الرياضة والمشي وهوايات تشغل وقتك،

مداعبة القضيب هي عادة سرية أيضاً، عليك تقليل الأكل  وممارسة الرياضة والمشي  ،هوايات تشغل وقتك.

هذا امر طبيعي لا داع لعمل اي شيء

إذا لم تستطع التغلب على الموضوع بالتركيز على الجنس العادي، يمكن التصارح مع زوجتك حول الموضوع فتقوم بمساعدتك.

 لا داعي لذلك، إبدأ بثقة، وعليك إطالة المداعبة وتخير الايلاج وعدم الايلاج إلا بالتوافق، !!وإذا قذفت سريعاً تابع للمرة الثانية

لا داعي للقلق، الموضوع نفسي، بسبب الحرام ، وبسبب كثرة ممارسة العادة السرية أيضاً. وننصح رغم ذلك بممارسة الرياضة والتغذية المتوازنة.

هذه حالة عارضة، عليك التوقف عن العادة وإعادة تأهيل جسمك عن طريق الرياضة اليومية وتحسين التغذية وستعود الأمور إلى طبيعتها ، حاول الامتناع عن ممارسة العادة.

أنت في عمر البلوغ ومن أعراض الجانبية تغير الصوت وظهور شعر العانة ، وتحت الإبط،، وننصح بترك العادة السرية والاهتمام بدروسك وممارسة الرياضة والمشي وهوايات تشغل . فالإفراط في العادة السرية قد تؤدي إلى: حدوث التهابات في الأعضاء التناسلية قد تؤدي إلى البرود الجنسي بعد الزواج قد تؤدي إلى مضاعفات نفسية وعصبية والشعور بالذنب والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والإنطواء والخجل، وعدم الانتصاب بعد الزواج! والإفراط يسبب كثرة البول والعجز عن التحكم فيه؛ فيصير الصمام العضلي الذي يحيط بقاعدة العضو الذكري ضعيفًا فيصعب التحكم في إغلاق المجرى البولي التناسلي.