زوجتى لا تقبل الا بالجماع الايلاجى وترفض أى نوع آخر حتى خلال فترتى الحيض والنفاس.. وهى حاليا فى فترة النفاس وتريد منى مجامعتها وعن طريق الايلاج فقط لا غير (مع علمها بالتحريم)

عليك إطالة المداعبة تأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق، ويمكن استعمال المزلقات إذا كان هناك صعوبة في الإيلاج. عليك الصبر قليلاً، وستتحسن الأمور بالتدريج.

عادي، فالبظر هو أهم عضو تناسلي، ويحتوي على أكثر الخلايا  القابلة للإثارة، ويمكن للمرأة الوصول إلى عدة نشوات أثناء الجماع الواحد، ويمكن إطالة المداعبة وإثارة البظر في المرة الأولى ثم المتابعة من جديد، ولا داعي للقلق.

ممكن يكون الغشاء مطاطى ويفضل الذهاب للطبيب نساء للفحص

ينتج البرود الجنسي لاسباب نفسية او انفعالية: كالضغط , القلق , الاكتئاب , او التعب, -الشعور بالذنب, او الهم , -عدم الاثارة بالشكل الكافي, -الخوف من الالم من الجنس, -الخوف من الحمل, - و عدم الارتياح لشريك الحياة. -عدم الارتياح للمكان, -استخدام الكحول او الادوية. للمزيد راجع برود جنسي في القاموس.

هنالك حالات تشعر المرأة فيها بالالم في المهبل نتيجة تقلص غير طبيعي عند الايلاج ولذلك تطلب ان تنتهي هذه العملية..السبب الرئيسي غير معروف لكن هناك من يربطه بالتوتر النفسي والنشوة العالية للمرأة حيث يتولد علی اثرها تقلص العضلات المحيطة بالمهبل.. العلاج هو يكون 1طمانة المرأة.. 2الايلاج التدريجي مع عدم العنف في الجماع. 3تمارين كيجل بتقليص عضلات البطن ثم ارخائها 4تناول مضادات التقلص كالبروفين او الفولتارين قبل الجماع بساعة

أولاً . إن الزواج سنة الحياة من أجل بقاء النوع، والزواج الشرعي هو الإخراج الاجتماعي والديني لذلك، وهو شيء عادي يحص عند جميع المخلوقات الحية، والزواج هدفه ليس فقط حفظ النوع ، فهو في شقه الاجتماعي يهدف إلى بناء أسرة صالحة تكون نواة المجتمع الصالح، وتكون قادرة على تنشئة أجيال صالحة تخدم مصلحة المجتمع. والقول أن فتاة تكره الرجال هو شيء مضخم، لأنها بالتأكيد لا تكره والدها أو أخاها.ولذلك يجب تحديد المشكلة وتحديد ما هو السبب في الكره المذكور. ومشكلة الخجل ربما تأتي من نفس المصدر وهو التحقير الاجتماعي للجنس كعمل مقترن بالزنى والسلبية وهدر حقوق المرأة. والحقيقة أن الجنس هو شيء موجود في الجينات ولا يستطيع أحد أن يتجنبه إذا أراد الحياة بشكل طبيعي. والأحرى أن تستفيدي من العلوم المتاحة في العالم لمعرفة كل ما يتعلق بهذا الموضوع ، والنت يتيح لك الفرصة بدون اتصال شخصي مع أحد . فكري في الموضوع .

قد يكون ذلك

عليك إطالة المداعبة (خاصة البظر) وتأخير الايلاج وعدم الايلاج إلا بالتوافق، المرأة بحاجة لمزيد من الوقت

عليك إطالة المداعبة وتأخير الإيلاج وعدم الإيلاج إلا بالتوافق.

صعوبة، أو ألم في الجماع لأسباب نفسية، أو جسمية. أو العلاقة الجنسية المؤلمة، وهي الإحساس بالألم قبل، أو أثناء ، أو بعد الجماع ، وهي الحالة الوحيدة في الاضطرابات الجنسية التي يكون منشؤها في معظم الأحيان عضويا. وهي تخص المرأة بشكل خاص، بالرغم من أنها قد تصيب الرجال لأسباب مختلفة، وينبغي التفريق بينها وبين تشنج المهبل. ويجب التفريق بين الآلام التي تحدث في الأسبوعين الأولين من الجماع، حيث الألم ناجم عن إدخال القضيب ، أو حركته في المهبل، ويمكن أن يكون ناجماً عن جرح عميق في الحوض، أو عند إدخال غير متناسب ، إذا كان حجم المهبل صغيراً، مثل اغتصاب الصغار. وقد تنجم الأوجاع عن تشوه في الفرج، أو عن التهابات مهبلية . علما أن بعض التشوهات الفرجية أو المهبلية لا يتم اكتشافها إلا بعد الجماع .مثل الإنتباذ البطاني الرحمي والأورام. والآلام التي تحدث بعد الأسبوع الثاني ، حيث يكون السبب الأول قد زال ، أم ما زال، ولكن المرأة تتوقع حدوث الألم مسبقاً فتعاني من جفاف وتضيق المهبل. الالتهابات المهبلية المعدية , ذات المنشأ الطفيلي أو الفطري مثل داء المبيضات ، وداء المشعرات والمتدثرات ، تسبب ألما عند المجامعة ، ويكون هذا الألم مصحوبا بسيلان مهبلي مثير للحكة في معظم الأحيان ، و لكنه سريع الشفاء عند معالجة أسبابه. وغالبا ما تترافق الالتهابات المهبلية مع جفاف المهبل الذي يمكن أن يستمر بعد معالجة الالتهاب , فيتطلب الأمر علاجا خاصا . تظهر بعض الأوجاع الخاصة على اثر عملية جراحية أو بعد الولادة. وفي هذه الحالة على المرأة إتباع بعض النصائح و التعليمات الطبية لاستئناف العلاقة الجنسية و استعمال المرطبات المهبلية. هناك أيضا الألم المهبلي الذي تشعر به المرأة عند المجامعة في مرحلة سن الإياس ، ينجم عن ضمور الغشاء المخاطي المهبلي الذي يؤدي إلى نقص الرطوبة المهبلية . ويمكن التغلب عليها بواسطة العلاج الهرموني البديل. الأوجاع العميقة : جميع العلل و الآفات التي تصيب الجهاز التناسلي ، وهي كثيرة و متواترة من شانها أن تسبب ألما أثناء الجماع . إن انقلاب الرحم إلى الأمام أو إلى الخلف لا يسبب ألما أثناء الجماع إذا لم يترافق مع مشكلة أخرى . ولم تعد العمليات الجراحية هي الخيار الوحيد لتصحيح وضع الرحم ، لان هذه العمليات غالبا ما تضاعف أوجاع المرأة بدلا من شفائها . ومن أسباب الألم العميق ، التهاب القنوات وبطانة الرحم ، وتشمل امتداد بطانة الرحم خارج تجويف الرحم . هناك بعض العمليات الجراحية التي تستأصل عنق الرحم و تقصر المهبل فيسبب أوجاع أثناء الجماع في وقت لاحق .أما إذا أجريت العملية بدون المساس بعنق الرحم و المهبل فلا تؤثر كثيرا في الممارسة الجنسية . الأسباب النفسية ناجمة في الغالب عن ذكريات، أو ممارسات أليمة، أو عن جهل مطبق بالعملية الجنسية، ويمكن التغلب عليها بسهولة، إذا تغلب الطرفين على المخاوف المسبقة. لا داعب للتفكير بالطلاق، عليك التمهل ومراعاة مخاوفها،وستقدر لك ذلك لاحقاً.وربما ينقصها بعض التوعية الجنسية.راجع الصصحة الجنسية في القاموس.