المسح الذري لكامل الجسم

يمكن عمل الأشعةكما طلبت الطبيبة، أما الجماع فليس له علاقة بالأشعة بل بشفاء الجروح، أي ليس قبل أسبرعين بعد العملية، راجع طبيبك.

عدم ظهور نتيجة  يعني عدن التفاعل، يعني عدم وجود الفيروس!! ولا داعي للقلق.

العالقة السطحية لا تضر، والغالب أن بقية الفحوصات غير الغازية لا تضر أيضاً، يمكن الانتظار عدة أيام لنزول الصبغة يكون أفضل.

- اختبار PCR (اختبار سلسلة ردود الفعل إنزيم البوبليميراز) هذا الاختبار يفحص المادة الوراثية لفيروس نقص المناعة البشرية نفسه، ويمكن التعرف على الإيدز في الدم في غضون 2 -3 أسابيع من العدوى. ويفضل استشارة المختبر أو إعادته بعد ٣ أسابيع!!!

- اختبار PCR (اختبار سلسلة ردود الفعل إنزيم البوبليميراز) هذا الاختبار يفحص المادة الوراثية لفيروس نقص المناعة البشرية نفسه، ويمكن التعرف على الإيدز في الدم في غضون 2 -3 أسابيع من العدوى. يفضل إعادة الفحص أو حسب رأي المختبر!!

المساج والقبل على الصدر لا تنقل الإيدز ولا ينتشر الإيدز عن طريق:-الهواء أو الماء-البعوض، القراد أو غيرها من الحشرات-اللعاب والدموع، أو العرق الذي لا مختلطة مع الدم من شخص مصاب بفيروس نقص المناعة البشرية-المصافحة، والمعانقة، وتقاسم المراحيض، وتبادل أطباق / كؤوس الشرب، أو إغلاق الفم أو "الاجتماعي" تقبيل مع شخص مصابا بهذا الفيروس-نوافير الشرب-الأنشطة الجنسية الأخرى التي لا تنطوي على تبادل سوائل الجسم (على سبيل المثال،اللمس).

الجيل الرابع (اختبار "كومبو" أو "ديو") يبحث عن كل من الأجسام المضادة ومستضدات البروتين P24 في الدم. مستضدات البروتين P24 قابلة للكشف مباشرة بعد العدوى وفقط في الأسابيع القليلة الأولى، في حين أن اختبار الأجسام المضادة لديها نافذة من 4-12 أسابيع. معظم أخصائيي فيروس نقص المناعة البشرية يعتبرون أن هذا الاختبار قاطع في 6 أسابيع،

راجع اختصاصي أمراض جلدية للتشخيص الدقيق.

الوقت بعد الاختلاط كافي، ووقت الفحص كافي، ولكن يفضل إعادته بعد ٣ أشهر للتأكد.

فترة الحضانة لمرض السلس من ١٠ -٩٠ يوما وبعدها تظهر الأعراض فيروس نقص المناعة البشرية: في غالبية السكان المصابين، لا يزال فيروس نقص المناعة البشرية بدون أعراض لسنوات، على الرغم من أن بعض المصابين سوف تحصل على الحمى والأعراض تشبه أعراض الأنفلونزا بعد نحو أسبوعين من التعرض. بما أنك قد تناولت المضادات الحيوية قد يؤخر أعراض السفلس، لذلك أفضل أن تراجع اختصاصي أمراض جلدية لتقييم الحالة.