ماهو سبب تنميل الرجلين واليدين بكره وما العلاج

• السيطرة على مستويات السكر في الدم يساعد في منع تفاقم الاعتلال العصبي السكري.
• الحفاظ على الوزن الصحي وتجنب التدخين والكحول واتباع نمط غذائي صحي مع ممارسة التمارين الرياضية يساعد في تحسين تدفق الدم إلى الأوعية الدموية التي تغذي الأعصاب المحيطية.
• الأدوية التي تستخدم في علاج النوبات والاكتئاب قد يكون لها دور في اعتلال الأعصاب المحيطية تحت إشراف الطبيب المختص.

وعلى الرغم من أن علاج تنميل القدمين يعتمد بشكل رئيسي على السبب، إلا أنه يوجد بعض العلاجات الدوائية التي يتم اللجوء إليها في علاج تنميل اليدين والقدمين ومنها:

• مضادات الاكتئاب، مثل دولوكستين وملناسبران التي تستخدم في علاج الألم العضلي الليفي.
• الستيرويدات القشرية التي تساهم في تقليل الالتهاب المزمن والتنميل الذي يرتبط بمرض التصلب العصبي المتعدد.
• جابابنتين و بريجابالين، حيث تعمل هذه الأدوية على منع الإشارات العصبية وتقليل الخدران والتنميل المرتبط بحالات الألم العضلي الليفي والتصلب المتعدد واعتلال الأعصاب السكري.

كما يمكن أن تساعد النصائح التالية في التخفيف من تنميل اليدين والقدمين:

• الحصول على قسط كاف من الراحة.
• العمل على تطبيق الكمادات الباردة أو أكياس الثلج لمدة 15 دقيقة عدة مرات يومياً.
• العمل على تطبيق الكمادات الدافئة للمساعدة في استرخاء العضلات مع تجنب ارتفاع درجة حرارة الساقين والقدمين لتجنب تفاقم الالتهابات.
• التدليك من أجل تحسين تدفق الدورة الدموية.
• الحرص على ممارسة التمارين الرياضية.
• الحصول على استشارة الطبيب لارتداء الأجهزة الداعمة لتقليل الضغط على الأعصاب.
• الحرص على تجنب القلق والتوتر والإجهاد.
• الحصول على قسط كافي من النوم في كل ليلة.
• الحصول على نظام غذائي يحتوي على الفيتامينات والعناصر الغذائية الأخرى.
• الابتعاد عن التدخين وشرب الكحول.

للمزيد:

• هل تنميل اليدين خطير؟
• نقص فيتامين ب12 والدوخة ومدى تأثيره على الحركة

• عدوى الهربس النطاقي هو طفح جلدي مؤلم ومثير للحكة يكون عادة في جانب واحد من الجسم، وينتج عنه طفح جلدي في صورة بثور مملوءة بالسوائل تبدأ في الظهور بعد عدة أيام وعادة ما تزول بعد 2-4 أسابيع.
• الانزلاق الفقاري: يحدث عندما تنزلق إحدى فقرات العمود الفقري عن مكانها، إذا ضغطت إحدى فقرات الانزلاق على العصب، فقد يتسبب ذلك في حدوث ألم أو إحساس بالوخز والتنميل في الظهر.
• التعرض إلى كسر في العمود الفقري نتيجة التعرض إلى الصدمات القوية مثل حوادث السيارات، والإصابات الرياضية، والسقوط من المرتفعات.
• الإصابة بمرض الفيبروميالغيا: الألم العضلي الليفي هو حالة مزمنة تسبب الألم و تنميل أو وخز في أجزاء من الجسم مختلفة، مثل الظهر واليدين والقدمين.
• التشوهات الشريانية الوريدية: عبارة عن أوعية دموية متشابكة أو غير طبيعية تحدث عادةً في الدماغ أو النخاع الشوكي ولكن يمكن أن تتطور في أي مكان في الجسم، ويمكن أن تؤثر هذه التشوهات على تدفق الدم في منطقة محددة من الدماغ مما يتسبب في الشعور بالتنميل والضعف وتأثر الوظيفة في المنطقة المصابة.
• التهابات العمود الفقري: يمكن أن تحدث بعد جراحة في العمود الفقري، أو كمضاعفات لحالات أخرى مثل العدوى والكسور، وإصابات الحبل الشوكي والسرطان والسكري وفيروس نقص المناعة البشرية.
• ورم الحبل الشوكي: الورم النخاعي هو نمو غير طبيعي يمكن أن يتطور على الحبل الشوكي، ويمكن أن تسبب هذه الأورام مشاكل عند الضغط على الحبل الشوكي، وتعتمد الأعراض على مكان الورم.

يمكنك اتباع النصائح التالية:

• استخدام كمادات باردة وساخنة بالتبادل.
• راحة في السرير، ولكن ليس لأكثر من يوم أو يومين لمنع تصلب العضلات، ويمكن أن يؤدي النوم في وضع الجنين إلى تخفيف الضغط عن العمود الفقري.
• تناول مسكنات الألم مثل أسيتامينوفين أو إيبوبروفين.
• أخذ حمام دافئ و الاسترخاء.
• ممارسة الرياضة واليوجا.
• العلاج بالإبر والتدليك: يعد علاج فعال لتخفيف آلام أسفل الظهر.
• الإقلاع عن التدخين وشرب  الكحوليات.

يجب  استشارة الطبيب إذا كان التنميل شديد في الظهر، أو إذا استمر التنميل لأكثر من بضعة أيام، أو كان هناك أعراض أخرى مقلقة مثل:

• عدم التحكم في الأمعاء والمثانة.
• صعوبة في استخدام الذراعين أو الساقين.
• ألم مفاجئ وشديد وتنميل أسفل إحدى الساقين أو كلتيهما.

للمزيد اقرأ أيضاً:

• متلازمة الالم الليفي العضلي
  
• ألم العضلات المزمن