أسئلة واجابات طبية

سلامتك، هناك عدة أسباب محتملة لحرقان وألم في القدم اليمنى الخارجية، ومنها:

• التهاب الأوتار: قد يكون هناك التهاب في الأوتار الموجودة في الجزء الخارجي من القدم، مما يسبب الألم والحرقان عند المشي.
• التهاب اللفافة الأخمصية: على الرغم من أنه عادة ما يصيب الكعب، إلا أنه قد يمتد إلى الجزء الخارجي من القدم ويسبب ألمًا وحرقانًا.
• متلازمة النفق الرسغي: قد يؤدي الضغط على العصب في الكاحل إلى ألم وحرقان في القدم.
• إجهاد أو كدمة: قد يكون السبب إجهادًا بسيطًا أو كدمة نتيجة نشاط بدني مكثف أو صدمة مباشرة.
• مشاكل في الدورة الدموية: في بعض الحالات، قد تكون مشاكل الدورة الدموية سببًا للألم والحرقان، خاصة إذا كنت تعاني من أمراض مثل السكري أو تصلب الشرايين.

فيما يلي بعض النصائح لتخفيف الألم في المنزل:

• الراحة: حاولي تجنب المشي أو الوقوف لفترات طويلة.
• الكمادات الباردة: ضعي كمادات باردة على المنطقة المصابة لمدة 15-20 دقيقة عدة مرات في اليوم.
• رفع القدم: ارفعي قدمك عند الجلوس أو الاستلقاء للمساعدة في تقليل التورم.
• الأدوية المسكنة: يمكنك تناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لتخفيف الألم.
• تمارين الإطالة: قومي بتمارين إطالة بسيطة للقدم والكاحل لتحسين المرونة وتقليل التوتر.

من الأفضل مراجعة الطبيب المختص للتأكد والاطمئنان، خاصة إذا استمرت الأعراض أو ساءت.

عادة يتم تعويض الحديد والكلس بعد الاشهر الثلاث الاولى الا في حالات النقص الشديدة يتم تعويضه باكرا وطريقة التعويض حسب وضع المريضة وكمية النقص وتتراوح من حبوب فموية وفي حال عدم التحمل او النقص الشديد تعويض وريدي او نقل دمفي حالات فقر الدم الخفيف يفض الحبوب الفموية وبالتدريج اي حبة كل يومين ومن ثم متابعة من خلال اعادة التحليل على فترات متلاحقة للتاكد من الاستجابة

في مثل هكذا حالات يفضل اجراء شريط حمل للتاكد من عدم وجود حمل طارئ نتيجة نسيان تناول الحب بالاضافة لاجراء صورة سونوغرام للتأكد من عدم وجود مشاكل مثل كيسى مبيض) او ليف او بوليب في الرحم) وفي حال تكرار القصة يجب اجراء فحص مهبلي للتاكد من عدم وجود مشكلة في عنق الرحم مثل بوليب او تقرح او التهاب بحاجة لعلاج مع فحوص هرمونية حسب الوضع

ممارسة العلاقة بهذه الطريقة، والتي تتضمن حبس القذف وإرخاء العضلات بشكل متكرر، قد تحمل بعض المخاطر المحتملة، على الرغم من أن تأثيرها يختلف من شخص لآخر:

• التهاب البروستاتا: قد يؤدي حبس السائل المنوي بشكل متكرر إلى احتقان البروستاتا والتهابها.
• ألم في الخصيتين: قد تشعر ببعض الألم أو الانزعاج في الخصيتين نتيجة للاحتقان.
• ضعف الانتصاب: في بعض الحالات، قد يؤدي تكرار هذه الممارسة إلى مشاكل في الانتصاب على المدى الطويل.
• القذف الرجوعي: وهو دخول السائل المنوي إلى المثانة بدلًا من خروجه عبر القضيب.

فيما يلي بعض النصائح للحفاظ على صحتك:

• الاعتدال: حاول تقليل تكرار هذه الممارسة قدر الإمكان.
• الاسترخاء: تعلم تقنيات الاسترخاء لتقليل التوتر والقلق أثناء العلاقة.
• التواصل مع الشريك: تحدث مع شريكك حول مشاعرك واحتياجاتك الجنسية.
• ممارسة تمارين كيجل: قد تساعد هذه التمارين في تقوية عضلات الحوض وتحسين التحكم في القذف.

الصورة غير واضحة كثيرا ، عادة في تحديد الجنس احيانا يمكن تحديده من الاسبوع 14 حسب دقة الايكو ووضعية الجنين لكن جرت العادة ان يتم التحديد بعد 16 اسبوع حملي ومن خلال اكثر من مقطع وصورة يظهر فيها القضيب بالنسبة للذكر او الخطوط الثلاثة الموافقة للشفرين بالنسبة للانثى

وعليكم السلام، لا تقلق، نتيجة الفحص سلبية ومطمئنة للغاية. نتيجتك سلبية في فحص الأجسام المضادة (إليزا) بعد 51 يومًا، وسلبية أيضًا في فحص الكومبو (ag/ab) بعد 88 يومًا. فحص الكومبو يبحث عن كل من الأجسام المضادة والمستضدات (antigens)، مما يجعله دقيقًا جدًا بعد هذه المدة.

هل النتيجة نهائية؟

• فحص الأجسام المضادة (إليزا): يعتبر دقيقًا بعد حوالي 3 أشهر من التعرض المحتمل.
• فحص الكومبو (ag/ab): يعتبر دقيقًا وموثوقًا للغاية بعد 4-6 أسابيع من التعرض المحتمل.

بما أنك قمت بالفحص بعد 88 يومًا وكانت النتيجة سلبية، فهذا يعني أن النتيجة نهائية بنسبة كبيرة جدًا. ومع ذلك، في حالات نادرة جدًا، قد يحتاج البعض إلى إعادة الفحص بعد 3 أشهر للتأكد التام، خاصة إذا كانوا يعانون من نقص المناعة أو يتلقون علاجات معينة.

 

للاطمئنان الكامل، يمكنك استشارة الطبيب المختص الذي قام بإجراء الفحوصات لشرح النتائج بالتفصيل والتأكد من عدم وجود حاجة لإعادة الفحص.

نعم...الاهتزاز ممكن يؤثر خاصة إذا كان عنيفا