قبل اشهر تعرضت لحادث وتم استئصال الطحال وعندي بعض الكدمات ولكن لم يحدث

الحل هو ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة ، وستصبح أمورك بالتدريج.

هذا يدل على عدم توازن التغذية التي كنت تداوم عليها، كما أن عليكممارسة الرياضة اليومية لتنشيط الدورة الدموية، وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات.

لا زلت في مقتبل الشباب...... على الاغلب انك تمر في ظروف نفسيه صعبه حاليا لا داعي لعمل اية فحوصات طالما انك لا تعاني من الضغط او السكر اعمل على ممارسة الرياضه وتناول الغذاء الصحي السليم

علاج تشنج المهبل عادة ما ينطوي على تقديم المشورة للحصول على السبب الجذري للتشنج المهبلي. بعض الخبراء استخام برنامج بطيء يعتمد على ألاسترخاء لعضلات المهبل بحيث يفتح المهبل بعدها بسهولة. - تعاون الزوج ممكن ان يساعد في الموضوع والتعاون بين الاثنين مهم. - وضع الموسعات في المهبل مع تزايد في الحجم يوما عن يوم. على مدى عدة أسابيع وهذا يساعد على فتح المهبل واسترخاء العضلات. - ثقافة جنسية عن اعضاء الرجل والمرأة وعملهما بالاضافة الى محاولات الاسترخاء والحمام الدافيء مع الاسترخاء. كما يجب مراجعة اختصاصي/ة نساذية لتقييم الحالة والدوفاستون من جديد.

حالتك طبيعية، لا داعي للقلق

لا بد من عمل تحليل مخبري وزراعه للبول... وان وجدت افرازات فانه لا بد من فحصها مخبريا..... لا داعي للخوف الذي لا اساس له

هناك شقين للمشكلة 1/ مشكلة الإنجاب : نعم احيانا تكون الفحوصات سليمه لكن احيانا تكون هناك مشاكل بسيطه مخفيه من الممكن الكشف عنها بالفحص السريري في العياده أيضا هناك وسائل المساعده على الإنجاب 2/ بالنسبة الانتصاب فمن الطبيعي أن لا يكون الانتصاب قويا في كل مرات الجماع.. لكن يجب أن يكون قويا على الأقل في نصف المرات التي تم فيها الجماع.. عندما تكون المشكلة متقطعه تأتي و تذهب على الأغلب السبب هو نفسي ناتج عن ضغوط الحياة و مشاكلها

التوتر هو السبب الحل بسيط جدا راجع اختصاصي المسالك البوليه لا تخجل من مراجعة الطبيب

عليك علاج الأمر جذرياً، وذلك بممارسة الرياضة اليومية وتحسين اللياقة البدنية ثم التغذية المتوازنة وتناول الأغذية المفيدة رمثل المكسرات والعسل وعسل الملكات.

العلم لا يتعامل مع الأسباب المذكورة وعلاج العجز الجنسي : يتضمن العلاج استعمال ادوية فعالة لاستعادة الانتصاب هذا مع الاهتمام بالمريض ككل على مختلف المستويات العضوية والفيزيولوجية والنفسية . العلاج بالادوية الصيدلانية : لقد حدث تطور كبير يشبه الثورة على صعيد العلاج للعجز الجنسي بعد التوصل الى حقن الاجسام الكهفية للقضيب ببعض المواد الخاصة وبفضل هذه العملية أمكن التمييز بين العجز الناجم عن اسباب نفسية و الناجم عن اسباب عضوية هذا الاختبار يشكل عنصرا مهما في التشخيص لكنه لا يلغي اهمية استجواب المريض عن وضعه ولا اهمية الفحوص غير العيادية مثل فحص دوبلر بخصوص الشرايين التناسلية . ان حقن الاجسام الكهفية اتاح فهما أكثر دقة لفزيولوجية الانتصاب وقد بنيت هذه التقنية التشخيصية – العلاجية اننا نحصل على افضل النتائج باستعمال مواد تستطيع التاثير في تدفق الاوعية التناسلية وهذه المواد قادرة في الوقت نفسه على ارخاء الالياف العضلية الملساء في الاجسام الكهفية للقضيب من افضل المواد لهذه الغاية: Moxisylite , Prosthglandine E1 وهاتان المادتان تصلحان حتى للمصابين بالسكري او ببعض الامراض العصبية او الوعائية الدموية . المضاعفات الناجمة عن هذا العلاج (الانتصاب المتمادي , تليف الاجسام الكهفية) كانت في السابق كثيرة الحدوث اما اليوم فنستطيع السيطرة عليها جيدا هناك ايضا علاجات اخرى للعجز الجنسي اقلف ازعاجا واكراها مثل العلاج بالعقاقير اوالعلاج النفسي العيادي الذي يتبعه الرجل وحده او الزوجين معا هذه العلاجات يمكن اللجوء اليها تبعا للاسباب العجز وحدته . كيف تحل مشكلة عدم الانتصاب غير الناجم عن سبب عضوي ؟ بامكانك اتباع التعليمات الاربع التالية : لا تقبل على المجامعة الا عندما تشعر بالاثارة الفعلية ولا تستخدم في الاثارة الجنسية الى الاسلوب الذي تفضله وترغب فيه بالفعل . حاول جهدك ان توفر جميع الشروط لنجاح العملية الجنسية : توفير جو من الامان مع الزوجة استعمال اسلوب الاثارة المرغوب التاكد من انك مثار فعلا استبعاد فكرة اللياقة التامة والاداء الباهر وفي جميع الاحوال عليك ان لا تقبل على المجامعة بهدف اثبات رجولتك او للتعويض عن فشل سابق . تعلم كيف تقدر حالتك واستعدادك على نحو صحيح بحيث لا تؤثر فيك بعض الوساوس الصغيرة لذلك يفضل ان تعتذر عن عدم المجامعة اذا كان مزاجك غير مؤات واذا لم تتوفر الشروط التي تعتبرها ضرورية لنجاح العملية . لا تتردد في قطع العملية الجنسية اذا تاكدت من عد جدوى الاثارة او كانت هموم العمل ومشاكله مسيطرة على تفكيرك تعلم اخيرا ان تعبر لزوجتك عن رغباتك وحاجاتك ومشكلاتك بوضوح وهذا يعني ان تنتمي في ذاتك بعض المميزات الحسنة : عدم التردد، القدرة على الاسترخاء , القدرة على التواصل مع الزوجة , واخيرا القدرة على التركيز الاهتمام على الاحاسيس والتخيلات الشهوانية . الاسباب العضوية للعجز الجنسي : مرض السكري : كثيرا ما يصاب مرضى السكري باختلال وظيفي جنسي علما ان هناك عوامل اخرى تساهم في الاختلال من مثل الغدد الصماء والاوعية الدموية وخصوصا بعض الامراض العصبية بالاضافة الى ذلك اثبتت بعض الدراسات المتعلقة بالشخصية ان مريض السكري شديد التخوف من احتمالات العجز وشديد القلق على امكانية اهتزاز صورته الجنسية . الاسباب المتعلقة بالشرايين : هناك مرض خاص متعلق بالاوعية الدموية التناسلية يمكن اكتشافه بواسطة فحص Doppler . الاسباب المتعلقة بالاوردة : تظر اعراض هذه الحالة من خلال بعض الملاحظات السريرية : يستطيع الرجل الحصول على الانتصاب ولكن هذا الانتصاب لا يدوم لاكثر من دقيقتين كذلك يمكنه الاحتفاظ بالانتصاب في وضعية الوقوف اكثر من الوضعية التقليدية . الاسباب المتعلقة باستعمال الادوية : هناك بعض الادوية التي تفسد الية انسياب الدم في الاوعية او الاليات العصبية الصماء التي تتحكم بالانتصاب والقذف وكذلك الامر بالنسبة الى بعض الادوية المهدئة للاعصاب والمخفضة للضغط والمضادة للانهيار العصبي والمزيلة للشحم والمضادة لهرمونات الذكورة ..الخ . الاسباب المتعلقة بالغدد الصماء : بعض هذه الاسباب قد يكون وراء العجز الجنسي العضوي , وهذه الحالة تستجيب جيدا الى العلاج الهرموني انها تحديدا حالة القصور في عمل الخصيتين مع انخفاض معدل التستوسترون وحالة تضخم البروستات . العاملا النفسي في العجز الجنسي : يحضر العامل النفسي في معظم حالات العجز الجنسي , اما منفصلا او مقترنا باسباب عضوية . الاسباب النفسية السريرية والادراكية : في جميع حالات الاخفاق الجنسي تقريبا يظهر تاثير العطب النفسي على الصعيدين السريري والادراكي من خلال ثلاثة نماذج انفعالية سلبية : الخوف من الفشل يعزز امكانية الفشل من هنا ينصح بتجنب الايلاج وحركات الجماع في المراحل الاولى من العلاج لاستئناف العلاقة الجنسية . عدم قدرة الرجل على تركيز اهتمامه على احاسيسه الشهوانية فيتشتت تفكيره في امور مختلفة هكذا يصبح الرجل مشاهدا بدلا من ان يكون لاعبا . الخوف من رفض الزوجة في هذه الحالة لا تعود الزوجة شريكا في المتعة الجنسية في نظر الرجل بل تصبح حكما وقاضيا . في مثل هذه الحالة يتركز العلاج قبل اي شيء اخر على الاكتئاب هذا مع محاولة تجنب الادوية ذات التاثير السلبي على الوظيفة الجنسية .