انا متزوج ومسافر وتدفعني نفسي الي ممارسه العاده السريه فاقاوم نفسي ولكن اقوم بعمل احنكاك في عضو الذكري حتي اذا قاربت علي القذف وضعت يدي بعيد حتي لا اقذف فهل هذه العمليه لها اضرار

لا داعي للقلق، لقد تعود الجسم على طريقة معينة للقذف، ويمكن تعويده على طريقة جديدة، استمر في ممارسة الجنس العادي، وستحل المشكلة مع الوقت.

انصحك الابتهاد عن هذه الممارسه الخاطئه..... لا داعي لممارسة العاده السريه انتظر الزواج ...

العادة السرية عادة لا تؤثر على غشاء البكارة، ولكن الأعراض الجانبية التي ذكرتها قد تحدث، ولذلك عليك علاج الموضوع قبل أن يتفاقم أقلعي عن العادة وحضري نفسك للزواج حتى لا تصابين بالبرود الجنسي أمام زوجك انسي تأنيب الضمير وغيره وركزي على المستقبل فهو الأهم مارسي أي رياضة يومياً ولو في البيت لا أحد سيعلم بممارستك العادة السرية رذا لم تقولي أنت،ولكن حتى لا يظهر أي أثر عليك معالجة نفسك بنفسك وبسرعة.

هذا ناجم عن ممارسة العادة السرية قبل الزواج، وهو عادي ، ولحل المسكلة، عليك إعادة تأهيل جسمك ولياقتك البدنية، وذلك بممارسة الرياضة اليومية ،والاهتمام بالتغذية المتوازنة، والتوقف عن العادة السرية وأن أمكن التدخين والراحة اللازمة للجسم.

هناك أضرار تعرفها وخاصة من الإدمان حاةل التخفيف قدر الإمكان \أعانك الله

إذا توقفت عن ممارسة العادة السرية، يعيد الجسم تأهيل نفسه بالتدريج وتختفي آثار العادة السرية، عليك ممارسة هوايات جديدة مثل المطالعة والرياضة لإشغال نفسك ، وعدم الشعور بالفراغ.

ربما تعاني من عملية ارتجاع للحيوانات المنوية والتي قد تكون  ناجمة عن الإفراط في تعاطي بعض الأدوية ،   وليس نتيجة لعملية جراحية اجريت لك  مثل ازالة غدة البروستاتا، أو جراحة إحليلية أو جراحة في الحوض أوغيرها، أو مصاب بداء السكري ،أو بالتصلب المتعدد. أو هناك أضرار واسعة النطاق في الجهاز العصبي والعضلي فهناك فرصة لتحسين عمل العضلات في رقبة المثانة لكي يعود الوضع الى طبيعته.   وعادة في مثل هذه الحالات ينصح بمراجعة اختصاصيى المسالك البولية من أجل التشخيص الدقيق وسوف وهو طبيب متخصص في في المشاكل والاضطرابات التناسلية، وقد يبدأ بطرح الأسئلة عليك حول التاريخ المرضي والعلاجي. وسيعقبها بفحص بدني شامل ثم سوف يتم أخذ عينة من البول بعد فترة وجيزة من القذف لتحليلها، وسيجري اختبار لتحديد  كمية السائل المنوي الموجودة في البول إذا كانت الأدوية هي السبب فالخطوة الأولى هي إيقافها،وأخذ العلاج وفق الحالة التشخيصية ومعرفة الدواء المسبب. ومن العقاقير المستخدمةلعلاج هذه الحالة هي في المقام الأول أدوية تستعمل لعلاج ظروف وأمراض أخرى. و تشمل :   الإيميبرامين(Imipramine ) البروموفينرامين(brompheniramine ) الكلورفينرامين(Chlorpheniramine ) وغيرها

عليك تحسين اللياقة البدنية بممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة،وستتحسن بالتدريج ، والحالة طبيعية ولا علاقة لها بالعذرية، ولا داعي للقلق.

كلا!! هدا عادي، وعليك محاولة إشغال نفسك بهوايات مثل الرياضة والمطالعة. وستتحسن بالتدريج.

إذا كان كما تصف الوقت، فهذا بالتأكيد قذف سريع، ولكن لا يوجد مشكلة في تأخر الإثارة، علي إعادة تأهيا جسمك، وممارسة الرياضة يومياً، والاهتمام بالتغذية المتوازنة