بسم الرحمن الرحيم عمرها سنوات تعاني من اكزيميا يقولون انها بنيويه هذه

icon 14 يونيو 2012
icon 1343
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اختي عمرها 5 سنوات تعاني من اكزيميا يقولون انها بنيويه ــــ هذه الفتره جدا ملتهبه عندها حتى انه يطلع دم منها مالنا الا اسبوعين من يوم وديناها المتشفى اعطيناها ابره وصرفلنا مضاد لها لكن المضاد اخذ مفعوله اسبوع ورجع لها التهيج والاحمرار والحبوب وهي مستمره على علاج احيانا zyrtec او clara فهل هذا يضرها لانه دايم يصرفونه لها ومستمره عليه بليز اعطونا حل ومشكورين
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

إكزيما الأطفال البنيوية:هي مرض جلدي يصاب به عادة الأطفال، يتميز بجفاف الجلد واحمراره، وبالحكة الشديدة. أسباب أكزيما الأطفال: السبب الفعلي للإصابة بأكزيما الأطفال غير معروف ولكن من المحتمل أن يكون نتيجة لعاملين هما: • العامل الوراثي حيث يكون هناك أقارب من الدرجة الأولى كالأبوان والأخوان مصابين بها أو بحساسية الأنف والصدر. • العامل المناعي فالجهاز المناعي للمصابين يتميز باستجابته المفرطة للكثير من الأشياء في البيئة المحيطة وهذا يؤدي إلى إنتاج أجسام مضادة من نوع LGEمسببا كثيرة الاستجابة للمؤثرات البيئية. @وهناك العديد من المثيرات الخارجية التي تؤدي إلى تفاقم الحساسية وانتكاسها من أهمها: • الاستحمام بالماء الحار لفترات طويلة.• البشرة الجافة.• التوتر.• العرق.• التغير السريع في دراجات الحرارة.• الرطوبة المنخفضة.• الصابون والمنظفات.• الملابس الصوفية أو ذات الألياف الصناعية.• التعرض للغبار. علاج الإكزيما البنيوية: 1- يجب إبقاء الجلد غير جاف بالاستعمال المتكرر للمرطبات؛ مثل الفازلين أو الجليسوليد لأن الجفاف يتلوه حك ينتهي بالإنتان وزيادة التأكزم. 2- يفضّل غمس الجسم بالماء الفاتر أو الدافئ لمدة 10 دقائق، ثم دهن بالمرطب العازل مثل الفازلين قبل أن يجف الجلد، وبذلك يبقى الماء في الجلد ولا يتبخر. 3- هُناك مستحضرات جديدة لإبقاء الجلد رطباً لفتراتٍ طويلة، مثل الـ ريبير يامانوشي، واندريال روك، والأحدث وهو حمض النيكوتين الموضعي، وغيرها الكثير 4- للمساحات الصغيرة تبقى المراهم الكورتيزونية هي الحل الفعّال، مثل ألفاكورت أو هيدروكورتيزون1% ولكن لا تُستعمل لفتراتٍ دون الإشراف الطبي، كما يمكن استعمال البدائل الحديثة للكورتيزونات، مثل الماكروليماس، والبيماكروليماس، ولكنها غالية، وبالطبع لأنها جديدة وحديثة يجب أيضاً المتابعة مع الطبيب، ولا تؤخذ دون إشراف. 5- أما المساحات المتوسطة والكبيرة، فيجب عندها إدخال الأدوية الجهازية العامة، مثل الكورتيزونات، أو السيكلوسبورين، ولكلٍ منها بروتوكولها الخاص الذي يحدد الجرعات والمتابعة، والاستطبابات، ومدة العلاج...وهكذا. 6- كثيرٌ من المرضى يحتاج مضادات الهيستامين مثل تيليفاست أو سيرين أو كلاريتين؛ وذلك لتهدئة المريض و مقاومة الحكة . 7- المضادات الحيوية قد تؤخذ لفتراتٍ طويلة؛ وذلك لقتل الجراثيم المتعايشة على سطح الجلد، والتي تعمل كمولدات أضداد (مثيرة للحساسية) وبذلك تهدأ دائرة تحريض المرض.إما أن تكون مضادات حيوية موضعية مثل فيوسيدين أو بانيسين-نيومايسين أو مضادات حيوية جهازية عامة مثل أموكلان أو أوجمنتينAugmentine أو سايبروفلوكساسين. 8- من العلاجات المفيدة جداً والتي قد تؤدي عند نسبة عالية من المرضى إلى الاستغناء عن أغلب الأدوية ما عدا المرطبات، هو العلاج بالأشعة فوق البنفسجية، وهناك نوعان منها؛الأشعة ذات الموجات الضيقة Narrow band U.V.B وأشع ذات الموجات العريضة Broad band U.V.B والتي تحتاج إلى مراكز متخصصة، وغالباً ما يتحسن المرض تدريجياً خلال أسابيع، وقد يحتاج علاجاً مساعداً في بدء العلاج ليستطيع تحمله أكثر وهناك نوعٌ أحدث من الأشعة فوق البنفسجية وهي (UVA 1) وهي فعّالة جداً، ولكن غير متوفرة بشكل كبير؛ نظراً لغلاء أسعار الأجهزة؛ ولأن استعمالاتها خاصة وقليلة. 9- هناك الغلوبيولينات المناعية والتي تُعطى في المستشفى في غرف العناية المركزة، مثل Tacrolimmus وهي غالية ولكنها مفيدة. 10- الحالات التي لا تستجيب تحتاج إلى مراكز متخصصة للتثقيف والعلاج والمتابعة. ختاماً: الحل الجذري غير موجود، إلا أن تجنب المهيجات للمرض يُعتبر أسلم وأرخص السبل، وقد تغني عن العلاج، وإلا فلا بد من العلاج حسب الحالة واللزوم. وهذه نصائح يجب الأخذ بها للوقاية من الإكزيما البنيوية 1- عدم الإكثار من تربية الحيوانات المنزلية كالقطط والدجاج...إلخ 2- عدم الإكثار من الأستحمام خوفاً من زيادة جفاف الجلد وبالتالي زيادة الحساسية. 3- عدم لبس الأقمشة الصناعية وكذلك عدم لبس الصوف مباشرة على الجلد. 4- يجب الابتعاد عن الغُبار والمثيرات الأخرى، وكل الأشياء التي تتطاير منها الجزيئات، مثل الطيور (ريشها) والقطط (وبرها) والنباتات (طلعها) والسجاد (غباره) وهكذا حسب معرفة المريض نفسه بما يثير مرضه، ودرهم وقاية خيرٌ من قنطار علاج . 5- يفضل ألا يُستعمل السجاد في البيت، وأن تكون المخدة قطنية غلافها جلدي، والفراش مغلف بمادة جلدية لا تتطاير أجزاؤها، ولا ما بداخلها، وألا يكون في غرفة المريض زوايا تحمل الغبار، وأن يتم التنظيف للغرفة بغياب المريض بواسطة آلة الشفط (المكنسة الكهربائية) أو باستعمال الماء وليس بالكنس الذي يسمح بتطاير الجزيئات. 6- كما يجب مراعاة نفسية المريض دون دلال مفرط مفسد ولا شدة تزيد من عنائه. 7- يجب تجنب الخروج أيام تطاير الجزيئات في الجو على اختلاف مصادرها. 8- عدم الدخول والخروج من أوساط متفاوتة الحرارة والرطوبة قدر الاستطاعة، أي الحياة بوسط معتدل مستقر مادياً وعضوياً ونفسيا 9- الحذر من بعض أنواع الطعام وخصوصاً(البيض- السمك-الحليب-الموز-الفرولة-المانجو-المأكولات المحفوظة). 1 2012-06-15T19:43:03+00:00
إكزيما الأطفال البنيوية:هي مرض جلدي يصاب به عادة الأطفال، يتميز بجفاف الجلد واحمراره، وبالحكة الشديدة. أسباب أكزيما الأطفال: السبب الفعلي... اقرأ المزيد
إكزيما الأطفال البنيوية:هي مرض جلدي يصاب به عادة الأطفال، يتميز بجفاف الجلد واحمراره، وبالحكة الشديدة. أسباب أكزيما الأطفال: السبب الفعلي للإصابة بأكزيما الأطفال غير معروف ولكن من المحتمل أن يكون نتيجة لعاملين هما: • العامل الوراثي حيث يكون هناك أقارب من الدرجة الأولى كالأبوان والأخوان مصابين بها أو بحساسية الأنف والصدر. • العامل المناعي فالجهاز المناعي للمصابين يتميز باستجابته المفرطة للكثير من الأشياء في البيئة المحيطة وهذا يؤدي إلى إنتاج أجسام مضادة من نوع LGEمسببا كثيرة الاستجابة للمؤثرات البيئية. @وهناك العديد من المثيرات الخارجية التي تؤدي إلى تفاقم الحساسية وانتكاسها من أهمها: • الاستحمام بالماء الحار لفترات طويلة.• البشرة الجافة.• التوتر.• العرق.• التغير السريع في دراجات الحرارة.• الرطوبة المنخفضة.• الصابون والمنظفات.• الملابس الصوفية أو ذات الألياف الصناعية.• التعرض للغبار. علاج الإكزيما البنيوية: 1- يجب إبقاء الجلد غير جاف بالاستعمال المتكرر للمرطبات؛ مثل الفازلين أو الجليسوليد لأن الجفاف يتلوه حك ينتهي بالإنتان وزيادة التأكزم. 2- يفضّل غمس الجسم بالماء الفاتر أو الدافئ لمدة 10 دقائق، ثم دهن بالمرطب العازل مثل الفازلين قبل أن يجف الجلد، وبذلك يبقى الماء في الجلد ولا يتبخر. 3- هُناك مستحضرات جديدة لإبقاء الجلد رطباً لفتراتٍ طويلة، مثل الـ ريبير يامانوشي، واندريال روك، والأحدث وهو حمض النيكوتين الموضعي، وغيرها الكثير 4- للمساحات الصغيرة تبقى المراهم الكورتيزونية هي الحل الفعّال، مثل ألفاكورت أو هيدروكورتيزون1% ولكن لا تُستعمل لفتراتٍ دون الإشراف الطبي، كما يمكن استعمال البدائل الحديثة للكورتيزونات، مثل الماكروليماس، والبيماكروليماس، ولكنها غالية، وبالطبع لأنها جديدة وحديثة يجب أيضاً المتابعة مع الطبيب، ولا تؤخذ دون إشراف. 5- أما المساحات المتوسطة والكبيرة، فيجب عندها إدخال الأدوية الجهازية العامة، مثل الكورتيزونات، أو السيكلوسبورين، ولكلٍ منها بروتوكولها الخاص الذي يحدد الجرعات والمتابعة، والاستطبابات، ومدة العلاج...وهكذا. 6- كثيرٌ من المرضى يحتاج مضادات الهيستامين مثل تيليفاست أو سيرين أو كلاريتين؛ وذلك لتهدئة المريض و مقاومة الحكة . 7- المضادات الحيوية قد تؤخذ لفتراتٍ طويلة؛ وذلك لقتل الجراثيم المتعايشة على سطح الجلد، والتي تعمل كمولدات أضداد (مثيرة للحساسية) وبذلك تهدأ دائرة تحريض المرض.إما أن تكون مضادات حيوية موضعية مثل فيوسيدين أو بانيسين-نيومايسين أو مضادات حيوية جهازية عامة مثل أموكلان أو أوجمنتينAugmentine أو سايبروفلوكساسين. 8- من العلاجات المفيدة جداً والتي قد تؤدي عند نسبة عالية من المرضى إلى الاستغناء عن أغلب الأدوية ما عدا المرطبات، هو العلاج بالأشعة فوق البنفسجية، وهناك نوعان منها؛الأشعة ذات الموجات الضيقة Narrow band U.V.B وأشع ذات الموجات العريضة Broad band U.V.B والتي تحتاج إلى مراكز متخصصة، وغالباً ما يتحسن المرض تدريجياً خلال أسابيع، وقد يحتاج علاجاً مساعداً في بدء العلاج ليستطيع تحمله أكثر وهناك نوعٌ أحدث من الأشعة فوق البنفسجية وهي (UVA 1) وهي فعّالة جداً، ولكن غير متوفرة بشكل كبير؛ نظراً لغلاء أسعار الأجهزة؛ ولأن استعمالاتها خاصة وقليلة. 9- هناك الغلوبيولينات المناعية والتي تُعطى في المستشفى في غرف العناية المركزة، مثل Tacrolimmus وهي غالية ولكنها مفيدة. 10- الحالات التي لا تستجيب تحتاج إلى مراكز متخصصة للتثقيف والعلاج والمتابعة. ختاماً: الحل الجذري غير موجود، إلا أن تجنب المهيجات للمرض يُعتبر أسلم وأرخص السبل، وقد تغني عن العلاج، وإلا فلا بد من العلاج حسب الحالة واللزوم. وهذه نصائح يجب الأخذ بها للوقاية من الإكزيما البنيوية 1- عدم الإكثار من تربية الحيوانات المنزلية كالقطط والدجاج...إلخ 2- عدم الإكثار من الأستحمام خوفاً من زيادة جفاف الجلد وبالتالي زيادة الحساسية. 3- عدم لبس الأقمشة الصناعية وكذلك عدم لبس الصوف مباشرة على الجلد. 4- يجب الابتعاد عن الغُبار والمثيرات الأخرى، وكل الأشياء التي تتطاير منها الجزيئات، مثل الطيور (ريشها) والقطط (وبرها) والنباتات (طلعها) والسجاد (غباره) وهكذا حسب معرفة المريض نفسه بما يثير مرضه، ودرهم وقاية خيرٌ من قنطار علاج . 5- يفضل ألا يُستعمل السجاد في البيت، وأن تكون المخدة قطنية غلافها جلدي، والفراش مغلف بمادة جلدية لا تتطاير أجزاؤها، ولا ما بداخلها، وألا يكون في غرفة المريض زوايا تحمل الغبار، وأن يتم التنظيف للغرفة بغياب المريض بواسطة آلة الشفط (المكنسة الكهربائية) أو باستعمال الماء وليس بالكنس الذي يسمح بتطاير الجزيئات. 6- كما يجب مراعاة نفسية المريض دون دلال مفرط مفسد ولا شدة تزيد من عنائه. 7- يجب تجنب الخروج أيام تطاير الجزيئات في الجو على اختلاف مصادرها. 8- عدم الدخول والخروج من أوساط متفاوتة الحرارة والرطوبة قدر الاستطاعة، أي الحياة بوسط معتدل مستقر مادياً وعضوياً ونفسيا 9- الحذر من بعض أنواع الطعام وخصوصاً(البيض- السمك-الحليب-الموز-الفرولة-المانجو-المأكولات المحفوظة).
يجب الابتعاد عن الغُبار والمثيرات الأخرى، وكل الأشياء التي تتطاير منها الجزيئات، مثل الطيور (ريشها) والقطط (وبرها) والنباتات (طلعها) والسجاد (غباره) وهكذا حسب معرفة المريض نفسه بما يثير مرضه، ودرهم وقاية خيرٌ من قنطار علاج . 5- يفضل ألا يُستعمل السجاد في البيت، وأن تكون المخدة قطنية غلافها جلدي، والفراش مغلف بمادة جلدية لا تتطاير أجزاؤها، ولا ما بداخلها، وألا يكون في غرفة المريض زوايا تحمل الغبار، وأن يتم التنظيف للغرفة بغياب المريض بواسطة آلة الشفط (المكنسة الكهربائية) أو باستعمال الماء وليس بالكنس الذي يسمح بتطاير الجزيئات. 6- كما يجب مراعاة نفسية المريض دون دلال مفرط مفسد ولا شدة تزيد من عنائه. 7- يجب تجنب الخروج أيام تطاير الجزيئات في الجو على اختلاف مصادرها. 8- عدم الدخول والخروج من أوساط متفاوتة الحرارة والرطوبة قدر الاستطاعة، أي الحياة بوسط معتدل مستقر مادياً وعضوياً ونفسياً. 9- 0 2012-06-15T18:37:38+00:00
يجب الابتعاد عن الغُبار والمثيرات الأخرى، وكل الأشياء التي تتطاير منها الجزيئات، مثل الطيور (ريشها) والقطط (وبرها) والنباتات (طلعها) والسجاد... اقرأ المزيد
يجب الابتعاد عن الغُبار والمثيرات الأخرى، وكل الأشياء التي تتطاير منها الجزيئات، مثل الطيور (ريشها) والقطط (وبرها) والنباتات (طلعها) والسجاد (غباره) وهكذا حسب معرفة المريض نفسه بما يثير مرضه، ودرهم وقاية خيرٌ من قنطار علاج . 5- يفضل ألا يُستعمل السجاد في البيت، وأن تكون المخدة قطنية غلافها جلدي، والفراش مغلف بمادة جلدية لا تتطاير أجزاؤها، ولا ما بداخلها، وألا يكون في غرفة المريض زوايا تحمل الغبار، وأن يتم التنظيف للغرفة بغياب المريض بواسطة آلة الشفط (المكنسة الكهربائية) أو باستعمال الماء وليس بالكنس الذي يسمح بتطاير الجزيئات. 6- كما يجب مراعاة نفسية المريض دون دلال مفرط مفسد ولا شدة تزيد من عنائه. 7- يجب تجنب الخروج أيام تطاير الجزيئات في الجو على اختلاف مصادرها. 8- عدم الدخول والخروج من أوساط متفاوتة الحرارة والرطوبة قدر الاستطاعة، أي الحياة بوسط معتدل مستقر مادياً وعضوياً ونفسياً. 9-
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالأمراض الجلدية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
الحمل خارج الرحم مقالات طبية
اكتشاف سرطان الحنجرة من الصوت أخبار طبية
أعراض الحمل خارج الرحم مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً