أعاني من كثرة الحبوب فيأعلى الجبهة او في بعض الاحيان وسطها لكن مؤخرا كثر في المنطقة الموجودة بين العين وأعلى الاذن ..هل لذلك علاقة بالحالة النفسية او

قد يكون بسبب الحساسية خصوصا اذا كانت مصاحبة بحكة وقشور

ارجو مراجعة طبيب الجلديه للتشخيص مع كوني اميل الى اعتباره تشوه وعائي كونه لا يؤلم واذا كان كذالك يمكن علاجه بالليزر ٥٣٢ نانوميتر فراكشينال

اي حساسية و حكة قد تنتهي بزيادة التصبغات ..ما يعرف ب تصبغ ما بعد الالتهاب. . لا بد من علاج الحساسية و علاج الأثر الناتج عنها

اما انك تعاني من اشعة الشمس عليك بواق على شكل كريم .اما انك زائدة في السمنة يؤدي الى احتكاك الفخذين لابد من ممارسة الرياضة.ام الجهة الخلفية للمرفقين فبكثرة الاتكاء عليهم.واما نقص في حمص الفوليك الموجود في مواد غذائية مثل بروكولي حمص كبد فصوليل خضراء.الكلي سواء للبقر او الخروف

بما أنها مصحوبة بحكة فربما تكون إلتهاب فطري أنصجك بدهنها بمرهم لاميزيل وتناول كبسولة إتراكون ازول 400 مغم ويمكن إعادتها بعد أسبوع وكذلك دهنها يكريم إنلايتيكس أو Diprosalic Knee Cream

هذه تينيا ملونة ، يمكن استخدام مضادات الفطريات الموضعيه بالاضافة الى نيزورال شامبو يوميا لمدة شهر ونصف مع المتابعة مع طبيب الجلدية الذى يقوم بوصف مضادات فطريات بالفم.

تحدث لمعظم الناس اصحاب الوزن الزائد منطقة ضغط حوالي النوم على جميع الجهات ترطيب المنطقه لبس القطن صابون غير معطر عدم الفرك بقوه بالليفه

الحزاز اعراضه وطرق علاجه هو مرض جلدي مزمن يصيب كلا الجنسين في جميع الأعمار إلا أنه يصيب الشباب أكثر من غيرهم. الأعراض: يشتكي المصاب بالحزاز من حكة شديدة في أجزاء متفرقة من الجسم، تتركز أكثر في الجهة الداخلية للرسغ والذراع والكاحل. يمكن أن يصيب الحزاز كذلك فروة الرأس، والأعشية المخاطية مثل تجويف الفم أو الأعضاء التناسلية الخارجية، والأظافر. يظهر الحزاز على شكل بقع جلدية مرتفعة أو حبوب مفلطحة ذات لون أحمر مائل للبنفسجي، وبالتمعن في هذه الحبوب يمكن رؤية قشور دقيقة تغطي سطحها الخارجي. يصيب الحزاز المناطق التي سبقت إصابتها بجروح أو خدوش وتسمى هذه الظاهرة (ظاهرة كوبنر)، يختلف عدد الحبوب المنتشرة وحجمها من شخص لآخر، فبعض المرضى يظهر لديهم القليل من الحبوب بينما يعاني آخرون من بقع كثيرة منتشرة في أنحاء الجسم، وهذا ينطبق على الحكة التي يمكن أن تختلف شدتها من وقت لآخر. تترك الحبوب بعد اختفائها آثاراً بنية غامقة لمدة قد تصل إلى عدة أشهر تختفي بعدها تدريجياً. يظهر الحزاز على شكل خطوط بيضاء على الأغشية المخاطية المبطنة للفم ويسبب ألماً أثناء الأكل. تشتكي السيدة المصابة بالحزاز في المهبل والمناطق المحيطة من حكة واحمرار وحرقان في المنطقة التناسلية بالإضافة إلى احتمال زيادة الإفرازات المهبلية التي تكون صفراء اللون سميكة القوام، وألم أثناء الجماع. التشخيص: يكتفي الطبيب في أغلب الأحيان بمعاينة المريض والكشف على أجزاء الجسم والأغشية المخاطية لمعرفة التشخيص، غير أنه في بعض الأحيان تكون الصورة غير واضحة فيلجأ الطبيب لأخذ خزعة من الجلد المصاب وفحصها تحت المجهر الإلكتروني للتأكد من التشخيص المرضي للحزاز. أسباب حدوث الحزاز: لم يتمكن العلماء من تحديد سبب حدوث الحزاز بشكل دقيق حتى الآن، لكن يمكن القول بأن الحزاز ليس مرضاً معدياً وبذلك فهو لا ينتقل من شخص لآخر بالوسائل المعروفة، كما أنه لا يكون نتيجة للضغوط النفسية على الرغم من أنه يمكن أن يزيد بسببها. تفيد بعض الدراسات بأن سبب حدوث الحزاز يمكن أن يعود لاختلال المناعة الذاتية في الجسم، كما أنه يمكن أن يكون من المضاعفات المعروفة لبعض العقاقير الطبية. تعمل المناعة الذاتية على تكوين أجسام مضادة لمحاربة الجراثيم والأجسام الغريبة التي تهاجم الجسم، ولكن عندما يختل جهاز المناعة، تنظر هذه الأجسام المضادة إلى بعض خلايا الجسم على أنها جسم غريب غير مرغوب به ولذلك تهاجمه ومن هنا تنشأ الأمراض الناتجة عن اختلال المناعة الذاتية. يمكن أن يكون الحزاز وراثياً فهو يوجد في أكثر من شخص في العائلة الواحدة. العلاج: لا يوجد هناك علاج جذري يشفي من الحزاز، وكل ما يستطيع الطبيب عمله هو مساعدة المريض للتغلب على الحكة التي يعاني منها أو الألم في الفم أثناء الكل. تختفي الحبوب عادة دون علاج بعد فترة من الزمن تصل إلى السنة أو أكثر. يصف الطبيب مضادات الهيستامين لعلاج الحكة إذا كانت مصدر إزعاج للمريض. يحتاج المريض في كثير من الأحيان لاستعمال مراهم تحتوي على مادة الستيرويد لعلاج الحزاز موضعياً، أما إذا كانت الإصابة شديدة فعندها يلجأ الطبيب لوصف عقارات الستيرويد عن طريق الفم أو الحقن لتخفيف المعاناة، وهنا تجدر الإشارة إلى أن الستيرويدات تحمل بعض الآثار الجانبية سواء كانت موضعية أو عن طريق الفم، ولا بد لاستعمالها من وصفة طبية. تحتاج السيدة المصابة بالجزاز المهبلي إلى استعمال مراهم أو تحاميل مهبلية تحتوي على مادة الستيرويد لتخفيف الأعراض من حكة أو حرقان أو ألم. لا بد من علاج الحزاز في فروة الرأس بسرعة منعاً لفقد الشعر بصورة دائمة. . لأسباب للحبوب في الرأس متعددة فقد يكون السبب 1-الحساسية التلامسية: هذه الحالة سبب شائع لحدوث الحكة والطفح الجلدي.. العلاج: الطريقة الوحيده لعلاج هذه الحالة هي ايجاد سببها وتجنبه ايضا وفي الحالات الشديدة أدويةالكرتيكوستيرويد ومضادات حيوية. 2-الالتهاب الجلدي الدهني: وهو مايعرف بالقشرةوهي أكثر شيوعا في البالغين وتزداد سوءا خلال سنوات البلوغ الاولى. وهذا يحدث لانه في فترة البلوغ يوجد تغير كبير في إفراز الدهون. وهذه الدهون مصدر غذائي غني للفطريات والبكتيريا والخميرة. مما يسبب تهيجا والتهابا شديدا في فروة الرأس وهذا يقلل نمو الشعرالعلاج: توجد عدة علاجات متوفرة لالتهاب الجلد الدهني ويشمل ابسط هذه العلاجات استخدام منتجات شعر خالية من السموم مثل الشامبوهات المضادة للقشرة.وتحتوي هذة الشامبوهات على الكبريت وسلفيد السيلينوم وبيرثيون الزنك والقار وحمض السالسيلك. وأحيانا قد نعطي المريض مضادات حيوية للتحكم في إحمرار البقع الدهنية المسؤولة عن الالتهاب ولا يوجد علاج قاطع للحالة ولكن يمكن التحكم بها. 3-الصدفية: هي حالة جلدية شائعة يصبح الجلد في هذه الحالة سميكا وذا حراشف فضية اللون. والتي تصبح حمراء اللون وملتهبة عندما تخدش ومؤخرة الراس هي الموقع الاكثر شيوعا لحدوث صدفية فروة الراس . والصدفية حالة ذاتية المناعة. وبالنسبة للعوامل المسؤولة عن حدوث الصدفية فإن العدوى البكتيرية والتعرض للشمس ورد الفعل للادوية والتغيرات الهرمونية من أهم مسبباتها. العلاج: يعتمد العلاج للصدفية على نظام الحالة ومدى شدتها ويشمل العلاج الموضعي للحالة استخدام بعض الكريمات او المراهم والتي تحتوي على فيتامين د 3والريتنويد او القطران. والعلاج الضوئي للصدفية يشمل استخدام الاشعة فوق البنفسجية لتقليل الاحمرار وإبطاء الانتاج المتزايد لخلايا الجلد التي تسبب الحراشف. كذلك يتضمن العلاج تناول ادوية على شكل حبوب او حقن وتشمل هذه العلاجات أدوية الميثوتركسيت والريتونويد والسيكلوسبورن. 4-فطريات فروة الرأس: وهذه الحالةعبارة عن عدوى فطرية تنتقل عن طريق التلامس مع الحيوانات مثل القطط والكلاب والابقار وأعراض هذا المرض تشمل منطقة او منطقتين من فروة الرأس حيث يظهر فيها فقدان للشعر او يظهر الشعر بمظهر خشن. حيث تصبح البشرة ذات حراشف حرشفية ) الى حد ما.) وفي الحالات الشديدة تظهر فقاعات صغيرة متورمة بل انها قد تتطور لتصبح صلعا وذلك عندما تصبح فروة الراس مصابة بالالتهابات البكتيرية. العلاج: لمجرد ان يشخص الطبيب الحالة فإنه يقوم بأخذ عينة من القشور والشعر وأرسالها الى المختبر. ويجب ان يبدأ العلاج بتناول مضاد للفطريات يؤخذ عن طريق الفم. وهذا اكثر العلاجات شيوعا واما إذا ما تكونت الفقاعات المتورمة فهنا يعطى المصاب حبوب الكورتيكوستيرود لفترة قصيرة.مع مضادات الفطريات. واعتقد أنه إما إلتهاب الجلد الدهنب أو فطريات فروة الرأس لأذا ننصحك بتناول مضاد للفطريات مثل جريزيوفولفين كيسولة مرت يوميا3. واستخدام منتجات شعر خالية من السموم مثل الشامبوهات المضادة للقشرة.وتحتوي هذه الشامبوهات على الكبريت وسلفيد السيلينوم وبيرثيون الزنك والقار وحمض السالسيلك ومنها : شامبو جلايتون وشامبو سيبورال وشامبو سَلسَن وشامبو سيلينيوم . ومضادات حيوية للتحكم في إحمرار البقع الدهنية المسؤولة عن الالتهاب مثل إيريثرومايسين 500مغم كل 6 ساعات وإذا كان الشر قصيرا فيمكن دهنها بمرهم إيكوريكس أو لاميزيل

ليك مراجعة اختصاصي جلديةلتقييم الحالة فقد يلزمها استئصال جراحي أو خزعة أو علاج آخر.

بالنسبة للهالات السوداء استخدمي كريم يحتوي اسكوربك اسد وبالنسبة للعين راجعي اخصائي العيون